• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أطفال عفرين.. بين نيران القصف التركي وألسنة الحصار الحكومي

10/01/2023
in المجتمع
A A
أطفال عفرين.. بين نيران القصف التركي وألسنة الحصار الحكومي
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
الشهباء/ فريدة عمر ـ 

يُعرِّض حصار حكومة دمشق، والقصف التركي، مصير حياة أكثر من 35 ألف طفل عفريني للخطر، حيث يعيشون في مخيمات، وبيوت شبه مدمرة، وسط صمتٍ دوليٍ مرعب.
يختلف حال الأطفال السوريين عن أحوال الأطفال في البلدان الأخرى، ففي ظل الصراع، والحرب الدائرة، يصعب على الإنسان العيش في ظروف بيئية سليمة، والأكثر تضرراً هم الأطفال، الذين كان لهم النصيب الأكبر من كل ما يحدث، فبات الطفل السوري يفرِّق بين صوت الطائرة المسيرة والحربية، وصوت الدوشكا من الأسلحة الأخرى، والمدفعية والدبابة، وكأنه متخرج من دورة عسكرية، ناهيك عن العيش المستمر في حالة من الخوف والذعر، والتهجير والتشرد، فكم من أطفال أصبحوا ضحايا، وكم منهم راح غريقاً في سفن لا يدرون مصيرهم، هاربين من بطش، ووحشية الحرب.

 

 

 

 

 

 

 

المدفعية التركية لا تهدأ
وبكل تأكيد، هو حال أطفال عفرين، الذين عانوا ويلات الهجوم التركي على مقاطعة عفرين في عام 2018، فثمانية وخمسون يوماً تعرضوا فيها لقصف مختلف أسلحة الناتو وبشكل يومي، مستهدفاً البشر والحجر، ومرتكباً أفظع الجرائم، حيث كان للأطفال النصيب الأكبر في ذلك القصف.
 فبحسب إحصائيةٍ لمنظمة حقوق الإنسان لعفرين – سوريا، نزح أكثر من 300 ألف شخص، وقتل أكثر من 650 شخصاً، بينهم 95 طفلاً، وأكثر من 696 جريحاً، بينهم ما يقرب من 334 طفلاً، خلال العدوان التركي على منطقة عفرين.
وإبان الاحتلال التركي للمنطقة في 18 أذار من عام 2018، نزح الآلاف من مهجري عفرين صوب مقاطعة الشهباء، ليعيشوا في بيوت شبه مدمرة، إضافة إلى خمسة مخيمات (برخدان، سردم، عفرين، العودة، الشهباء)، في ظل ظروف معيشية صعبة، تزيد من معاناتهم أضعافاً، فيما هُجِر البعض الآخر قسراً نحو أحياءٍ من الشيخ مقصود والأشرفية في حلب، والذين يعيشون الصعوبات ذاتها.
مجازر المحتل بحق الأطفال
وتتعرض المنطقة لقصف تركي يومي، مثل كابوس يطاردهم أينما حلّوا، فالعديد من المجازر ارتكبها المحتل التركي بحق أطفال عفرين، إحداها كانت قبل عامين، والتي راح ضحيتها 12 شخصاً بينهم ثمانية أطفالٍ، والأخرى مجزرة “أقيبة” في السادس والعشرين من عام 2020، والتي راحت ضحيتها عائلةٌ كاملة بينهم طفلة، وأيضاً استشهاد “فهمية رشو” البالغة من العمر 17 عاماً، إثر القصف التركي على المنطقة، وآخرها الاستهداف المسير، الذي أصيب خلاله خمسة أطفالٍ في تل رفعت بتاريخ الرابع من شهر آب من العام المنصرم، فخلال عام 2022 فقط استهدف المحتل التركي 27498 قذيفة هاون، ودبابات، ومدافع مع تزامن مستمر لتحليق الطيران الحربي، والمسيرات، واستهداف المنطقة عدة مرات، واستشهاد أكثر من 44 مهجراً من عفرين، بينهم عشرة أطفالٍ.

 

 

 

 

 

 

 

الحصار يسبب كوارث إنسانية
وعلى أثر سياسة تركيا، تمارس حكومة دمشق سياسة الحصار على مقاطعة الشهباء، والتي تزايدت جلياً مع تهجير أهالي عفرين قسراً، إلا أنها تمنع دخول المواد، والمستلزمات الضرورية للحياة اليومية إليها بشكل تام، وذلك منذ ما يزيد عن أربعة أشهر، حيث تسبب تراجع وتقليص العديد من النواحي الخدمية في المنطقة، وتقليص ساعات تزويد الكهرباء، وصهاريج المياه، إضافة إلى فقدان المواصلات، وعمل القطاع الصحي كمشفى “أفرين”، الذي يقصده عشرات الآلاف من المرضى، والحالات الإنسانية في ظل غياب الضمير الإنساني، كحالة الطفل “رشمال رشو” الذي اضطر لأخذ جرعته في ظل ضوضاء المولدة، وموت الطفل “وسام سيدو” البالغ من العمر أربع سنوات، والطفل الرضيع حسين “عبد الله كيبار”، في حي الشيخ مقصود، نتيجة البرد القارس، بالإضافة إلى إصابة العديد من الأطفال بمرض التهاب القصبات الحاد للسبب ذاته، ولاستعمال أغلب العوائل موادًّا للتدفئة تسبب التلوث العام والخطير، حيث يؤثر دخانها بشكل سلبي على الأطفال، فيما يواجه المشفى نقص العديد من الأدوية كالمسكنات، ومضادات الالتهابات.
 وكذلك أثر الحصار على القطاع التعليمي، فحرم 15 ألف طالب وطالبة من المراحل التعليمية كافة، من حقهم في التعليم، وتسبب في إغلاق أكثر من 74 مدرسة تعليمية.
والجدير ذكره، يعيش أكثر من 35 ألف طفل مهجر في مقاطعة الشهباء، منهم ما يزيد عن 4000 طفل في المخيمات الخمسة “عفرين، الشهباء، العودة، سردم، برخدان”، في ظل ظروف معيشية صعبة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة