• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

القائد عبد الله أوجلان: من غيرِ المتوَقَّعِ انتظارُ انطلاقةٍ ديمقراطيةٍ من البيروقراطياتِ التي تبني وجودَها على أرضيةِ سلبِ ثقافةِ الشعب

14/05/2024
in قراءة وتعليق
A A
القائد عبد الله أوجلان: من غيرِ المتوَقَّعِ انتظارُ انطلاقةٍ ديمقراطيةٍ من البيروقراطياتِ التي تبني وجودَها على أرضيةِ سلبِ ثقافةِ الشعب
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
إن التراكمُ الرأسماليُّ كان يحصلُ منذ أيامِ السومريين على يدِ العناصرِ الهامشيةِ الموجودةِ داخل كلِّ ثقافة. وكان التضادَّ مع ثقافةِ الشرقِ الأوسطِ يحتلُّ المكانةَ الأهمَّ في منطقِ إنشاءِ الهيمنةِ الرأسمالية، فيما كانت البقايا المتبقيةَ من الثقافةِ الاجتماعيةِ تُصهَرُ بالمقابل ضمن عجلةِ الدولةِ القومية، بهذه العبارات كشف القائد عبد الله أوجلان النتائج الكارثية لهيمنة الرأسمالية على ثقافة الشرق الأوسط.
تعرضت منطقة الشرق الأوسط للكثير من المؤامرات والتي أفضت إلى إبادة ومجازر بحق شعوبها ذات التاريخ العريق وبخاصة الكرد منهم، والأرمن والسريان وغيرها، حيث وجهت الحداثة الرأسمالية بوصلة هجماتها على تلك المنطقة ومن خلال استهداف الثقافة ومحاولات إبادتها سعت إلى فرض سيطرتها على المنطقة وعلى الشعوب المعاشة فيها.
تعمق القائد عبد الله أوجلان في كتابه مانيفستو الحضارة الديمقراطية المجلد الخامس “القضية الكردية وحل الأمة الديمقراطية” حول التعريف الصحيح للثقافة ومدى أهميتها كهوية لشعوب المناطق، وكيف سعت الحداثة الرأسمالية إلى تجريد الشعوب من ثقافتهم كمحاولة لإنهاء وجودهم وصهرهم.
نتائج كارثية لولوج ثقافة الشرق الأوسط تحت الهيمنة الرأسمالية
وكتب عن ثقافة الشرق الأوسط وهيمنة الحداثة الرأسمالية “أفضى ولوجُ ثقافةِ الشرقِ الأوسطِ تحت الهيمنةِ الرأسماليةِ إلى نتائج كارثيةٍ على صعيدِ الوقائعِ الاجتماعية. ذلك أنّ التضادَّ مع ثقافةِ الشرقِ الأوسطِ يحتلُّ المكانةَ الأهمَّ في منطقِ إنشاءِ الهيمنةِ الرأسمالية”.
وأوضح: “الإسلامَ هو آخرُ ثقافةٍ شرقِ أوسطيةٍ كبرى ـ شَكَّلَ تهديداً كبيراً على أوروبا (من القرنِ الثامنِ إلى القرنِ السادس عشر)، سواء من الغربِ عن طريقِ إسبانيا وسيشيليا ، أم من الشرقِ عن طريقِ بلادِ الأناضول. وقد طُوِّرَت الهيمنةُ الرأسماليةُ رداً على هذا الخطرِ المحدق. وبإضافةِ تناقضِ الشرقِ–الغربِ التقليديِّ إلى ذلك، سيُدرَكُ كَنَهُ هيمنةِ الغربِ الجديدةِ بنحوٍ أفضل. إذ ما كان للهيمنةِ الرأسماليةِ الغربيةِ أنْ تتصاعدَ أو تترسخ، من دونِ شلِّ تأثيرِ الثقافةِ الشرقِ أوسطية”.
واستشهد بوقائع من التاريخ لشرح تفاصيل أكثر عن مساعي الدول الأوربية إلى الحد من ثقافة الشرق الأوسط عبر حروبها: “ما الحروبُ التي شَنَّها نابليون على مصر وموسكو في مستهلِّ القرنِ التاسع عشر سوى أول تجربةٍ جادةٍ لحملةِ الهيمنةِ تلك. أما الإمبراطوريةُ الإنكليزيةُ التي انتزَعَت زمامَ ريادةِ الهيمنةِ مع هزيمةِ نابليون، فقد بسطَت نفوذَها على ثقافةِ الشرقِ الأوسط، وعزَّزَته مع مرورِ الوقت. وقد كانت هذه الحملةُ أكبرَ غزوٍ حقَّقَه نظامُ المدنيةِ الغربيةِ على الشرقِ عموماً وعلى الشرقِ الأوسطِ خصوصاً منذ عهدِ الإسكندر؛ بما في ذلك غزواتُ العهدَين الرومانيِّ والبيزنطيّ. وقد صُيِّرَت الرأسماليةُ بذاتِ نفسِها هيمنةً راسخةً بُغيةَ التمكينِ لهذا الغزو. لا يمكنُنا تحليلُ مجرياتِ القرنَين الأخيرَين في الشرقِ الأوسط، ما لَم نَقرأ التاريخَ بعينٍ سليمة. فما جرى لَم يَكُ قوةً شبيهةً بالعثمانيين أو الإيرانيين أو بمغولِ جنكيز خان. أي أنه باختصار لَم يَكُنْ فتحاً أو غزواً لأيَّما مدنية. حيث يستندُ إلى نظامِ المدنيةِ المركزيةِ المتأسسِ مجدَّداً بنحوٍ مؤسساتيٍّ أيديولوجياً واقتصادياً وسياسياً وعسكرياً”.
حروب ترمي إلى تصعيد الهيمنة الرأسمالية
ويرى القائد عبد الله أوجلان في كتابه: “لا تزالُ ثقافةُ الشرقِ الأوسطِ بعيدةً عن فهمِ كيفيةِ حصولِ غزوِها خلال القرنَين الأخيرَين. بوِسعِنا استخلاصُ ذلك بأكثرِ حالاتِه شفافيةً من مأساةِ صَدّام حسين. فما يُزعَمُ أنها “حروبُ الاستقلال” التي دارت رَحاها في غضونِ القرنَين الأخيرَين، سواء باسمِ الإسلامويةِ المستحدَثة، أم باسمِ القومويةِ العلمانية؛ هي في حقيقتِها حروبٌ ترمي إلى تصعيدِ الهيمنةِ الرأسماليةِ لا غير. حيث طُوِّرَ هذان الأسلوبان (الإسلاموية، القوموية) كنسختَين مشتَقَّتَين من الأيديولوجيا الاستشراقية. واستُخدِما تأسيساً على احتلالِ الذاتِ بالذات تحت اسمِ الرأسمالية. أي أنّه، وفيما خلا بضعةٍ من الحروبِ الريادية، قد حقَّقَ النظامُ المهيمنُ توسعَه ونموَّه في واقعِ الأمرِ على يَدِ الشرائحِ النخبويةِ في ثقافةِ الشرقِ الأوسطِ بالذات عن طريقِ تلك الأجهزةِ الأيديولوجيةِ والسياسية (السلطة).
كما قُضِيَ كلياً على الثقافةِ الهيلينيةِ المُعَمِّرةِ ثلاثَ آلافِ سنةً في بلادِ الأناضول. وغدا الكردُ بأنفسِهم وجهاً لوجهٍ أمام الإبادةِ والزوالِ على يدِ الحربِ الخاصةِ التي تعتمدُ على ركيزةٍ ثقافيةٍ مستورةٍ من ركائزِ التطهيرِ العرقيّ. أما القوى التي أُبقِيَت دولاً قوميةً مسيطرة، فكأنها أَذابَت شعوبَها العربيةَ والفارسيةَ والتركيةَ في بوتقةِ فاشياتِها البيضاء والسوداء والخضراء”.
بقايا الثقافة تصهر ضمن عجلة الدولة القومية
ويوضح كيفية سيطرة الرأسمال على المنطقة وتأثيرها على الثقافة: “سيطرةُ فريقٍ يُشَكِّلُ عشرة بالمئة من نسبةِ السكان، ويَكسبُ المالَ من المالِ في ظلِّ هذا النظام، ويتَحَكَّمُ بجميعِ مفاصلِ الحياةِ الاجتماعيةِ والاقتصاديةِ والثقافية، ويُثيرُ التعصبَ القومويَّ والدِّينَويَّ دوماً بغيةَ مُواراةِ تَحَكُّمِه؛ كلُّ ذلك لا يدلُّ على نماءِ تلك البلدان، ولا على استقلالِ أُمَمِها. إذ، وبينما تحيا الشعوبُ أفظعَ مراحلِها سوءاً، فإنّ البقايا المتبقيةَ من الثقافةِ الاجتماعيةِ تُصهَرُ بالمقابل ضمن عجلةِ الدولةِ القومية. إننا نوَدِّعُ آخِرَ نَتَفاتِ كرامةِ الفردِ في عصرٍ يُقالُ أنه عصرُ الحقوقِ والحرياتِ الفردية”.
ويفيد أكثر عن الموضوع ذاته: “كان تقليدُ تلك النخبِ للحداثةِ الرأسماليةِ أمراً لا مفرّ منه. فمثلما أنه ما كان لها أنْ تعيشَ بالثقافةِ الإمبراطوريةِ القديمة (لأنّ ثقافةَ الحداثةِ الرأسماليةِ كانت قد غَزَتها منذ زمنٍ بعيد)، فقد كان محالٌ عليها أيضاً التطلعُ إلى خياراتِ الشعبِ الديمقراطية. أي، كان من غيرِ المتوَقَّعِ انتظارُ انطلاقةٍ ديمقراطيةٍ من البيروقراطياتِ التي تبني وجودَها على أرضيةِ سلبِ ثقافةِ الشعب، ولا من الشريحةِ العليا التي تَبثُّ الروحَ فيها (فيما عدا حالات استثنائية)”.
التراكمُ الرأسماليُّ كان يحصلُ منذ أيامِ السومريين داخل كلِّ ثقافة
ويرى أنه إذ لَم يَكُن هناك أيّةُ فرصةٍ أمام هؤلاء سوى الالتحاقُ بقوى الهيمنةِ الجديدةِ كمُرفَقاتٍ تابعة. وما تبقَّى من الأمرِ كان نقلَ تقليدِ الحداثةِ الرأسماليةِ كما هو، من خلالِ تنورٍ بيروقراطيّ، فإنّ كلَّ أيديولوجيةٍ وثقافةٍ قومويةٍ ودولتيةٍ قوميةٍ لا تَتْبَعُ رأسَ المالِ هذا ظاهرياً فحسب، بل وتتمثَّلُه جوهرياً أيضاً بهذه الدرجة أو تلك. ولرأسِ المالِ اليهوديِّ العالميّ يدٌ في النزعةِ الاحتكاريةِ لكلِّ دولةٍ قوميةٍ أيضاً، تماماً مثلما الحالُ في نزعةِ الاحتكارِ الاقتصاديّ؛ وطِبقاً للدورِ الكونيِّ الذي يلعبُه اليهودُ الاشتراكيون في حركاتِ المسحوقين المناديةِ بالحريةِ والمساواة”.
ويستذكر محاولات الصهر والإبادة بحق السريان والأرمن والبونتوس وحتى المسلمين بالقول: “لا يُمكننا تحليلُ الإرهابِ المُسَلَّط على الشعوبِ المسيحية، ولا تجاربِ الصهرِ والإبادةِ المُنَظَّمةُ بحقِّ الأرمنِ والسريان والبونتوس وبحقِّ المسلمين من مختلفِ الثقافات؛ إلا بناءً على ممارساتِ الحداثةِ الرأسماليةِ في بلادِ الأناضولِ وميزوبوتاميا. ذلك أنّ عَزوَ إبادةِ الأرمنِ إلى الفاشيةِ التركيةِ البيضاء فقط (أي إلى جمعية الاتحاد والترقي والأيديولوجيا الرسمية لـCHP، وحركته السياسية الممنهجة)، يُعَدُّ تناوُلاً ضيقاً. ففي جذورِ هذه الإبادةِ يتخفى تاريخٌ ضاربٌ في القِدَمِ وعواملٌ اجتماعيةٌ أكثر تعقيداً. حيث تحتلُّ الشريحةُ العليا من القبائلِ الأرمنيةِ أيضاً مكانةً متميزةً ومهمةً في تكوينِ رأسِ المالِ في الثقافةِ الشرقِ الأوسطية، حتى ولو ليس بالقدرِ الذي هو عليه رأسُ المالِ اليهوديّ. فاتخاذُ الأرمنِ من المدنِ مركزاً لهم بنحوٍ مبكر، ومهارتُهم في المِهَنِ الحرة، ومزاياهم التجاريةُ المتفوقة؛ قد جعلَ منهم مستثمِرين وأصحابَ رأسِ مالٍ منذ أيامِ الدولةِ الحثية. ونخصُّ بالذِّكرِ أنهم كانوا بمنزلةِ العنصرِ الأساسيِّ في بروزِ النزعةِ المدينيةِ في الأناضولِ وميزوبوتاميا. ومع اعتناقِهم المسيحية (في أعوامِ 300 م) اختلفَ دورُهم هذا بشكلٍ أكبر، وبرزَ حضورُهم أكثر؛ مُحَقِّقين بذلك نوعاً من الولادةِ الباكرةِ للرأسماليةِ في الشرقِ الأوسط. مقصدُنا من “الباكرة” هنا هو الولادةُ الممنهجة. وإلا، فالتراكمُ الرأسماليُّ كان يحصلُ منذ أيامِ السومريين على يدِ العناصرِ الهامشيةِ الموجودةِ داخل كلِّ ثقافة”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة