• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

من حقد وكره لـ انتقام وإبادة

13/02/2024
in قراءة وتعليق
A A
من حقد وكره لـ انتقام وإبادة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
محمد علي حيدر _

 يجب أن ندرك جيداً لماذا يبادر أردوغان إلى تدمير الكرد، ويحمل في داخله هذا الحقد والكره كلهما، وهذه السياسات الوحشية بحق قائد وشعب يريدان أن يعيشا بديمقراطية، وأن يحل السلام في العالم، فعلى ضوء هذه الحقيقة يجب أن نبين لأنفسنا حجم المؤامرة، وإمكانية إفشالها بأساليب عصرية في هذه الأجواء المليئة بالتناقضات، وعلى ضوء المؤامرات، التي تُحاك ضد الكرد، حينها نستنتج أهمية الثورة في حياة الكرد نحو التغير والإصلاح وفي مواجهة أشرس أعداء الحرية والإنسان، وعلينا أيضاً ألا نخدع أنفسنا كثيراً في أسلوب المواجهة مع الفاشية التركية، فقط علينا أن نأخذ الجانب الإنساني درعاً في المواجهة إلى الجانب العسكري في المقاومة، فيجب ألَّا ننسى أننا في مواجهة قوة عظمى مدعومة من حلف الناتو والذي يواجهنا بأحدث التقنيات الحربية العصرية.
وفي المقابل نتحدث على حملات الإبادة الكبرى بحق الكرد، والتي قام بها الأتراك في السنوات المنصرمة، وكان مصيرها كلها الفشل، وهذا دليل قاطع على إمكانية المقاومة، وبالتصدي والصمود لمحاولات الفاشية في النيل من إرادة الكرد في المقاومة، وحرب الشعب الثورية، هكذا حديث كبار الجنرالات والقادة الأتراك في هذا الصيف والشتاء القادم، والعام المقبل وكلها انتهت بالفشل، نتيجة التكتيكات الحربية العصرية، حرب الأنصار التي نخوضها هي أسلوب حرب الكريلا من دون مواجهة.
بفضل فكر ونهج القائد أوجلان تم إفشال المحاولات والمؤامرات ضد حركة حرية كردستان المعاصرة.
إننا نخشى أن يكون معظم الناس هناك وهنا يشعرون بأن الثورة الشعبية الكردستانية لم تتمخض عن كثير من النتائج الكبيرة، بينما الحقيقة أنها وعدت بولادة جديدة، وانبعاث جديد في حياة الكرد، وإن أرواحنا جمعياً متعلقة بالقائد APO وأطلق الرفيق عكيد أول شرارتها بالرصاصة الأولى في الخامس من شهر آب والتي هزت أركان الجمهورية التركية، وهي التي عبَّرت عن حرب مستمرة وطويلة الأمد لا آخر لها بين الشعب الكردي المقاوم، والمطالب بالحرية والديمقراطية، وبين تركيا عدوة الحرية والإنسانية. فالمؤرخون غير راغبين في تدوين وتسجيل وقائع هذه الثورة المُحقة، إنهم خائفون من وصفها “ثورة” لأنها شيءٌ جديد على الدولة التركية.
فشلهم أمام نهج القائد وشعبه المقاوم حولتهم لوحوش مفترسة تلتهم الديمقراطية والحرية أينما وجدت 
قامت حروب وثورات عديدة بين الشعوب والأمم، غير أن حرب الكُرد مع الأنظمة التركية تتضمن عوامل جديدة، فـتبدو غريبة لأنها تهدد أركان نظام الدولة التركية على المستويات العسكرية، والسياسية، والاقتصادية، بأسلحة فكرية حتى جنرالات الدولة لا يجرؤن على الإفصاح عن حقيقة هذه الحرب، ففشل الحكومة التركية أمام فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان وقضيته، التي ينادي بها من أجل حقوق شعبه، وحريتهم؛ حولت تركيا إلى همجية شنيعة حاقدة على الديمقراطية والحرية.
وأما فيما يتعلق بالكرد يبدو اهتمامنا فائقاً بشؤون تتعلق بمصير الأمة، ومستقبلها السياسي، إننا شعب محب لوطنه وللعدالة ووفي لقضيته، وهذا الشعور بالانتماء والوطنية، أعطى الكرد عامة القوة والإصرار في المطالبة بحقوقه التي صنعها له التاريخ؛ لذلك أن أردوغان أصبح عدوا لدودا للحركة التحررية الشعبية الكردستانية، وعلى هذا الأساس قامت قواته بغزو عفرين، وعاثت فيها فسادا على الأوجه كلها.
القائد أوجلان سعى وناضل من أجل قضية شعبه فباتت أهم قضية في العالم
القائد عبد الله أوجلان اليوم كوَّنَ لنفسه شخصية مميزة، وسمعة طيبة وحسنة في الأوساط الدولية والشعبية بفضل تعلقه بقضية مصيرية وعادلة، ومستقبل شعب منسي عبر التاريخ ومحاط بالأعداء، وهو الآن موجودٌ في إمرالي يدافع عن نفسه بكل ثقة، ويدافع عن قضية عادلة باتت من أهم القضايا المصيرية، والتي تتعلق بالكرد والشعوب المضطهدة وبالإنسانية، وكان القضاة يناقشون القائد APO وهو في قفص الاتهام مرفوع الجبين، وهو يجيب على الأسئلة المطروحة، وبكل جرأة جعل سياسة تركيا الرعناء سياسة عدوانية ضد الإنسان المتحرر الذي ينادي بحرية شعبه، وكان بإمكانه أن يتفادى ذلك المصير، وغيره من الأمور الكثيرة، لو أنه عمد إلى تغيير نهجه السياسي، وأسلوب نضاله الذي يخدم تركيا، ولكنه رفض أن يكون عميلاً رخيصاً، ولم يُفَرِّط بقضية شعبه، التي اُعتُقل في إمرالي من أجلها.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة