• Kurdî
الجمعة, يونيو 20, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

برادوست ميتاني: اللغة الكردية قضية هوية، وانتماء لم تندثر، ولن تضمحل يوماً

18/05/2022
in المجتمع
A A
برادوست ميتاني: اللغة الكردية قضية هوية، وانتماء لم تندثر، ولن تضمحل يوماً
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 6
حاوره/ غاندي إسكندر _

بين الكاتب والباحث التاريخي برادوست ميتاني: “إن اللغة الكردية هي تاريخ، وهوية، وثقافة الكردي، وهي جزء رصين من الحضارة الكردية الموغلة في القدم”، مضيفا أنها “ولدت مع فجر التاريخ، واكتسبت منزلة رفيعة إلى يومنا هذا، رغم محطات الألم، التي رافقتها”.
اللغة الكردية لغة متميزة مؤثرة ومتأثرة بغيرها من اللغات، وهي لغة ضاربة جذورها في ميزوبوتاميا، وعلى الرغم من التحديات الكبرى، التي واجهتها عبر التاريخ من قبل الغزاة، والمحتلين لجغرافية كردستان حتى طمسها، وتذويبها عبر فرض سياسة التتريك، والتعريب، والتفريس، إلا أن متانتها وقوتها، وتمسك الكرد بها، أصبحت من أبرز مقومات الوجود الكردي، وقضيته العادلة. وللحديث عن أهمية اللغة الكردية، وإبراز السر الكامن وراء صمودها، وصعودها، وبمناسبة يوم اللغة الكردية، الذي يصادف الخامس عشر من شهر أيار من كل عام، حاورت صحيفتنا “روناهي” الكاتب، والباحث التاريخي برادوست ميتاني، وفيما يلي نص الحوار:
ـ ماذا يعني برأيكم الاحتفال بيوم اللغة الكردية في مجمل جغرافية كردستان؟
خصص المؤتمر الوطني الكردستاني عام 2006، يوم الخامس عشر من أيار يوماً للغة الكردية؛ كونه يصادف تاريخ إصدار أول عدد لمجلة (هاوار) الأدبية الكردية، والتي أسسها جلادت بدرخان في دمشق عام 1932، وقد استمرت المجلة في الصدور حتى عام 1943، بعد أن صدر منها 57 عددا، وطبعت الأعداد الأولى وعددها سبعة وعشرون عدداً باللغة العربية واللاتينية، ثم اقتصرت فيما بعد على الأحرف اللاتينية، وسميت الأبجدية الكردية اللاتينية، التي أدخلها جلادت بدرخان، واستخدمها في مجلته باسم (أبجدية هاوار)، ومنذ ذلك التاريخ يحتفل الشعب الكردي بيوم اللغة الكردية، ولأن محطات الألم، التي رافقت مسيرة اللغة الكردية كانت عديدة، فالكرد كلهم، يؤمنون بأن حماية اللغة الكردية، تعني حماية القضية الكردية، وحماية الهوية، والانتماء.
ـ تاريخياً كيف تطورت اللغة الكردية واكتسبت أبجديتها الحالية؟
 اللغة الكردية جزء رصين من الحضارة الكردية الموغلة في القدم، حيث تعود اللغة الكردية من حيث النطق والكلام لدى الكرد إلى زمن الإنسان العاقل (هوموسبيانس) في كردستان، أما من حيث الحروف فتمتد الكتابة إلى الشكل المأخوذ من الصور، فكان التعبير عن الشيء يكون برسم صورة له؛ لذا سميت بالكتابة (الصورية) ثم انتقل الإنسان بشكل عام، وإنسان ميزوبوتاميا بشكل خاص بمن فيهم الكرد، إلى استخدام الرمز للتعبير الدال على المعنى، وبتقدم الكائن البشري وانفتاح ذهنيته أخذت الكتابة الصورية، تتحول إلى الرموز، ومن ثم إلى الحروف، وخاصة لدى الكرد، الذين أسسوا دولاً وإمبراطوريات، بدأت عند الإيلاميين، والكاشيين، ومن ثم عند الكوتيين، والهوريين وغيرهم، وقد اشتهرت في سومر، وفي كردستان باسم (الكتابة المسمارية)3500 قبل الميلاد، ولقد أظهرت الرقم الطينية شكل الحروف عند الكاشيين، الإيلاميين، السوباريين، الكوتيين، والسومريين بأنها كانت واحدة، وتسمى بالمسمارية أي أن الشكل والمنشأ واحد مع السومرية، واللغتان الكردية والسومرية تشتركان بصفات خاصة فيما بينها، فهما من عائلة لغوية ذات كتابة لاصقة، وممتزجة، وغير اشتقاقية بشكل عام، وفيما بعد تطور شكل الكتابة جزئيا من الشكل، الذي استخدمه الكرد القدماء إبان الحضارة السومرية، إلى شكل أكثر تجاوبا مع اللفظ، وبالأخص في الفترة، التي تميزت بتبلور الفكر الديني الميترائي، والإيزيدي (الزندي) وبتقادم الزمان تبلورت الحروف الزندية، وما يظهر للعيان ما هو موجود في الكتاب الديني الإيزيدي (جلوا)، والشكل الأكثر انتشارا فيما بعد تمثل في الأفستائية كتاب (أفستا)، وفي العهد الساساني ظهر 42 حرفا كرديا، وتلاها حروف (ماصي صوراني) وهي الحروف التي أوجدها ماصي صوراني – بينوشاد وكان عدد حروفها 36 حرفا، ثم صارت 42 حرفا، ومع تقادم الزمن وصولا إلى العصر الحديث، أوجد سيداي جلادت بدرخان من الأبجدية اللاتينية 31 حرفا تتناسب إلى حد ما، النطق الكردي، وسميت ( الأبجدية الكردية اللاتينية).
ـ ما الدور الذي لعبته ثورة روج آفا في مجال اللغة الكردية؟
ثورة روج آفا دون منازع هي ثورة اللغة الكردية، فاللغة الكردية التي كانت مسحوقة، ومغمورة في سوريا، تحولت في فترة زمنية قصيرة إلى لغة التعليم، ففُتحت المدارس، والمعاهد، والجامعات، وأعدت المناهج الدراسية، وطبعت الكتب، وتم تأهيل وإعداد مدرسين مختصين باللغة الكردية من الصف الأول إلى المراحل الجامعية، وعلى الرغم من حالة الحرب المعاشة، والإرهاب المتزايد، وهجمات المحتل التركي إلا أن هذه الأمور، لم تؤثر على ثورة اللغة الكردية، فيكفي أن جيل المستقبل يقرأ، ويكتب، ويفكر باللغة الكردية، فالانتعاشة الحقيقية للغة الكردية، تمت تحت ظل ثورة روج آفا.
ـ ما الصعوبات التي تعاني منها اللغة الكردية اليوم؟
صراحة أولى الصعوبات تكمن في ذهنية الشعب الكردي، فإلى الآن لم يدرك الشعب الكردي قيمة لغته، فالأغلبية مازال تحت تأثير اللغات الأجنبية كالعربية، والفارسية، والتركية، ولأن قسماً كبيراً منهم يرتبطون بمصالحهم الشخصية، فهم ينحازون إلى اللغات الأخرى، تحت حجة عدم الاعتراف الأممي باللغة الكردية، وللأسف مثقفونا وكتابنا وشعراؤنا، ولاسيما في روج آفا، مازال أغلب منتوجهم الأدبي هو باللغة العربية، كما أن الكتابة الكردية في كردستان عموما لاتزال تكتب باللاتينية، وبالصورانية، ولم تجد طريقاً إلى لغة موحدة.
ـ كيف نحافظ على اللغة الكردية؟
اللغة الكردية لم تندثر، ولن تضمحل يوماً، وعلى الشعب الكردي أن يرى بأن أولى مقومات وجوده، تكمن في لغته، فهي تاريخه، وثقافته، التي حاول الأعداء على مر الزمان النيل من وجودها، وعلى الكل أن يدرك بأن الحفاظ عليها هو واجب وطني أولاً، ومن أجل صونها يتوجب أن نغير من الذهنية المسيطرة علينا، ولا سيما من جانب اللغات الأجنبية، فيجب أن يكون الهم، والاهتمام هو التفكير باللغة الكردية، وعندما نعطي لغتنا قدرها وقيمتها، ونمنحها الأولوية في البيت والشارع، والمدرسة والدوائر، والمؤسسات الرسمية، وننظم المهرجانات والمنتديات بالكردية، ولا ندع الخلافات الحزبية والتناحرات  السياسية تؤثر على هويتنا، حينها ستتصاعد قيمة اللغة الكردية أكثر وأكثر.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 
الثقافة

حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 

19/06/2025
خطاب الكراهية وكيفية نبذه
المجتمع

خطاب الكراهية وكيفية نبذه

19/06/2025
سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة
الإقتصاد والبيئة

سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة

19/06/2025
للشتاء المقبل.. البدء بتوزيع مازوت التدفئة في إقليم شمال وشرق سوريا
الإقتصاد والبيئة

للشتاء المقبل.. البدء بتوزيع مازوت التدفئة في إقليم شمال وشرق سوريا

19/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة