• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تجريف المواطنة بالسؤال عن الهوية

31/10/2022
in آراء
A A
تجريف المواطنة بالسؤال عن الهوية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
أحمد شعبان_

لنعد إلى إحدى عشرة سنة إلى الوراء، هل كنا نسمع بهذه الكلمات أو تلك الألفاظ؟، كان الشخص يتنقل بين جميع القرى والمدن متى يحب، ويشاء ويلقى هذا الشخص أو العائلة كل ترحيب من أهل البلد أو القرية، أو الحي القادم إليه، ولا يقومون بتوجيه أي كلمة تخدش به جوارحه؛ لأن الشعب السوري عرف منذ القدم بأنه شعب مضياف.
ومنذ اندلاع الحرب في سوريا بدأت تلك التسميات أو الألفاظ لا تبرح ألسنة الناس. ولعل الجميع يعلم، بأنها كلمات أو ألفاظ دخيلة علينا، ومن وضع وصنع دول الاحتلال التي غرضها تدمير المجتمع والعلاقات الاجتماعية، وإحداث شرخ وتفرقة بين أفراد المجتمع الواحد!
وإذا كان الأمر على ما هو عليه الآن ومعلوم، فلماذا الناس تتمسك بتلك الألفاظ إلى الآن؟ وما السبب لاستمرار بعض الناس أو أشخاص بعينهم بالتلفظ بكلمات من مثل: (نازح أو لاجئ)، وما من شك أن من يستخدم هذه الكلمات، لم يذق طعم التهجير أو النزوح أو اللجوء، لأنه لو توجهت له تلك الألفاظ لكان أحس بمرارة وقعها في أذنه ولما كان وجهها لغيره.
والسبب الآخر هو وجود بعض الأشخاص ضعاف النفوس، والذين يظنون ويعتقدون بأنهم أصحاب المرتبة الأولى في المعيشة؛ كونهم أصحاب البلد أو المنطقة، أو سكانها وهذا أيضاً من التعصب والتشدد وخاصة بين أبناء البلد الواحد، وهناك من يظن بأن النازح أو اللاجئ حسب مفهومهم جاء ليأخذ قوت يومه، ويقاسمهم رزقهم اليومي.
نسوق المثال: المواطنة (ح. م) تمنع جارتها (ج. د) من تعبئة المياه قبلها؛ كونها مستأجرة وهي مالكة للشقة، وحسب مفهومها فإنه لا يجوز تعبئة المياه قبلها كونها نازحة أو مستأجرة، وطبعاً هذه من المفاهيم الخاطئة.
 وأيضاً أجرينا بعض الاستطلاع لدى طلاب صف أول ابتدائي بأنهم يواجهون مثل تلك الكلمات من زملائهم، من أين أنت؟، أنت (نازح، لاجئ)، وبالتأكيد الطلاب يذهبون لمنازلهم ويسألون أهلهم (أبي، أمي) ما معنى كلمة (نازح)؟ وما معنى كلمة (لاجئ)؟ ولماذا نحن نازحون أو لاجئون؟
هناك خلل اجتماعي لهذا المفهوم، وبالأخص لأنها كلمة غريبة عن مجتمعنا، وعن طباعنا وعن عاداتنا الاجتماعية الأصيلة، والكلمة الأشد وقعاً وتأثيراً هي كلمة (لاجئ) لأن هذه الكلمة لا تقال إلا إذا التجأ شخص إلى بلد أو دولة غير دولته، ولا يصح أن تقال لشخص أو إنسان انتقل من قرية إلى قرية أو من مدينة إلى مدينة.
وأيضاً هناك أشخاص يتلفظون هذه الكلمات بعفوية دون أن يعوا لهذه الكلمات أي تفكير بمعناها؛ مثال: العم (أ- ص) أرسل ابنه ليشتري بعض الخضار من البقال،  فقال له البقال: “أنت لاجئ هنا جديد، وهل تقيم مع أهلك اللاجئين بحارتنا؟، ومن أي بلد أنتم؟ فقام الولد بالرجوع للمنزل، وقال لوالده: لا أريد أن اشتري من هذه البقالية أي شيء ولا أريد أن أذهب له مرة أخرى، فقال له والده لماذا؟ وبعد إلحاح شديد تكلم الولد عن أسئلة صاحب البقالية له، وتوجيه تلك الكلمات التي فعلاً هي تؤلم النفس وتؤثر في شخصية الناس سواء الذكور، أم الإناث من الكبار أو الصغار أيضاً!
لابد لنا من السعي للتخلص من هذه الكلمات، وخاصة أننا في بلد واحد وشعب واحد وكلنا معرضون ليحصل له ما حصل مع أخيه، وابن بلده، ولا ننسى مساعي الإدارة الذاتية الحثيثة للتخلص من تلك المسميات والألفاظ، التي يريد العدو تصديرها لنا لإفساد العلاقة الاجتماعية في بلدنا، فهناك إدارة لشؤون الوافدين، فكلمة وافد فيها من اللباقة والحضارة والاحترام الكثير وتعبر عن حضارة ورقي.
فلا بد لنا من مساعدة بعضنا، وتعليم أفراد عائلتنا الألفاظ الجميلة المنمقة والتي لا تحرج أحداً، ويجب احترام جيراننا وأخوتنا بالإنسانية؛ لأننا جميعاً معنيون بهذه الظاهرة، وعلينا واجب التخلص منها لأننا أبناء بلدنا الأم سوريا.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة