سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أحمد إبراهيم: “لا يمكننا القول إنكم أصحاب قرار وأنتم تجلسون في أحضان العدو التركي”

 أكد عضو تيار المستقبل الكردي سابقاً، والعضو السابق في محلية المجلس الوطني الكردي أحمد ابراهيم بأنّ تيار المستقبل الكردي بات كالجسد المشلول في الفترة الأخيرة، وأضاف: “كما أن التيار كان أعمى، ومعروفٌ أن الأعمى مكتوب عليه أن يقع في أكثر من حفرة، حاولنا كثيراً الإصلاح؛ لكن لم نصل لنتيجة لأن القرار لم يكن بيدنا، لن أبالغ إن قلت إن الخدمات التي كانت تقدم لنا في سجون الإدارة الذاتية كانت أفضل مما تقدم في بيوتنا، فكل ما يقال عن الإهانات والتعذيب في سجون الإدارة الذاتية عارٍ من الصحة وهي ليست سوى محاولات لتشويه سمعة الإدارة”. وأضاف: “طلبت مني إحدى القنوات التلفزيونية لا أريد ذكر اسمها أن ألتقي بهم وأكلمهم عن ظروفي في السجن. لكنها؛ طلبت قولاً مزوراً بأن أدعي أن الاسايش أهانوني، وأساءوا إلى حضرة القائد مسعود البرزاني، وقوات البيشمركة وعوائل الشهداء، ولما رفضت طلبهم وأخبرتهم أنني سأقول الحقيقة اعتذروا عن إجراء اللقاء معي”.
وتابع: “إن ما قاله عبد الرحمن آبو عن أن الإدارة الذاتية سلمته إلى النظام السوري، أظن أنه كلام لا أساس له من الصحة، فهو لا يمتلك أي دليل أو إثبات يؤكد ذلك، أعتقد أن ما يقوله هو من أجل تشويه سمعة الإدارة الذاتية، وأنا مستعد لقول ذلك أمامه مباشرة. أدعو شخصيات المجلس الوطني الكردي الذين يدّعون أنهم يناضلون منذ عام 1957 أن يكونوا بمستوى المسؤولية الملقاة على عاتقهم، وأن يكونوا صادقين مع شعبهم، أدعوهم أن يراجعوا أنفسهم؛ لأنهم ليسوا أصحاب قرار، فلا يمكن أن تقول إنك صاحب قرار كردي وأنت تجلس في حضن عدو الكرد، أقصد تركيا”.
جاءَ ذلك في حوارٍ أجرته آدار برس مع عضو تيار المستقبل الكردي سابقاً، والعضو السابق في محلية المجلس الوطني الكردي أحمد إبراهيم، حول عدة ملفات منها: أسباب استقالته مع نحو ثلاثين عضواً آخرين من تيار المستقبل الكردي، وأسباب انضمامهم إلى حزب السلام الديمقراطي الكردستاني تحديداً بعد استقالتهم من التيار، وشهادته عن سجون الإدارة الذاتية وكيفية التعامل مع السجناء السياسيين، ورده على عبد الرحمن آبو الذي صرح بأن الإدارة الذاتية سلمته للنظام السوري، وتعليقه على ما يصرح به المجلس الوطني الكردي بأن أكثرية الكرد في سوريا تقف إلى جانبه.
وهذا نص الحوار كاملاً:
ـ أعلنتم أنتم ورفاقكم الذين يصل عددهم إلى الثلاثين شخصاً استقالتكم من تيار المستقبل الكردي بتاريخ 21/11 /2018م؛ ما أسباب استقالتكم؟
عندما تمَّ تأسيس تيار المستقبل الكردي عام 2005 كان تأسيسه على أساس قومي. لكن؛ بعد عام 2014 تم تقسيم التيار إلى قسمين، وأصبح محتلاً من قِبل أشخاص، لا أريد أن أذكر أسماءهم لأنهم معروفين، أحد أسباب استقالتنا هو أننا حاولنا مراراً وتكراراً أن نفعّل النشاط الشبابي، لكن للأسف لم نحصل على نتيجة. لذا؛ قام الكثير من الشباب بترك التيار لأنه لم يكن صاحب قرار، قرارات التيار كانت تُفرض عليه من إسطنبول أو برلين أو باشور كردستان، حتى أنني في إحدى الاجتماعات بمكتب العلاقات طالبت بأن تكون قراراتنا محلية (من قامشلو) وليست مفروضة من الخارج، لكن دون جدوى. والسبب الثاني لاستقالتنا؛ هو أن التيار بات كالجسد المشلول في الفترة الأخيرة، كما أن التيار كان أعمى، ومعروفٌ أن الأعمى مكتوب عليه أن يقع في أكثر من حفرة، حاولنا كثيراً الإصلاح؛ لكن لم نصل لنتيجة لأن القرار لم يكن بيدنا. والسبب الثالث هو الفساد المالي المنتشر ضمن مفاصل التيار، كان الدعم المادي يأتي من الخارج، وهو عبارة عن 1500 دولار، وكان من المفروض أن يصرف هذا المبلغ على النشاطات التي نقوم بها، لكن هذا لم يكن يحصل، كانت تلك الأموال تصرف على القادة فقط، بالإضافة إلى أن المجلس الوطني الكردي نفسه كان يدعمنا بمبلغ وقدره 300 ألف ليرة سورية، حتى ذلك المبلغ لم نكن نعرف أين يذهب، وبالمجمل لم نكن نعرف أين تذهب مالية التيار.
ـ هل يمكنكم التفصيل في موضوع وحالة رفاقك الذين قدموا استقالتهم أيضاً؛ من حيث العدد، وأسباب الاستقالة وأماكن توزعهم؟
أغلب رفاقي قدموا استقالتهم للأسباب نفسها التي ذكرتها، وعددهم 30 شخصاً، أحدهم عضو مكتب العلاقات في تيار المستقبل، هنالك رفاق من كوباني، كالرفيقة شيلان، كما أن هناك رفاق من ديرك وعددهم من أربعة إلى خمسة أشخاص، أيضاً في كركي لكي، وكري سبي، والبقية كلهم من قامشلو، وهناك عدد من رفاقنا قدموا استقالتهم قبل ثلاثة أشهر، وأسباب استقالتهم كانت نفسها التي ذكرتها، حيث أن القرارات تُفرض من الخارج.
 ـ تم اعتقالك من قِبل الأسايش لمدة تتجاوز الأربعة أشهر، هل يمكنك الحديث عن أسباب الاعتقال وكيف كان يتم التعامل معكم داخل السجن كسياسيين؟
 بتاريخ 20/6/2018 تم إيقافي من قِبل قوات الأسايش، بقيت حوالي 13 يوماً في سجن علّايا، ثم انتقلت إلى سجن آخر، وأسباب اعتقالي هي أنني كنت عضواً في البيشمركة، كما أنني كنتُ رئيس لجنة محلية المجلس الوطني الكردي في دهوك، وكانت الأسئلة التي تطرح عليّ تتمحور حول النشاطات التي كنا نقوم بها دون ترخيص، قاموا بالتحقيق معي ثلاث مرات خلال فترة أربعة أشهر ونصف من اعتقالي. حقيقةً، ما يُقال عن سجون الإدارة الذاتية من قِبل رفاقنا الخارجين منها مختلفٌ تماماً عما عشناه هناك، أكثر الرفاق كانوا يتحدّثون عن إهانات وتعذيب يتعرضون له هناك، حيث أخافونا من الإدارة الذاتية، لكن ما شاهدناه كان مختلفاً تماماً. ولن أبالغ إن قلت إن الخدمات التي كانت تقدم لنا هناك كانت أفضل مما تقدم في بيوتنا، فكل ما يقال عن الإهانات والتعذيب عارٍ عن الصحة، وهي ليست سوى محاولات لتشويه سمعة الإدارة الذاتية. كانوا يعاملوننا معاملة خاصة من حيث المأكل والمشرب، حتى في بعض الأوقات كنا نطالب بأطعمة خاصة ولا يرفضون ذلك، بل ينفذون مطالبنا بصدور رحبة، كان لنا حلاق خاص يأتي متى نشاء، تفاجئنا بمستوى الاحترام الذي ظهروه لنا، لم نسمع كلمة مسيئة واحدة منهم، كانت الكلمة الوحيدة التي يستخدمونها هي كلمة أستاذ، فقط ما كان يضايقنا هو جلوسنا وحدنا في الغرف المخصصة لكل واحد منا. هذا يعني أن كل ما يُقال عن الإهانات التي يتعرض لها أعضاء المجلس الوطني هو محض افتراء ليس إلا، وعندما أفرجوا عني واستلمت ثيابي، كانت الثياب نظيفة ومكويّة، حتى حذائي كان نظيفاً، داخل السجن كانوا دائماً يسألوننا إن قصّر أحدٌ معنا سواء من المستخدمين أو غيرهم، حتى في عيد الأضحى طالبنا ببعض أنواع السكاكر، لم يرفضوا طلبنا، بل جاؤوا بما طلبناه.
ـ هل نفهم من ذلك أن هناك من يحاول تشويه صورة الإدارة الذاتية بالحديث بشكل سلبي جداً عن سجونها؟
أنا أقول ما رأيته بعيني، أما ما يروّجونه عن التعذيب والاضطهاد فهو عارٍ عن الصحة، وبمناسبة الحديث عن ذلك، فقد طلبت مني إحدى القنوات التلفزيونية (لا أريد ذكر اسمها) أن ألتقي بهم وأكلمهم عن ظروفي في السجن، لكنها طلبت مني أن أقول إنهم قاموا باعتقالي، ثم ضربوني، وأهانوني، وأساءوا إلى جناب القائد مسعود البرزاني، وقوات البيشمركة وعوائل الشهداء، ولما رفضت طلبهم وأخبرتهم أنني سأقول الحقيقة اعتذروا عن إجراء اللقاء معي. بالإضافة إلى ذلك، زارني قيادات من المجلس الوطني الكردي بتاريخ 19/11/2018م وسألوني بعض الأسئلة عن ظروف السجن، وعندما قلت لهم إن المعاملة كانت جيدة، رفضوا ذلك، وقالوا إنهم لن ينشروا ذلك على موقع المجلس، هم يريدون أن يظهروا للعالم أن أعضاء المجلس الوطني الكردي يتعرضون للتعذيب والإهانات في سجون الإدارة الذاتية، وهذا ما لم يحصل لنا نحن على الأقل.
ـ هل كان معك في السجن أشخاص آخرين من المجلس الوطني الكردي، كيف كان يتم التعامل معكم؟
 نعم، كان معي رياض أحمد، وعبد الرحمن آبو وأظن بأن الكلام الذي تكلم عنه عبد الرحمن آبو لا أساس له من الصحة؛ لأن من كان يجلب لنا الطعام أيضاً كان يتحدّث العربية، فقد تكون الأمور اختلطت عليه لأن هناك من تحدث إليه بالعربية، خاصة أن قوات الأسايش ليسوا كرداً فقط، ففيها من كل المكوّنات وهذا أمر طبيعي لا يصل إلى حد الاتهامات. عبد الرحمن آبو ليس لديه أي دليل أو إثبات على أن الإدارة الذاتية سلمته للنظام السوري، أظن أن ما يقوله هو من أجل تشويه سمعة الإدارة الذاتية، وأنا مستعد لقول ذلك أمامه مباشرة، ولو افترضنا أن ما يقوله صحيح، فهل كان النظام سيطلق سراحه؟ لا أظن ذلك، لأنه عضو في المجلس الوطني المعارض بشدة للنظام السوري.
وأنا أطالب كل عضو من المجلس الوطني الكردي أن يقول الحقيقة؛ وألا يمارس التشويه بحق الإدارة الذاتية لا أعرف لماذا لم يتحدث عبد الرحمن آبو، عن أنه كان يطلب أطعمة خاصة داخل السجن ولم يرفض أحد ما كان يطلبه، كان يطالب بألبسة، كان يطالب بحلاق خاص. أتمنى أن يقول الحقيقة، الكثيرون يخرجون من السجن، ويتحدثون عن التعذيب والإهانات، أنا بقيت أكثر من أربعة أشهر ولم اسمع كلمة واحدة تهينني، وكانوا يكنون لنا الاحترام ولم يقولوا لنا سوى كلمة أستاذ (ماموستا). عبد الرحمن آبو، كان يجلس في الغرفة المقابلة لي، وكنت استمع إلى مطالبه، اشياء لا يطلبها أحدنا حتى عندما يكون داخل منزله، كان مرفهاً، أستطيع أن أواجه عبد الرحمن آبو، وأقول أمام الملأ عن مدى الاهتمام الذي قدموه له، حتى أدوية الضغط والسكري كانت تأتيه بشكل دوري، كان هناك اهتمام خاص به تقديراً لعمره وسنه.
ـ يقول المجلس الوطني الكردي في تصريحاته إن نسبة 80 بالمئة من الشعب الكردي في شمال وشرق سوريا معه، ما مدى مصداقية هذا الكلام؟
حقيقةً؛ هذا الكلام عارٍ عن الصحة، لأننا عندما كنا نقوم بنشاطاتنا هنا، لم يكن يخرج معنا إلى الساحات سوى أشخاص معدودين، وأغلب تلك الشخصيات هي من الشخصيات القيادية وليست من القاعدة الشعبية، أنا كنت الناطق الرسمي باسم نشاط المجلس الوطني الكردي، وأقولها صراحةً: لم تكن هناك قاعدة جماهيرية، فقط القيادات، حتى الذين يخرجون اليوم؛ ما خروجهم إلا احترام لاسم القائد البرزاني وليس من أجل المجلس الوطني الكردي وهذه أقولها علناً.
ـ بماذا تودون أن تنهوا حواركم هذا ككلمة ختامية؟
في هذه اللحظة الحرجة التي نمرُّ بها، يجب أن نترك عبادة أنفسنا، وأدعو شخصيات المجلس الوطني الكردي الذين يدّعون أنهم يناضلون منذ عام 1957، أن يكونوا بمستوى المسؤولية الملقاة على عاتقهم، وأن يكونوا صادقين مع شعبهم. أدعوهم أن يراجعوا أنفسهم، لأنهم ليسوا أصحاب قرار، فلا يمكن أن تقول إنك صاحب قرار كردي وأنت تجلس في حضن عدو الكرد؛ أقصد تركيا.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle