• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قرية الطاش.. تاريخ مُتفرّد وحاضر مُميّز

27/12/2022
in منوعات
A A
قرية الطاش.. تاريخ مُتفرّد وحاضر مُميّز
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
تل كوجر/ مثنى المحمود ـ

الطاش قرية ريفية زراعية عمرها يتجاوز السبعين عاماً، مميزة عن أقرانها من القرى، ذات موقع مُميّز وتاريخ حافل بالسير العطِرة، وأبناء القرية متعاونون في الأفراح والأتراح، متلاحمون بحبهم ونقاء روحهم ليُكمِلوا اللوحة الفسيفسائية الجميلة للعيش المشترك.
على بعد خمسة وثلاثين كيلو متر من بلدة تل كوجر تتربّع قرية الطاش، التي تبعد بدورها عن مدينة قامشلو ما يقارب سبعة وسبعين كيلو متر، قرية الطاش قرية ريفية الطابع ذات موقع مميّز، يقطنها قرابة المئة بيت، يمتلك أهلها صفات الشعب القروي الطيّب الذي يأكل من ما يزرع ويتعايش مع ربيع الأرض ويفرح لغيث السماء، تختلف أنساب أبناء قرية الطاش، ولكن يجمعهم حبهم لقريتهم التي تُعد مثالاً يحتذى به.
مصادر العيش
فيما يخص القرية وحالها الاقتصادي فهي تعتمد بشكلٍ أساسي على الزراعة، كباقي القرى، حيث يقوم الأهالي بزراعة كافة المحاصيل الزراعية الشتوية والصيفية، سواء القمح أو العدس، والشعير، والكمون، والقطن، إضافة إلى الكزبرة، وللأهل أيضاً اهتمام كبير بتربية الأنعام والطيور، مثل الدجاج والأغنام والأبقار والماعز وحتى الخيل والإبل، الكثير من الأسر تعتمد في معيشتها وإعالة نفسها على خيرات الأنعام والطيور، كما يعتمد أهالي القرية على أبنائها المغتربين الذين فرّقتهم لقمة العيش، جزء منهم في الدول العربية المجاورة مثل لبنان والسعودية وقطر وغيرها، وقسم آخر بلغ أقاصي الأرض وصولاً إلى ألمانيا والنمسا وغيرها من بلاد الغرب.
قانون وتكافل
يتحدث أبناء القرية عن قريتهم وطريقة العيش داخلها، فيقول أحمد اليوسف أحد أبناء القرية: “قريتنا تملك قانوناً ونظاماً اجتماعياً ليس موجوداً في أي بقعة، هذا القانون تم وضعه من قبل أهل القرية، مضمونه التعاون والتكاتف في كل جوانب الحياة، سواء بالأفراح أو الأحزان، والمناسبات والأحداث”.
ويضيف: “اتفق الجميع على أن تكون هناك خزينة لجميع ما ذُكر من مناسبات، تبدأ من زواج الشباب مروراً بعلاج المرضى وإجراء العمليات الجراحية، وهناك مبلغ مُحدد من قبل الجميع لذلك على كل دفتر عائلة، إضافة إلى كل الحالات التي تحدث في القرية، حتّى وجود أُسر فقيرة وعديمة الأحوال، فيتصدى الجميع لدفع تلك المستحقات”، والجدير بالذكر أنه حتّى لدُور العبادة التي في القرية اهتمام ودعم ومساندة عند الضرورة، يعود اليوسف للحديث فيقول: “لا نقف عند الألوان والأطياف في المناسبات، وأي زائر يدخل القرية لا يُفرّق بين أبنائها والطيف الذي يمثلونه، وللمشاركات خارج قريتنا بتأدية واجب في قرية أخرى، فهناك وفد منوّع ومتنوع من القرية يشارك بها”.
 يبدو تكاتف أبناء هذه القرية مثيراً للدهشة، ولكنه يُمثل اللحمة الحقيقة للمجتمع الريفي، وفي هذا السياق يتحدث محمّد علي حاج المحمّد من أهالي قرية “قلعة الهاد” المجاورة لقرية “الطاش”، ويقول عن تجربته مع جيرانهم من وجهة نظر محايدة: “هناك اهتمام كبير ورضا واسع للخطوات الاجتماعية الجميلة التي تُسطرها القرية المذكورة، حتّى في التزاماتهم خارج قريتهم، فهم يشكلون لوحة اجتماعية جميلة عندما يترافقون معاً، والأهم عند أبناء هذه القرية أنهم قلب واحد وروح واحدة في جميع المتاعب والمصاعب، وعند التكاتف والتعاون تزول كل الهموم، وهم بذلك فرضوا تقديراً واحتراماً كبيراً على قرى وبلدات المنطقة بأكملها” .

جوانب أخرى
في القرية وللوهلة الأولى تظن أن جل سكان القرية من ذات القبيلة، ولكن ما يثير الدهشة أن القرية مزيج شعبي مكون من عدة عشائر فمنهم الشرابيين والجوالة، والشمر والبدو وحتى منهم البعض يحمل أصول تعود لقبائل الشعيطات الذين هم في الأصل من ابناء دير الزور، كل هذا يثير الدهشة ويعطي نظرة أكثر تحضر في طريقة التعامل في ما بينهم، فلم يسمع يوماً عن أي خلاف بين ابناء هذه القرية، ومن الجوانب المميزة الأخرى في القرية، ميزة التفوق في عدة مجالات فأبناء الطاش جلهم أصحاب مهن مفيدة، في القرية مثلا تجد عدد لا بأس به من المعماريين مع اختلاف مهنهم بين بلاط وحداد ونجار وطيان ودهان، يضاف إلى هذا التفوق الرياضي، فقرية الطاش لديها فريق كرة قدم لا يستهان به، وقدم لاعبين كبار مثلوا اندية عديدة في الدوري السوري، لعل ابرزهم اللعب عبد الرحيم العنزي الذي لعب في مصفاة بانياس، وأيضاً راغب الأحمد الذي لعب في صفوف نادي الجهاد والصناديد، كل هذا وتبقى السمة الأجمل في أبناء هذه القرية، التواضع والقرب من الجميع، وحبهم لجميع أبناء القرى المجاورة لهم.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة