• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الحرب الروسية الأوكرانية… إلى أين؟!

02/03/2022
in قراءة وتعليق
A A
الحرب الروسية الأوكرانية… إلى أين؟!
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
دجوار أحمد آغا_

بعيداً عن الأخبار الروتينية المعتادة من قصف المدافع، والطائرات، ودخول القوات إلى المدن وحدوث نزوح، وإلى ما هناك مما يترافق عادة مع حالات الحرب التي تحدث، سوف نأخذ هنا هذه الحرب من زاوية أخرى، ونعرض بعض الآراء حولها، فلنأخذ مثلاً ما كتبه حسين عمر حول هذه الحرب، إذ يقول:
“أكذوبة الدفاع عن القيم، وعن حقوق الإنسان فيما يتعلق بالحكومات، وبالدول أصبحت مكشوفة للرأي العام العالمي ، الكل يدافع عن مصالحه، حتى ولو كانت القيم تُنتهك، والحقوق تتمرغ بيد الطغاة، الحروب الدائرة في العالم كلها، تنتهك القيم، والحقوق، ومن الأطراف المشاركة في المعارك، المهاجمة والمدافعة، حتى ولو كان أحد الطرفين على حق، فهو باستخدامه السلاح، ينتهك القيم، والحقوق، وهناك عشرات الحروب على وجه الكرة الأرضية في أفريقيا، وأسيا، وأوروبا، وأمريكا اللاتينية، وأهداف كل حرب تختلف عن الأخرى، لكن كلها دون استثناء قذرة ومدانة، وهي تقتل الإنسان وتدمر ما بناه.
بالمختصر الرأسمالية لا تتطور إلا بالحروب، ولا يمكن لمعامل الأسلحة أن تستمر في الإنتاج إذا توقفت الحرب.
ما يجري في أوكرانيا هو نتيجة ذلك التناطح الرأسمالي، على أولوية الحصول على المكاسب، والذي يدفع الثمن هو الشعب الأوكراني، وكذلك الروسي، الذي ورطه بوتين في حرب كان من الممكن تفاديها، لو تم استخدام طرق أخرى، وكذلك لو كانت القيادة الأوكرانية محبة لشعبها، عالمة بفن المراوغة والمماطلة، إذا لم نقل يوافق على تحييد أوكرانيا، وإعطاء مقاطعة دونباس وضعاً خاصاً كما نص اتفاق منسك.
الكل متورط، والضحية دائما هي الشعوب المغلوبة على أمرها”.
كما كتب صالح بوزان عن هذه الحرب، تحت عنوان أهداف روسيا وأمريكا في الحرب الأوكرانية قائلاً:
“ماذا يريد بوتين؟
الأهداف القريبة:
1-تدمير الأسلحة التي حصلت عليها أوكراينا من الغرب.
2-إسقاط الحكومة الأوكرانية، وتنصيب حكومة موالية لروسيا.
3-عقد اتفاقية دفاع مشترك مع الحكومة الجديدة، لمدة لا تقل عن عشرين سنة، وبناء قواعد عسكرية فيها، وربما تشكيل حلف روسي-بيلاروسي-أوكراني ضد الناتو.
4-إجبار الحكومة الجديدة التنازل عن القرم وعن الجمهوريتين الانفصاليتين.
الأهداف البعيدة:
1-خلق شرخ بين أمريكا، والاتحاد الأوروبي، الذي لم يكن متحمساً لضم أوكرانيا إلى حلف الناتو مثل أمريكا.
2-إقناع أوروبا أن مصالحها الاقتصادية مع روسيا، أهم بكثير من مصالحها الاقتصادية مع أمريكا.
3-البرهنة لدول، ولشعوب العالم أن أمريكا حليف خادع، لا يمكن الثقة بها.
ماذا يريد بايدن؟
1-إعادة الاتحاد الأوروبي إلى الحظرية الأمريكية، كما كان الوضع في مرحلة الاتحاد السوفييتي.
2-جر روسيا إلى حرب باردة، بحيث يعرقل تطورها الاقتصادي، والصناعي الحديثين.
3-إضعاف دور روسيا في مساعدة الدول المناهضة للسياسية الأمريكية في العالم.
4-تخويف تركيا من التمادي في علاقاتها مع روسيا.
مَن ينتصر؟
الانتصار القريب سيكون لبوتين، أما الانتصار البعيد؛ فالمستقبل وحده سيجاوب على هذا السؤال، لكون هذا الصراع الجديد بين الغرب بقيادة أمريكا، وروسيا، سيستمر أيضاً عقوداً كما حدث مع الاتحاد السوفيتي، وسيقود الروس هذه المرة لوحدهم هذا الصراع ضد الغرب”.
باختصار شديد؛ فإن معظم المحللين، والخبراء يتناولون هذه الحرب من خلال تحليلات من سيربح؟ ويحللون سير المعارك، والقدرة العسكرية، والمقارنة بين الطرفين، والخسائر، وإلى ما هناك من رؤى، وتحليلات، لكن الأهم في الأمر، هو أن جوهر هذه الحرب يكمن في الصراع بين القوى الرأسمالية نفسها، فكما هو معلوم روسيا الاتحادية تحكمها مافيات المال، وأوكرانيا هي مجرد ساحة صراع للنفوذ، ولاستعراض القوة في مواجهة الغرب الأمريكي تحديداً، لكن الضحية الوحيدة من هذه الحرب العبثية، هما الشعبان الروسي والأوكراني، واللذان تجمعهم علاقات تاريخية، حتى قبل نشوء الاتحاد السوفياتي، فهم من الشعوب السلافية ولغتهم قريبة من بعض، ومذهبهم الديني واحد (الأرثوذكسية)، إذاً فإن هذه الحرب يمكننا اعتبارها، أو هي بالفعل حرب إمبريالية، وصراع بين قوى الهيمنة العالمية نفسها، والهدف البعيد لها هو مواجهة قوة الصين الشعبية الصاعدة.
أوكرانيا ليست بحاجة إلى الأسلحة، بل إلى فرض وقف المعارك، فالتسليح يعني استمرارية المعارك، وبالتالي زيادة القتل، والتدمير، والضحية هو الشعب في الطرفين.
نترك لكم التعليق.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة