• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

المسرحُ كرديًّا وقائعُ الماضي ومآلاتُه نحو المستقبل

14/11/2021
in الزوايا, قراءات في الأدب والفن
A A
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
آراس بيراني_

رغم عدم وجود تعريف لماهية المسرح الكردي، غير أنّه يتعامل مع الصفة الأسمية، كونه دالاً على حالة أدبية فنية، يعيشها المسرح الكردي كحالة واقع كتابة، وتمثيلاً، وعبر عروض مسرحية اجتازت مرحلة “المسرح النوروزي” من تعدّد جهاته، سواء الحضور الجماهيري، أو طبيعة المنصة، وتوفّر عنصر الفرجة المسرحية، أو نوعية الأعمال المقدّمة نصّاً وأداءً.
لا يمكن الحديث عن مسرح كردي، إزاء الحالة المسرحية الاغريقية أو الرومانية، ألاّ إذا اعتمدنا طقوس الموت والدفن، وعبارات المراثي والنحيب، والعويل كحالة مسرحية، لكن هذه البدايات بعيدة عن الرؤية النقدية الصائبة للمسرح، فلا يمكن ولأجل ارضاء تعصّب أو نزعة قومية، فرض الريادة أو القِدم، والادعاء بوجود مسرح كردي منذ القدم، وهذا ليس انتقاصاً لحالة الأدب الكردي أو فنه العريق.
فالمسرح فنّ مدّني، نشأ في المدنِ الكبيرةِ والمتوسطةِ، وربما غياب هذه الحالة عند الكرد، نتيجة النشاط الاقتصادي الرعوي الزراعي بما رافقه من طقوس موسميّة متكررّة، والانتقال المستمرّ ضمن حلقتي المشاتي والمصايف، والبحث المستمرّ عن المراعي الخصبة كحالة اجتماعية طقوسية، تحمل الكثير من المسّرحة في تفاصيلها وممارستها، ففي تلك الليالي الشتوية الطويلة، كانت أوقات الفراغ والملل، وبالتالي الحاجة لاستهلاك الوقت كفيلة، بخلق حالات أو مظاهر فنية للترفيه، وكوسيلة للمعرفة، لكنها لم ترتقِ إلى حالة “ممسرحة” رغم وجود مهرّجين وفكاهيين، وتقمصهم لحالات حوارية جزئية، وتقديم حركات جسدية من رقص وتقليد وسرد للحكايات، وغيرها من العروض؛ لشدّ ولفت أنتباه الحضور؛ لخلق حالة تفاعل ضمن الغرفة أو الحجرة، والتي كانت على الأغلب” مضافة الآغا” أو مختار القرية، فكانت الاغاني والعروض، وكان الفنانون الشعبيون والمطربون (Dengben) يؤدّون أغانيهم بمرافقة الطنبور، والبلّور، وغيرها من الآلات الموسيقية
وصيفاً كانت العروض تقدّم في الهواء الطلق على منصة طينية تعلو المكان، وتدعى  بالـ “دكّة” ومن هنا، من هذه المفردة تمّ اشتقاق تعبير  المنصة المسرحية باللغة الكردية، وهو أمر يثبت حقيقة ارتباط تلك الآداب والفنون، بتلك الحجرات، والدكّات، وهذه المقاربة فيما لو اقتربنا من المصطلح اللاتيني للمنصة المسرحية “Rampe” نجد أنّها تتقارب في جذر الأصطلاح، والـ “رامبه” سلم خشبي عريض يستخدمه الحمّالون كجسر لنقل البضائع، وأكياس الحبوب من المستودعات إلى الشاحنات، أو من رصيف الموانيء للسفن، والبواخر وهو تعبير مستخدم لدى الكرد أيضا.ً
هذه مقدمات للوقوف على إيجاد تعريف للمسرح الكرديّ، ولتوصيفه فنياً مع أبداء الرأي حول خصوصيته، وتمايزه وظروف نشأته ومراحل تطوره. ورسم معالم الطريق إلى مسرح كرديّ، بدأت ملامحه تنضج عبر وجود كتّاب مسرح، وممثلين يمتلكون الخبرة والمعرفة، بالإضافة لتوفّر صالات، ومراكز لتقديم العروض وعناصر التشجيع، من دعم، وإطلاق مهرجانات فنية ومسرحية، ومنح جوائز للناشطين المسرحيين من كتّاب وممثلين، ومخرجين، وغيرهم، بالإضافة لتوفر بيئة مشجعة للعمل، وبالتالي يمكن القول: إنّ حاضر المسرح الكردي، يبشّر بمستقبل أكثر انفتاحاً، وتعاملاً، وأعمق قدرة على توفير عناصر الفرجة المسرحية، القادرة على صنع مسرح له فضاءاته وإبداعاته، من خلال استمراريته وتطوّره، ووجوده كحالة فنية راقية، تملأ الفجوات التي كانت، وتمهّد الطريق الشائك نحو رقعة مسرحية أكثر ألقاً وبهاءً، لنقل ومحاكاة الحياة بواقعيتها، وخياليتها التي كانت، ومازالت مسرحاً كبيراً يعيش حالات الأمل واليأس، السعادة والتعاسة، أو البكاء والضحك، الحياة والموت…مسرحٌ  كرديٌ ما زال، برسم رفع الستارة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة