• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

جدار حكومة بغداد المزعوم.. تقسيمٌ لكردستان وتطبيق لمُخططات الاستعمار الجديد

17/04/2022
in قراءة وتعليق
A A
جدار حكومة بغداد المزعوم.. تقسيمٌ لكردستان وتطبيق لمُخططات الاستعمار الجديد
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
برخدان جيان_

تسارع الحكومة العراقية بناء جدار الفصل بين أجزاء كردستان، وبتواطؤ من حكومة (هولير)، لغايات مشبوهة، تبدو خلالها الأهداف، التي أعلنت عنها الحكومة العراقية غير مقنعة، وغير بريئة، وخاصة مع ضعف هذه الحكومة، وتغلغل نفوذ الدول الإقليمية مثل: (إيران ـ دولة الاحتلال التركي) الى جانب التبعية الدولية، وتطبيق المصالح والخطط، التي تحيكها الدول الاستعمارية “الاستعمار الجديد” منذ غزوها للعراق في عام 2003.
إذا لا يمكن لحكومتي (هولير ـ بغداد) التستر على أهداف بناء هذا الجدار، بحجة منع تسلل عناصر مرتزقة داعش، أو القضاء نهائياً على المرتزقة، وعناصر التنظيمات الإرهابية المرتزقة، بهذه الطريقة بالرغم من الإيهام بمنطقية هذا المخطط، وحجته أمام الرأي العام العالمي، والذي تنفذه هاتان الحكومتان من دون التعليق على الأسباب الخفية في هذا التوقيت بالذات، وما وراءه من مخططات لرسم خارطة جديدة للمنطقة، ربما بما يتناسب مع المصالح الدولية، لذلك تحاول القوى العالمية، وعلى رأسها الأنظمة الشوفينية المتسلطة مثل: (إيران ـ دولة الاحتلال التركي)، وحكومتا دمشق وبغداد القضاء نهائياً على أي محاولة من قبل الشعب الكردي، لتوحيد أجزاء كردستان التاريخية، التي قسمتها الدول الاستعمارية.
 يجب التذكير: أن كردستان كانت تسودها إمارات مستقلة، لها أمراؤها ونظامها، وتتصرف بشؤونها، وتحت إدارة شعبها، لكنها، ونتيجة المؤامرات الخارجية والداخلية، تعرضت للتقسيم الأول بعد معركة “جالديران “عام 1514، بين الإمبراطورية العثمانية، والإمبراطورية الصفوية، وفي عام 1555، تكرس هذا الانقسام بعد توقيع الجانبين على اتفاقية، تم من خلالها فرض تقسيم كردستان بشكلٍ رسمي، بموجب اتفاقية “أماسيا” وتكرس هذا التقسيم في معاهدات لاحقة، بين الإمبراطوريتين عام 1639، باسم معاهدة “زهاو” ومن خلال اتفاقيات تنظيم الحدود بينهما، مثل أرضروم الأولى 1823، وأرضروم الثانية 1847، واتفاقية طهران عام 1911، واتفاقية الاستانة عام 1913.
لذلك يكون قيام أية خطوة مخطط لها استكمالاً لمشروع تقسيمي جديد، تنفذه بتاريخنا المعاصر حكومة بغداد، وبعمالة من قبل حكومة هولير، وتطبقه بيدها وبتمويلها. إن جدار التقسيم، الذي بدأ بتقسيم كردستان بحجة حماية الحدود، كما تدعي التصريحات الرسمية لحكومة بغداد، لن يردع المرتزقة، بسبب غض الطرف من قبل الأطراف الدولية عن نشاطاتها، وثبوت دعمها، وتمويلها من قبل الدولة المستفيدة منها كالنظام التركي مثلاً، لذلك قضية الجدار هذه  تحمل أبعاداً إنسانية وحقوقية كبيرة، لا يمكن أن تغيب، أو تسقط بالتقادم التاريخي، ومن المؤكد أن تفاصيل الصراع في المنطقة، والتاريخ الدموي معلومٌ لديهم، لذلك حكومتا (بغداد ـ هولير) تعملان على محاباة المخططات الدولية، حفاظاً على مصالح شخصية واقتصادية ضيقة، ولكيلا يغضبوا أسيادهم، ويضيعوا مستقبل أبنائهم، الذين ينعمون بالثراء الفاحش على حساب شعوبهم، ولن يخاطروا بسهولة بتعريض مصالحهم للخطر نتيجة لذلك.
ويجب التذكير أيضاً بنضال الشعب الكردي، وبتضحياته التي قدمها من خلال دماء أبنائه، للمطالبة بالاستقلال بعد الخسائر الكبيرة، التي تعرضت لها الدولة العثمانية، ومطالبة الشعوب بالاستقلال حيث التقى “الشريف باشا” (المندوب الكردي) في مدينة مرسيليا الفرنسية، بالسفير البريطاني “برسي كوكس” عام 1918، غير أن الاجتماع انفضّ دون أي نتائج تُذكر، سوى استماع السفير للمندوب الكردي دون إبداء أي تعليق، أو رد أو أي وعد، وهذا ما كان مطلوباً من السفير “كوكس” حسب رسالة مسجلة، أُرسلت إليه من قبل وزارة الخارجية البريطانية، للاستماع “فقط” إلى ما سيقوله الشريف باشا.
ومن المهم أيضاً التذكير بما كتبه المندوب “الشريف باشا” من خلال تقديمه مذكرتين محملتين بخارطة لكردستان إلى مؤتمر الصلح بباريس، إحداهما بتاريخ 21/3/1919، والأخرى يوم 1/3/1920،، وطلبه من القائمين على شؤون المؤتمر، تشكيل لجنة دولية تتولى تخطيط الحدود الدولية، بموجب مبدأ القوميات، على أمل أن ينال الكرد حقوقهم المشروعة، ولا سيما بعد أن اعترف رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في ذلك الوقت “ويدرو ويلسن” بحق الشعوب في تقرير مصيرها في بنوده الأربعة عشر المشهورة، وإضافة إلى ذلك فقد جاء في المذكرة الأولى “إن تجزئة كردستان لا يخدم السلم في الشرق…” ولعل هذه الجملة “للشريف باشا” تشكل حضوراً وطلباً دائماً ومتجدداً، وبالرغم من استمرار سقوط الآلاف من الضحايا ما زال صداها، ومنذ أكثر من ثمانين عاماً، يدق ناقوس الخطر بلا أذان صاغية، لدى المعنيين في المنطقة والعالم.
 الكرد لم يبخلوا بدمائهم، وبأرواحهم؛ لنيل الاستقلال، والانعتاق من نير الاحتلال الصفوي، والعثماني من خلال قيامهم بالثورات، وبحملات العصيان ضد الدولة، أو الاتصال مع الدول الكبرى، وخاصة بعد ظهور ملامح انهيار الدولة العثمانية.
هذه المقدمة التاريخية لا بدّ منها، فبعد انقسام الكرد بين جناحي الصفويين، والعثمانيين في معركة (جالديران)، توالت المؤامرات والاتفاقيات، لتقسيم المقسم وتجزئة المجزأ من تفاهمات طهران، والآستانة، ومؤتمرات باريس إلى سايكس بيكو، مروراً بمؤتمر لندن إلى معاهدة لوزان، واتفاقيات أضنه، وتحالفات الرباعي (ايران ـ العراق ـ تركيا ـ سوريا).
جدار التقسيم الذي تنفذه اليوم حكومة بغداد، وبتواطؤ من قبل حكومة هولير، يعيد الى الأذهان (جدار برلين) الذي قسم ألمانيا إلى (شرقية ـ غربية) بعد خسارتها في الحرب العالمية الثانية، علي يد الحلفاء، والسوفييت في تلك الحقبة؛ ليصبح الجدار رمزاً للتقسيم، والفصل بين أبناء الشعب الألماني، وأسطورة  للرعب، الذي كان يحيط بالجدار، وأشكال الحراسة المشددة، وحقول الألغام، التي أنشئت على أطرافه، والهندسة الإنشائية المرعبة للجدار، وتوضح أيضاً الآثار الكارثية التي خلفها قيام جدار برلين على وحدة وثقافة، وتطور المجتمع الألماني، وما زرعه من فوراق، ما زالت نتائجه بارزة في الحياة السياسية والاقتصادية في ألمانيا، الجدار الذي سُمي “بجدار الموت” كان سبباً في سقوط المئات بطلقات الرصاص إثناء محاولة عبور مواطني “ألمانيا الشرقية” صوب الشطر الغربي، واقتحام حقول الألغام بأجسادهم، أو وقوعهم بين مخالب كلاب الحراسة المتوحشة، بعد محاولتهم الفاشلة للفرار من جحيم الشيوعية إلى جنان الديمقراطية الموعودة.
انهيار جدار برلين أدى لسقوط رمز هام من رموز تقسيم العالم في القرن العشرين، على أمل أن يُشكل انهيار “جدار تقسيم كردستان” نهاية لمخططات الدول الاستعمارية، وبداية لتوحيد كردستان بأجزائها الأربعة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة