سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

عشرة مُلامح ترسم موسم الليغا الاستثنائي

أُسدِل الستار على الدوري الإسباني لموسم 2022-2023، حيث استطاع برشلونة أن يستعيد اللقب الغائب عن خزائنه منذ ثلاث سنوات، في أول موسم مكتمل لتشافي هرنانديز على مقعد المدير الفني، للنسخة التي تُعد استثنائية بوداع العديد من النجوم.

1- إنجاز تشافي
حسم البلوغرانا، على مدار الموسم، 11 مباراة بنتيجة (1-0) فقط، مع وجود معاناة حتى الدقائق الأخيرة في تلك المباريات، وهو الأمر غير المعتاد على جميع المنتمين للبرسا، وربما كانت تلك النتائج بسبب إصرار تشافي مرارًا منذ قدومه على استعادة الهوية أولاً.
ونجح تشافي بالفعل في وضع حجر الأساس لمشروعه الجديد بلقب الليغا المستحق بعد الانسحاب المبكر لثنائي مدريد الريال وأتلتيكو مبكرًا من المنافسة، فيما استقبلت شباك نادي برشلونة 20 هدفًا، وسجل لاعبوه 70 هدفاً، ولكنها نسبة أقل من تلك التي سجلها الفريق المتوّج بلقب الليغا الأخير قبل أربع سنوات تحت قيادة إرنستو فالفيردي.
ورغم عدم تحقيق الفريق لأهدافه الرئيسية من الموسم، وخسارة المنافسة على دوري الأبطال والدوري الأوروبي، إلا أن الأرقام كانت كافية لتحقيق الهدف الأكبر، وهو لقب الليغا.
2- هتافات عُنصريّة
لا شك أن أهدافه الـ10 التي هزَّ بها شباك المنافسين، وتمريراته الحاسمة التي بلغت التسعة، كافية ليكون النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، مهاجم ريال مدريد، أحد أبطال موسم الليغا، ولكن العنصرية التي واجهها كانت نقطة سوداء في الثوب الأبيض لليغا.
وفجّر المشهد الذي وقع بين نجم ريال مدريد في ملعب (المستايا) معقل فالنسيا الأحداث، حيث تلقّى هتافات عُنصرية، الأمر الذي وصل للأمم المتحدة بعد مطالبات من الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، بضرورة التصدي لهذه الظاهرة.
3- اللاعب المُتكامِل
يُعدُّ أنطوان غريزمان لاعب أتلتيكو مدريد نموذجًا للاعب المتكامل، فأرقامه في هذه النسخة خير دليل على ذلك، إذ أحرز الفرنسي 15 هدفًا وصنع 16، وكان سببًا أساسياً في ارتقاء فريقه للمركز الثالث، ولم يساهم لاعب مثله بهذا القدر من الأهداف في هذا الموسم.
 وضع المدرب دييغو سيميوني ثقته من جديد في المهاجم الفرنسي الذي كانت التقارير الصحفية تتحدث خلال الصيف الماضي عن مدى جدوى دفع 40 مليون يورو مقابل ضمّه من برشلونة، ليشارك منذ المونديال وحتى نهاية الموسم أساسيًا في 22 مباراة كاملة، مُقدمًا أحد أفضل المواسم في تاريخه.
4- تناقضات موندياليّة
شُكلت فترة التوقف خلال مونديال قطر 2022، مرحلة جيدة لبعض اللاعبين وسيئة للبعض الآخر، وهذا هو حال أتلتيكو مدريد فقد بدأ البطولة وهو لديه 24 نقطة في 14 جولة، بمتوسط 1.17 نقطة لكل مباراة، وبعد البطولة حقق 51 نقطة في 24 مباراة بمعدل 2.12 نقطة.
ويعدُّ أتلتيكو وبرشلونة أفضل فريقين منذ انتهاء المونديال، بواقع 51 نقطة للفريقين، ولكن الفارق يتمثل في أن نتائج البلوغرانا كانت أفضل قبل المونديال، بمتوسط 2.64 نقطة للمباراة، ولكن إلتشي يعدُّ أسوأ فريق منذ المونديال وحتى نهاية الموسم، حيث لم يبرح المركز الأخير بأربع نقاط عند الجولة 14 و25 نقطة في الجولة الأخيرة.
ومن بين الـ20 فريقًا، استطاع 11 منها أن يُحسنوا نتائجهم منذ المونديال وحتى نهاية الموسم وهم: (أتلتيكو وريال سوسيداد وفياريال ومايوركا وجيرونا وإشبيلية وسيلتا وقادش وخيتافي وإسبانيول وإلتشي)، في المقابل ساءت نتائج تسعة فرق (برشلونة وريال مدريد وبتيس وأوساسونا وأثلتيك وفالنسيا وألميريا وبلد الوليد).
5- الهداف الجاهز
في سياسة برشلونة لإعادة بناء الفريق، عوِّل على خدمات مهاجم من العيار الثقيل يُمثل قيمة مؤكدة، ووقع الاختيار على البولندي روبرت ليفاندوفسكي، بعد أن اُختير سبع مرات كأفضل هداف في البطولة الألمانية، وبرصيد 312 بات الثالث في التاريخ بعد الأسطورتين أوفه زيلر وجيرد مولر.
وفي نهاية الموسم، تفوّق ليفا (23 هدفًا) بأربعة أهداف على الفرنسي كريم بنزيما، ليحل محله في قائمة الفائزين بلقب هداف الليغا الذي كان العام الماضي من نصيب نجم الريال.
6- قبلة الحياة
إشبيلية، الذي بدأ موسمًا آخر كمرشح واضح لمركز يؤهل لدوري أبطال أوروبا، عاش أسابيع من المعاناة ولعب بأقصى قدر من المخاطرة، حتى أن إدارته بعد الرهان الخاطئ على عودة خورخي سامباولي، قررت ضم خوسيه لويس مينديليبار على رأس جهازه الفني.
 وأعاد المدرب الجديد الثقة للفريق، ونجح في تصحيح مسار السفينة بشكلٍ جذري، كما تمكن من خلال الفوز بالدوري الأوروبي من حسم مقعد له في دوري أبطال أوروبا مرةً أخرى.
7- فشل ثلاثة مشاريع
استحوذ رونالدو نازاريو على 51 من أسهم نادي بلد الوليد في أيلول 2018، وقد لعب الفريق أربع مرات من تلك المواسم الخمسة في دوري الدرجة الأولى الإسباني “الليغا” وهبط مرتين.
كما استحوذ تشن يان شنغ على إسبانيول منذ كانون الثاني 2016، ويحتل الفريق المركز قبل الأخير في الترتيب، وهبط مرتين في المواسم الأربعة الماضية.
فيما استحوذ كريستيان براجارنيك على إلتشي منذ كانون أول 2019، وتزامن ظهوره الأول مع الصعود إلى دوري الدرجة الأولى، ولكن بعد ثلاثة مواسم، تعرّض مشروعه لتحدٍ صعب يتمثل في الهبوط إلى الدرجة الثانية، بعد أن قدّم الفريق موسمًا كارثيًا.
8- فنيّات ناجحة
قدّم المدربان إيمانول ألجواثيل وخاكوبا أراساتي عملاً رائعًا على مقاعد ريال سوسيداد وأوساسونا، على الترتيب، وتمثلت المكافأة في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، ودوري المؤتمر ونهائي كأس الملك بالنسبة للثاني.
9- جَدل الفار
أظهرت الليغا الحاجة إلى “تقنية الهدف”، وبدا ذلك في الهدف الثاني لأتلتيكو مدريد خلال مواجهة إسبانيول -الذي كان يُصارع من أجل البقاء- قبل ثلاث جولات من انتهاء المسابقة، حيث أثار جدلاً كبيرًا.
وتعمل تلك التقنية بدوري الأبطال، وبعض البطولات الكبرى الأخرى، ولكن لم يتم تطبيقها بالدوري الإسباني حتى هذه اللحظة.
10- وداع الأساطير
شهدت الليغا نهاية ظهور أساطير حقيقية فيها، منها كريم بنزيما (الذي وقّع رسميًا لنادي الاتحاد السعودي)، وسرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا من برشلونة، فضلاً عن خواكين سانشيز من ريال بيتيس، الذين اعتزلوا كرة القدم.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle