• Kurdî
الإثنين, مايو 19, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

فوائد القرنبيط للصحة والجمال

18/12/2023
in منوعات
A A
فوائد القرنبيط للصحة والجمال
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
يعتبر خضار القرنبيط من الخضروات التي تنتمي إلى عائلة الكرنب أو الخضراوات الصليبية، يحتوي هذا النبات على زهيرات على رأسه، وهي مجمعة بإحكام وتتكون من براعم أزهار غير ناضجة متصلة بساق مركزية، وهو محمي من أشعة الشمس لمنع تطور صبغة الكلوروفيل والنضج الزائد؛ هذا يحمي نكهة ونعومة الرؤوس، في هذه المقال سنطلع على فوائد القرنبيط للصحة وأضراره.
فوائد القرنبيط
على الرغم من لونه الأبيض البسيط، يعتبر القرنبيط قوة غذائية تقدم مجموعة متنوعة من الفوائد الصحية، بما في ذلك:
– القرنبيط وجبة مُغذية ومُشبعة:
على الرغم من أنه لا يحتوي سعرات حرارية، إلا أنه غني بالألياف، يبقيك ممتلئاً حتى وجبتك التالية.
يحتوي على الكثير من العناصر الغذائية، مثل: الفيتامينات، والمعادن، والبروتين، وأحماض أوميغا 3 الدهنية،
يحتوي على ثلاثة عناصر غذائية هامة، مثل: حمض الفوليك الذي يدعم تكوين الأنسجة الصحية، وفيتامين ب6 يدعم التمثيل الغذائي الصحي، والكولين يدعم صحة الجهاز العصبي.
– يحارب القرنبيط السرطان:
يعد هذا النوع من الخضار غنياً بالمركبات الكبريتية التي تسمى الجلوكوزينات المرتبطة بالأنشطة المضادة للسرطان، وكذلك الأنشطة المضادة للالتهابات.
تدعم المركبات الكبريتية إزالة السموم من المركبات السامة، بحيث يتم إخراجها بأمان من الجسم؛ مما يقلل من خطر الإصابة بالسرطان.
يساعد استهلاكه في الحد من مخاطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان مثل سرطان الرئة، والمثانة، والثدي، والبروستاتا، والمبيض، وعنق الرحم.
– يُحسّن القرنبيط الصحة العامة لوظيفة القلب والأوعية الدموية:
تخفض الألياف الغذائية مستويات الكوليسترول الضار؛ مما يُحسّن صحة القلب والأوعية الدموية.
يساعد على تدفق الدم دون عائق، ويقلل من مخاطر الإصابة بأمراض، مثل: تصلب الشرايين، ويحسن صحة القلب والأوعية الدموية.
– يمنع القرنبيط الإجهاد التأكسدي:
يحتوي على فيتامين ج، والمنغنيز، ومضادات الأكسدة القوية الأخرى التي توفر التغذية اللازمة للجسم.
تحمي هذه الأنزيمات خلايا الجسم من الإجهاد التأكسدي والأضرار التي تسببها الجذور الحرة.
– يساعد على منع اضطرابات المعدة:
يساعد في التعامل مع اضطرابات البطن المختلفة، مثل: قرحة المعدة، وسرطان القولون بسبب وجود الإيزوثيوسيانات الغذائية.
تساعد الألياف الغذائية في القرنبيط خلال عملية الهضم على منع الإمساك وتقليل مخاطر اضطرابات الأمعاء.
يحتوي هذا الخضار على نسبة عالية من الماء وهو مفيد لصحة الجهاز الهضمي بنسبة 100%.
– يحارب مشاكل الجهاز التنفسي:
يساعد في التعامل بفعالية مع الورم الحليمي التنفسي لأنه يحتوي على إندول -3 كاربينول.
يساعد تناول القرنبيط على تقليل شدة الورم الحليمي.
– القرنبيط مفيد للعظام:
يساعد فيتامين ج عالي النسبة في القرنبيط في إنتاج الكولاجين الذي يحمي العظام والمفاصل من التلف الالتهابي.
يحتوي هذا الخضار على فيتامين ك الذي يمنع هشاشة العظام لدى الرجال والنساء.
– يعالج القرنبيط الاضطرابات العصبية.
– تساعد مادة الكولين في إصلاح وتزويد أغشية الخلايا في الدماغ، فهي ضرورية لنمو الدماغ.
– يقلل فيتامين ه من خطر الإصابة بالأمراض التنكسية العصبية، مثل: مرض الزهايمر.. على المدى الطويل.
الأضرار والآثار الجانبية للقرنبيط
على الرغم من الفوائد العديدة للقرنبيط، يجب أن تتجنب الإفراط في تناوله، لأنه يسبب ما يلي:
– يحتوي على الألياف والكربوهيدرات المعقدة التي لا تتفكك بالكامل في الجهاز الهضمي.
– يسبب الانتفاخ وإطلاق الغازات ذات رائحة مثل الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون.
– تتغذى البكتيريا المعوية على الكربوهيدرات.
– حصى الكلى.
– يحتوي القرنبيط على مادة البيورين، التي تتحلل لتكوين حمض البوليك ويؤدي إلى تراكم حمض البوليك في الجسم.
– يمهد الطريق للمشاكل المتعلقة بحمض البوليك مثل حصوات الكلى ومرض النقرس.
– الحساسية المفرطة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

بالاس يقهر السيتي ويتوّج بكأس إنكلترا
الرياضة

بالاس يقهر السيتي ويتوّج بكأس إنكلترا

18/05/2025
تثبيت مباريات المنتخب السوري للشابات لتصفيات كأس آسيا 2026
الرياضة

تثبيت مباريات المنتخب السوري للشابات لتصفيات كأس آسيا 2026

18/05/2025
تركيب 830 عداداً إلكترونياً في الدرباسية
الإقتصاد والبيئة

تركيب 830 عداداً إلكترونياً في الدرباسية

18/05/2025
النظافة.. ثقافة ونشرها يتطلب جهداً جماعياً ومشاركةً فعالة بين الشعب والبلدية
الإقتصاد والبيئة

النظافة.. ثقافة ونشرها يتطلب جهداً جماعياً ومشاركةً فعالة بين الشعب والبلدية

18/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة