• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

ناشطات يطالبن السلطات الفرنسية بالكشف الفوري عن وقائع مجزرتي باريس

11/01/2023
in المرأة
A A
ناشطات يطالبن السلطات الفرنسية بالكشف الفوري عن وقائع مجزرتي باريس
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
كوباني/ سلافا أحمد ـ

حمّلت ناشطات نسائية في إقليم الفرات مسؤولية المجزرتين الأولى والثانية في باريس للسلطات الفرنسية، وطالبن بالكشف الفوري على وقائع الجريمتين، مؤكدات، إن هذه الأعمال الإرهابية والفاشية، لن توقف مسيرتهن النضالية في قضيتهنّ التحررية.
يصادف التاسع من كانون الثاني الذكرى العاشرة لمجزرة باريس، التي طالت القيادية في حزب العمال الكردستاني ساكينة جانسيز (سارة)، وعضوة المؤتمر القومي الكردستاني فيدان دوغان (روجبين)، وعضوة حركة الشبيبة الكرديّة ليلى شايلمز (روناهي)، في مكتب المعلومات الكردستانية في العاصمة الفرنسية باريس في عام 2013.
المجزرة، التي كانت التاريخ الأسود للشعب الكردي، والتي لم تكشف حتى الآن وقائعها للراي العام، وأكتفت السلطات الفرنسية بالصمت حيال ذلك، وعلى الرغم من إن الأدلة كلها، حينها كانت تشير إلى أجهزة الاستخبارات التركية، إلا أن السلطات الفرنسية قررت إضفاء السرية لملف الجريمة، رغم أن القاتل عمر كوناي كان عضوا في الأجهزة الاستخباراتية التركية، وبهذا لم تكشف وقائع المجزرة الأولى لباريس حتى الآن، الأمر الذي أدى إلى وقوع المجزرة الثانية في العاصمة الفرنسية قبل عدة أيام فقط من الذكرى السنوية العاشرة للمجزرة الأولى، التي استهدفت المناضلات الكرديات الثلاث، والتي عُدت استكمالاً لها.
ففي الـ 23 من شهر كانون الأوّل المنصرم، تعرضت جمعية أحمد كايا الثقافية الكردية في باريس لهجوم مسلح، أسفر عن استشهاد عضوة الهيئة التنفيذيّة لمنظومة المجتمع الكردستاني، أفين كوي (أمينة كارا)، وعضو المركز الثقافي الكردي مير برور (محمد شيرين آيدن)، والوطني الكردي عبد الرحمن كزل، وقد أثارت المجزرة الثانية لباريس سخطاً واسعاً في الأوساط الكردية في أجزاء كردستان الأربعة، ودول المهجر؛ ما دفعهم بالخروج للساحات والتعبير عن غضبهم عبر الاحتجاجات، والمظاهرات والفعاليات المنددة بها، وهذا لم تقدم السلطات الفرنسية بعد عن أي معلومات عن قضية القتل المتعمدة.
طريق الحرية دربنا
وعليها؛ أجرت صحيفتنا “روناهي” لقاءات عدة مع الناشطات النسائية في إقليم الفرات، والتي نددن بالمجزرتين الإرهابيتين، وأكدن أن مسؤولية تلك المجزرتين تقع على عاتق السلطات الفرنسية.
واستذكرت الناشطة النسائية “ماجدة حسون” شهداء مجزرتين الأولى والثانية لباريس، أشادت إلى مقاومة المناضلة ساكينة جانسيز، التي تركت بصمة تاريخية في نضال المرأة المقاومة من أجل الحرية.
وأكدت أن الهدف من الجرائم والمجازر بحق الشعب الكردي، إخماد روح المقاومة والنضال الحر، وأردفت: “لكنهم لا يعلمون إننا تخطينا ذلك كله، بفضل شهدائنا وفكر قائدنا الأممي عبد الله أوجلان، ولن يستطيع أحد أن يبعدنا عن درب الحرية والنضال، وسنبقى نقاوم ونمضي على عهد الشهيدات ساكينة جانسيز ورفيقاتها”.
وواصلت ماجدة حديثها منددة بصمت الحكومة الفرنسية حيال قضية المجزرتين الأولى والثانية، التي اغتالت مناضلين كرد في عاصمتها، وطالبت بالكشف الفوري عن وقائع المجزرة، وعدم التكتم على مجرمي المجزرتين.
فيما قالت الناشطة النسائية “هيفين محو“: “إن هوية المجرمين، الذين نفذوا مجزرتي باريس مختلفين لكن أهدافهم واحدة، وهي استهداف القادة والريادين الكرد، الذين يعدون رمز المقاومة والحرية للقضية الكردية”.
وأشارت، إن السلطات الفرنسية، هي من يتحمل المسؤولية للمجزرتين، فلو كشفت وقائع المجزرة الأولى وعاقبت المجرمين لما وقعت المجزرة الثانية، وطالبت السلطات الفرنسية الكشف الفوري لوقائع المجزرتين، وعدم التستر على جرائم المجرمين.
واختتمت حديثها قائلة: “على خطا ساكينة جانسيز ورفيقاتها نواصل عهدهن، وسنتمكن من تحقيق حلمهن في تحرير النساء من العبودية والسلطوية، وسنرفع من وتيرة نضالنا حتى تحقيق الحرية للنسوة كافة”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة