• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

كردي إيزيدي يرعى كنيسة قرية هجرها المسيحيون في باشور كردستان

06/02/2023
in المجتمع
A A
كردي إيزيدي يرعى كنيسة قرية هجرها المسيحيون في باشور كردستان
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
على الرغم من أن جميع المسيحيين من سكان قرية نصيرية، قرب القوش في باشور كردستان، غادروها تماماً، فإن الشموع لا تزال تُضاء في كنيسة مار عوديشو بالقرية وينعكس نورها على الصليب الخشبي والصور الدينية المعروضة قرب مذبح الكنيسة.
كان يقطن هذه القرية أبناء الديانة المسيحية فقط ومع مرور الزمن تخالطوا مع الإيزيديين وأصبحوا يتعايشون مع بعض. ويتناقل أهل القرية من المسيحيين قصة أول الإيزيديين الذين قَدِموا إلى القرية، ومفادها أن السكان الأصليين للقرية من المسيحيين رحّبوا بأول عائلة إيزيدية في 1942 وبعد ذلك ازدادت نسبة الإيزيديين وانخفضت نسبة المسيحيين تدريجياً بعد أن انخرطوا في موجة هجرة جماعية خارج البلاد.
ويتولى مهمة رعاية الكنيسة المتبقية الإيزيدي وائل جيجو خديدة، الذي يتفحّص أركان هذا المعلم الديني وإطارات الصور بعناية، ثم يتأكد من نفض الغبار من أرجاء الكنيسة كلها باستمرار.
وبهذا الصدد قال وائل خديدة: “أنا وعائلتي نهتم بهذه الكنيسة، نقوم بحراستها وتنظيفها منذ ما يزيد عن عشرين سنة، كان والديّ يديران شؤونها ثم استلمت المهمة أنا وأولادي”.

رسالة تسامح
وأضاف: “نؤمن كإيزيديين بقداسة هذا المَعلم كون الدين المسيحي من الديانات السماوية.. والديانة المسيحية من تاريخ القرية، ونحن الإيزيديين نهتم بالمحافظة على كل الأديان وأي آثار قديمة، كنيسة كانت أو جامعاً، هكذا تعاليم ديانتنا الإيزيدية”، ويشير إلى أن الإيزيديين كانوا يشاركون المسيحيين في أداء طقوسهم الكنسية عند زيارتهم للاحتفال بمناسباتهم الدينية.
وقال الطبيب الإيزيدي نادر كورو الذي يزور الكنيسة: “نحن نزور الكنيسة كلما سنحت الفرصة، فعندما نأتي لجني الزيتون مثلاً نزور الكنيسة، فالزيتون شجرة مقدسة للطائفة الإيزيدية، نربط أشرطة حمراء في فروع الزيتون كأمنيات لنا وفأل خير”. وأضاف: “نحترم هذه الكنيسة جداً ولا هي تقل أهمية عن مزار إيزيدي بالنسبة إلينا، فأهالي القرية الإيزيديين يزورونها باستمرار، وهذه هي نقطة قوة قريتنا ويجب أن يعيش الإنسان بحب وصداقة وسلام أينما كان فلا يهم شكل الإنسان أو عقيدته”.
واختتم حديثه قائلاً: “لم يحصل اختلاف بين المسيحيين والإيزيديين في هذه القرية.. دائماً ما كان هناك تعاون وتفاهم بيننا وهذا ما يجعلنا نفتخر جميعاً بهذا التعايش والتسامح، الذي يُعد من أهم القيم في حياتنا”.
المسيحية حياة يلدة حنة، وهي مُعلمة متقاعدة كانت تعيش في قرية نصيرية قبل أن تغادرها منذ نحو 40 عاماً، تقول إن تاريخ كنيسة مار عوديشو يعود إلى القرن الرابع، موضحةً أنها كانت مقصورة في البداية قبل أن يتم تحويلها إلى كنيسة في ثلاثينات القرن الماضي. ويعود اسم الكنيسة إلى قصة متعلقة بمار عوديشو المسيحي ومعناها “النصر” وجذورها تعمقت في قلوب أهاليها حيث المحبة والحب والسلام.
وقالت حياة وهي تشير إلى صورة قديمة داخل كنيسة مار عوديشو: “هذه صورتي مع رعد ابن أخي”، مضيفةً: “منذ 1970 إلى 1985 تاريخ مغادرتنا للقرية، كانت عائلتي من تحرس الكنيسة”.
وبينما تشير إلى صورةٍ أخرى قالت حياة: “هذه الصورة مع طالبات ومدرّسات لنا”. وأضافت: “أعطت عائلتي مفاتيح الكنيسة إلى عائلة قريبة من الكنيسة، عائلة معروفة، أصدقاء عائلتنا أبّاً عن جد، نعرفهم بأخلاقهم الكريمة، هم ناس أُمناء ومؤمنون”.
وختمت حديثها قائلةً “كان المسيحيون يزورون الكنيسة باستمرار قبل اجتياح داعش لمناطق سهل نينوى عام 2014، ولكن بعد الاجتياح وعقب تحرير المنطقة عام 2016 قلّت الزيارات واقتصرت عمن لهم مصالح هنا”.
وبعد أن غادر المسيحيون القرية بشكلٍ نهائي، تقيم في القرية عائلات إيزيدية فقط الآن، وتحرص على الحفاظ على تراثها من التعايش الديني وذكريات الحياة المشتركة مع المجتمع المسيحي.
وفي أثناء سيره في القرية قال وائل جيجو خديدة: “كانت العشرات من العائلات المسيحية تعيش هنا إلى جانب العائلات الإيزيدية.. كنا إخوة نزور بعضنا البعض ونشترك في الأفراح والأتراح.. وكنا نتشارك في الأدعية داخل الكنيسة في مشهد إنساني سامي دون النظر إلى فارق الدين إلى أن أتى الإرهاب وفرّقنا”.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة