• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

عبد الحليم لاوي: القضاء على داعش وعلى فكره المتطرّف مسؤولية دولية

31/08/2022
in السياسة
A A
عبد الحليم لاوي: القضاء على داعش وعلى فكره المتطرّف مسؤولية دولية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
كركي لكي/ غاندي إسكندر ـ

لا تزال مرتزقة داعش تشكل خطرا وتهديدا حقيقياً على الأمن والسلم المجتمعي العالمي، فبالرغم من مرور أكثر من ثلاث سنوات على سقوط آخر معاقل داعش (الباغوز)، على يد قوات سوريا الديمقراطية، والتحالف الدولي، إلا أن وجود الآلاف من معتقليها في سجون قوات سوريا الديمقراطية، إضافة إلى مجموعة كبيرة من عوائل داعش في مخيم الهول، باتت قنبلة موقوتة قابلة للانفجار في أي وقت، ولاسيما بعد أن تزايد خطر المرتزقة في المخيم، حيث تشير الاحصائيات إلى قيام المرتزقة باغتيال وذبح 43 شخصا في المخيم خلال العام الحالي.
فالدعم التركي المتواصل، الذي لم ينقطع يوما منذ سيطرة المرتزقة على الموصل، وحتى ما قبل ذلك، ووجود قيادات داعش على الأرض، التي تحتلها تركيا، إضافة إلى فتح الحدود على مصراعيها، لدخول أشد المرتزقة تطرفا إلى شمال وشرق سوريا، والعثور على ألبسة تابعة لجيش المحتل التركي في مخيم الهول، أثناء حملة الإنسانية والأمن، والقبض على العديد من العقول المدبرة للمرتزقة، ذلك كله؛ يوحي إلى أن المعركة مع الإرهاب الداعشي ما تزال في أوجها، وانتقلت إلى مرحلة جديدة، ولاسيما مع تصاعد التهديدات التركية ضد السكان الآمنين في معظم مناطق شمال وشرق سوريا.
الإرهاب خطر يحدق بالعالم أجمع
وبهذا الصدد، وفي إطار الجهود المبذولة من قبل قوات سوريا الديمقراطية، وقوات الأسايش، في بسط الأمن وفرض الاستقرار، وتجفيف منابع الإرهاب الداعشي، ومسؤولية المجتمع الدولي في حل هذه المعضلة، أوضح القيادي في حزب اتحاد الشغيلة عبد الحليم لاوي، لصحيفتنا: “الإرهاب مشكلة عالمية، وخطر محدق بالجميع، فالتنظيمات المتطرفة العابرة للحدود، لا تستثني في عملياتها الإرهابية أحداً، ففي سوريا والعراق لم يفرق المرتزقة المنضمون تحت راية داعش بين قومية وأخرى، فكل القوميات والإثنيّات قد اكتوت بنارها، وذاقت الأمرين من إرهابها”.
وتابع لاوي: “المجتمع الكردي الإيزيدي قد تعرض إلى أكبر عملية تطهير عرقي في تاريخه، ففرمان الإبادة، الذي أصدرته المرتزقة بحقهم كان مختلفا من حيث البطش، وفاق الفرمانات كلها التي سبقته، كما قام المرتزقة بتدمير أكثر من 12 ألف منزل، لأبناء عشيرة الشعيطات العربية في دير الزور، وذبح 1200 شاب بدم باردة، وكذلك حاربوا بشراسة أبناء الديانة المسيحية في سهل نينوى، وحوض الخابور، وارتكبوا فظائع بحق المسلمين الشيعة، ودمروا، ونكلوا بأهالي مدن شمال وشرق سوريا”.

على المجتمع الدولي القيام بواجبه
وأضاف لاوي: “لا شك أن وجود عشرات الآلاف من مرتزقة داعش، الذين ينتمون إلى أكثر من خمسين دولة، ويعدون من أكثر العناصر تطرفا، وتشددا، يشكل خطراً حقيقياً على المنطقة برمتها، لذلك يتوجب على المجتمع الدولي القيام بواجبه المنوط به؛ لإجبار الدول كي تستلم رعاياها الدواعش، ومحاكمتهم في بلدانهم، والعمل على تفكيك المخيم “مخيم الهول” لأنه بات مفرخة للإرهاب، ويهدد أمن واستقرار المنطقة المكلومة بأفعالهم سابقا”.
وأوضح لاوي: “من الواجب الأخلاقي والإنساني والقانوني، أن تقوم الدول المعنية بمحاكمة رعاياها على أرضها، وإن لم تستلم هذه الدول رعاياها، فعلى الأقل عليها أن تسعى وتساهم هذه الدول في إنشاء محكمة دولية لمحاكمة هؤلاء المجرمين في شمال وشرق سوريا، على أن يقضوا فترة حكمهم في دولهم، وليس في أراضينا”.
حملة الإنسانية والأمن ردُّ الإرهاب
وبارك لاوي حملة الانسانية والأمن، التي أطلقتها قوات سوريا الديمقراطية، وقوات الأمن ضد الخلايا النائمة لمرتزقة داعش في مخيم الهول، مذكراً العالم بالدور، الذي قامت به في محاربة الإرهاب: “إن قوات سوريا الديمقراطية، ووحدات حماية الشعب والمرأة، منذ أن تغير مسار الأزمة السورية، شكلت حصنا حصينا لحماية شعوب المنطقة كلها، وكانت على الدوام رأس الحربة في محاربة المتطرفين كلهم، ولاسيما مرتزقة داعش والنصرة المدعومين من أنقرة، وتمكن أبناء وبنات شعوب شمال وشرق سوريا، أن يكسروا شوكة داعش والانتصار عليه”.
وبين لاوي بقوله: “شنكال والهول والشدادي، ومنبج والرقة والطبقة وكوباني، والباغوز وغيرها من المناطق في شمال وشرق سوريا، احترقت بنار الإرهاب، فقد تطهرت بفضل تكاتف شباب الكرد، والعرب والسريان المنضوين تحت قيادة قوات سوريا الديمقراطية، وباتت تنعم بالأمان والاستقرار، وبفضل تضحياتهم بدأت مسيرة البناء والديمقراطية”.
واختتم عبد الحليم لاوي حديثه: “إن ما تقوم به قوات سوريا الديمقراطية، وقوات الأمن الداخلي حاليا من حملات تمشيط، تستهدف أوكار الإرهابيين في الهول، وغيرها من المناطق، هي استكمال لمرحلة التحرير الكامل من سيطرة المجموعات المرتزقة”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة