• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

نعم لحملات النظافة

03/11/2021
in الزوايا, بصراحه
A A
التعامل مع كورونا بجدية ومسؤولية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
كوثر مارديني_

تحدّثنا كثيراً، وما زلنا ندور في فلك نظافة المدن والبلدات، وأهميّتها في حياتنا اليومية، وضرورة الاهتمام بنظافة الشوارع والمنصفات والحدائق، وضرورة التخلّص من أكوام القمامة المتجمّعة والمبعثرة هنا وهناك في الحارات الشعبية ذات الكثافة السكانية من قبل النبّاشين، وما يشكل ذلك خطراً على الصحة العامة نظراً لتفشّي تلك المظاهر حتى بات المواطن لا يعرف خلاصاً من هذه المناظر المؤذية للنظر، وللصحة العامة وخاصة نحن في وقت اشتدت فيه الأمراض، وانتشرت الفيروسات من كورونا، والفطر الأسود المخيف، في وسط هذه الفوضى كلّها، التي يعيشها المواطن وسط تبادل التهم فيما بينهم، ذاك اللوم الذي كان يجب أن يوجّه للبلديات ولجان النظافة العامة، فالمسؤولون قلما يرافقون عمال النظافة وفي ظل انعدام الرقابة يتصرّف العمال بكثير من عدم المسؤولية، فيتركون خلفهم الأكياس التي تبعثرت قمامتها، ولا يقومون بكنس بقايا القمامة، التي تصبح مرتعاً للحشرات والقوارض والكلاب السائبة، خاصة في الليل، ناهيكم عن الروائح الكريهة والتشويه الذي يطال جمال مدننا وشوارع البلدات، وكثيرا ما تتساقط أكياس القمامة من سيارات النظافة وتتطاير الأكياس الفارغة في الهواء، فليست المدن كلّها تمتلك سيارات حديثة مخصصة لجمع ونقل القمامة إلى خارج المدن، نحو المكبات المخصصة لذلك، فأغلب سيارات البلديات قديمة ومفتوحة أو جرارات تجرّ خلفها عربة، ما تعيق السير وتشكّل خطورة وعرقلة للسير، فليست مدننا وحارتنا كلّها مخدّمة بتلك السيارات المجهزة والحديثة، ولكم ما نراه على أرض الواقع، يثبت قراءتنا للمشهد بكلّ صراحة ووضوح. في ظل انعدام ثقافة المواطن بخصوص التعامل مع القمامة وحماية بيئة شارعه أو مدينته، يهمه بالدرجة الأولى والأخيرة نظافة بيته ومطبخه فلا يلتزم دوماً بالوقت المحدّد لإخراج القمامة إلى مكان مخصص في ظل غياب حاويات كبيرة لذلك الأمر.
إنّ تلك المناظر باتت جزءاً من المشاهد المألوفة التي اعتاد عليها القاصي والداني، واعتادت أنوفنا على شمّ تلك الروائح الكريهة، بدلاً من أريج الزهور كما في العديد من الشوارع ذات الثراء والثروة.
إلى متى يبقى هذا التراشق ما بين المسؤولين في البلديات وبين تقصير عمال النظافة من جهة وبينهم وبين المواطن المسكين الذي لا حول له ولا قوة، في ظلّ ذهاب كل الشكاوي مع الريح؛ لذا لابدّ لنا من القيام بحملات نظافة داخل الأحياء، وبهذا العمل فقط، يمكن أن تكون مدننا نظيفة خالية من القمامة، فكما يقول المثل الإنكليزي “حين ينظف كلّ واحد أمام بيته سيغدو الشارع كلّه نظيفاً”، بالإضافة إلى حملات توعية عبر الإعلام والصحف ودعم الأحياء بصناديق كبيرة للقمامة، وتحديث آليات الجمع والنقل وأن تقف البلديات على هذا الأمر ومعالجة تقاعس وإهمال بعض العمال لطبيعة عمله، والتركيز في مناهج التعليم على ضرورة الحفاظ على البيئة نظيفة وضرورة زرع الأشجار والنباتات في المنصات والساحات والاهتمام بالحدائق وخلق مظهر جمالي لمدننا التي تستحق من الجميع عمالا ومسؤولين ومواطنين كباراً، صغاراً، رجالاً ونساءً وكومينات ومنظمات مجتمع مدني، الهيئات العاملة كافّة في المجال البيئي والصحي للعمل نحو بيئة سليمة، فالتعاون بقلوب مفعمة بالأمل فياضة بحب الوطن كفيلة بإعادة البهجة والجمال إلى ربوع مدننا وبلداتنا، والتزامنا بشعار النظافة، لنحافظ على رونق وجمال شوارعنا؛ لأنّ الحياة تكون أكثر جمالاً عندما يشعر المواطن بإنسانيته وكرامته، ويعلم أنّه يعيش في إدارة تديرها مؤسّسات، هدفها الأول، حماية الإنسان والمجتمع فكرياً وأمنياً وبيئياً، خاصة في ظل ما نشهده من خسارة للغطاء النباتي، ومن جفاف تتعرّض له المنطقة وانقطاع لمياه الشرب في أكثر من حيّ، ممّا يؤثر بثقله السلبي على الأوضاع المعيشية للمواطن، فلنعمل من أجل بيئة نظيفة وعالم أكثر جمالاً، لتكن مدننا جديرة بالتضحيات الجسام والإنجازات العظيمة، وليكن هدفنا كحالة مدنية نعيشها هنا في مدن، وبلدات، وقرى شمال وشرق سوريا، نقاء الضمير، ونظافة اليد قبل نظافة الحي والبلد.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة