• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الفنان باسل إبراهيم وقصة الأغنية الأولى في سطور

09/11/2022
in الثقافة
A A
الفنان باسل إبراهيم وقصة الأغنية الأولى في سطور
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
حاوره/ حسام دخيل_

بحماس الشباب وعزمهم، يبدأ الشاب باسل الإبراهيم مشوار الألف ميل بخطوته الأولى، وضع أول قدم في رحلته نحو النجومية، عشق الفن منذُ نعومة أظفاره، انتظر الفرصة طويلاً، لتقدم له من باب الصدفة، وتكون الدافع الرئيسي له لشق طريق النجاح.
صحيفتنا “روناهي” كان لها لقاء خاص مع الفنان باسل الإبراهيم في إطار دعمها للمواهب الشابة.
ـ في البداية من هو باسل إبراهيم؟
باسل الإبراهيم، شاب سوري ينحدر من مدينة الشدادي التابعة لمقاطعة الحسكة، أحببت الفن والغناء منذ نعومة أظفاري، وأتمنى أن أصبح نجماً في الغناء مستقبلاً، وسفيراً لمدينتي الشدادي.
ـ متى بدأت مسيرتك الفنية؟
بدأتُ في الغناء تقريباً منذ طفولتي، طالما كنتُ أدندن بيني وبين نفسي، أو حتى في حصص الموسيقى في المدرسة، ولكن في تلك الأثناء لم أكن وضعت الفن والغناء نُصب عيني، بل كنتُ أغني كهواية فقط، حيث ظلت تلك الهواية حبيسة بيني وبين نفسي حتى فترة قصيرة، حيث تعرفت على أحد الملحنين، وبدأ يدربني أكاديمياً على الغناء، وعلى المقامات الموسيقية، وابتعدت عن تقليد الفنانين وبدأت بإنشاء لوني الخاص، وكل هذه الأمور كانت تحصل عبر سهرات شبابية فقط، كنتُ أأمن بنفسي، وأنتظر الفرصة المناسبة لأدخل عالم الفن.
والبداية الأولية كانت، عندما بدأت أغني في المهرجانات والاحتفالات التي تقوم بها لجنة التربية والتعليم في الشدادي، بحكم عملي كمعلم، وهذه كانت نبذة مختصرة عمّا ما مررت به.

ـ ما قصة أول عمل غنائي رسمي؟
أول عمل، كان تحت مسمى “قصة جنة”، يتغنى بسوريا ككل ومدينتي الشدادي بشكلٍ خاص، أما قصته فكانت عن طريق المصادفة، اجتمعنا مجموعة من الأصدقاء، ولحُسن الحظ، كان موجود مصورين وملحن وكاتب ومخرج، وتم اقتراح الفكرة من قبل أحد الأصدقاء، ولاقت استحسان الجميع، وما أن مضت أيام حتى قام الكاتب، بتجهيز كلمات الأغنية وخلال أيام قليلة تم تلحينها، وبعدها قمنا في تسجيلها وبعد عدة أيام بدأت عمليات التصوير وخلال شهر واحد العمل كان جاهزاً، ومعروض على منصات التواصل الاجتماعي.
ـ هل لاقى صوتك وعملك استحسان الجمهور؟
صراحةً ومنذ اليوم الأول لطرح الفكرة، كان الجمهور ينتظر الأغنية، وخاصةً الأشخاص الذين لهم معرفة بـ باسل الإبراهيم كشخص، وعند طرح الأغنية على منصات التواصل، صراحةً لم أكن أتوقع هذا الكم الهائل من الدعم من الجمهور، فقد حظيت الأغنية بمئات المشاركات ولاقت دعم وقبول كبير من الجمهور، وخصوصاً أن جوالي لم يهدأ في اليوم الأول لعرض الأغنية من المباركات والدعم من قبل الأصدقاء، وحتى أناس لم يتسنَ لي معرفتهم، وهذا الأمر كان دافع كبير لي لكي أستمر وأنتج المزيد من الأعمال في الأيام القادمة.
 ـ هل تخطط لطرح أغنية جديدة؟
هناك خطة لطرح أغنية جديدة مع بداية العام القادم، الكلمات واللحن تم تجهيزها وننتظر التسجيل خلال الفترة القادمة، وستكون جاهزة للعرض مع بداية العام الجديد.
ـ بمن تأثرت من الفنانين؟
بحكم قربنا من دولة العراق، وحكم التشابه الكبير في اللهجة المحكية بين أبناء الجزيرة السورية، واللهجة العراقية، فأني أفضلُ الفن العراقي بشكلٍ عام، وأشعر أنه قريب منّا ويشبهنا إلى حدٍ كبير، أما بخصوص فنان معين الطرب العراقي القديم كله يروق لي بدون أي استثناء، بالإضافة إلى الفن العرقي أحب اللون السوري الجزراوي الخاص بأهالي الجزيرة السورية.
ـ ما هي الصعوبات التي تواجهها؟
أبرز الصعوبات وأهمها، هي قلة شركات الإنتاج التي قد ترعى الفنان وتقدم له الدعم، وتقوم بترويجه على مستوى عالٍ، وهذا هو الأمر الذي أخّر ظهوري على الساحة الفنية حتى هذه اللحظة، فالفنان يحتاج من يرعاه، ما الفائدة من الصوت الجميل إذا بقي حبيس الجدران!؟
 ـ كلمة أخيرة تحب أن تقولها..
في الختام أحب أن أتوجه بالشكر، لصحيفتكم على الدعم، وتسليطها الضوء على المواهب الشابة، ومن جهة أخرى أحب أن أتوجه بالشكر لجميع الأصدقاء وكل من ساهم بإنتاج أول عمل غنائي خاص بي، من مصورين ومونتيرية، ومخرج وملحن وكاتب، وكل من قدم دعم معنوي وشجعني على الاستمرار.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة