سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

مصطفى: على جميع شرفاء العالم التدخّل لإطلاق سراح القائد أوجلان

أكد الرئيس المشترك لاتحاد المحامين لإقليم عفرين المحامي جبرائيل مصطفى بأن القائد عبد الله أوجلان لا يمثل شخصية فردية إنما يمثل إرادة شعب ومن حق هذه الشخصية أن تنال استقلالها، وأوضح بأن هناك تخوف من قبل الرأسمالية العالمية من فكر وفلسفة القائد أوجلان، لذلك كانت المؤامرة الدولية باعتقاله وهذه المؤامرة لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا.
مشروع الأمة الديمقراطية هو الحل
جاء ذلك من خلال حديثه لوكالة فرات للأنباء حيث تحدث بقوله: المؤامرة الدولية على القائد عبدالله أوجلان بتاريخ 15 شباط عام 1999 كانت ضربة كبيرة للمواثيق والقوانين الدولية وحقوق الإنسان، فبعد انهيار الاتحاد السوفيتي وحدوث خلل للأنظمة الدولية وسيطرة الحداثة الرأسمالية على المجتمع الدولي، ونتيجة لفلسفة القائد عبد الله أوجلان التي قدمها للعالم بشكل عام وللشرق الأوسط بشكلٍ خاص لإيجاد الحلول لمشاكل الشرق الأوسط، تآمر عليه المجتمع الرأسمالي بشكل خاص وذلك عبر منظمة الغلاديو لأن فكر القائد عبد الله أوجلان والذي طرحه للشرق الأوسط هو مشروع للأمة الديمقراطية وهو الحل الوحيد لجميع المشاكل الحاصلة في الشرق الأوسط، والتي كانت نتاج مئات السنوات من التراكمات والضغوطات والتي سببت التهجير والقتل والدمار والطائفية والعنصرية والعبودية التي حدثت في الشرق الأوسط .
وتابع مصطفى: نتيجة تخوف المجتمع الرأسمالي من فكر القائد عبد الله أوجلان تآمرت عليه جميع الدول الرأسمالية بشكلٍ خاص وقاموا باعتقاله وتسليمه لدولة الاحتلال التركي، ولكن مع مرور 22 عاماً على اعتقال القائد عبد الله أوجلان وقيام الدولة التركية بمخالفة جميع القوانين والمواثيق الدولية، ما زال المجتمع الدولي صامتاً أمام هذا الخرق والانتهاكات للقيم الإنسانية وحقوق الإنسان.
وأشار مصطفى فقال: والسؤال الذي يطرح نفسه هل دولة الاحتلال التركي ومنظمة الغلاديو وعملية اعتقال القائد عبد الله أوجلان شرعية، وبالرجوع للمواثيق والمعاهدات الدولية وخاصة معاهدة سيفر والتي تنص في موادها بأن حق تقرير المصير هو حق مقدس للشعب الكردستاني، إذاً عندما قام القائد عبد الله أوجلان بقيادة هذه الثورة وبتنظيم شعبه كان ذلك بحسب المواثيق والمعاهدات الدولية وحسب معاهدة سيفر الذي يحفظ هذا الحق المقدس.
وأضاف مصطفى: من الناحية القانونية الذي يجب أن تتم محاكمته هو الدولة التركية برموزها وشخصياتها مثل أردوغان وغيرهم من الرموز السياسية الذين كانوا لهم يد بعملية اعتقال القائد عبد الله أوجلان، ولكن مع عدم وجود العدالة الحقيقة أصبح الجانب المجرم هو صاحب الحق فالذين يجب أن يحاكموا هم الذين قاموا باعتقال القائد عبد الله أوجلان ونحن نشاهد النتيجة لعدم وجود العدالة الدولية وسيطرة المصالح السياسية والاقتصادية بين الدول.
تركيا متمرسة بمخالفة القوانين الدوليّة
وأوضح مصطفى: القائد عبد الله أوجلان لا يمثل شخصية فردية عندما نبحث في محكمة القائد عبد الله أوجلان وتقاربات الدولة التركية والعزلة المفروضة عليه، التقارب يجب أن يكون تقارباً سياسياً اجتماعياً تاريخياً ويجب ألا تتم محاكمة القائد عبد الله أوجلان كفرد لأنه يمثل إرادة شعبه ومن حقه أن ينال استقلاله أو يدافع عن حقوق شعبه ويجب إطلاق صراح القائد عبد الله أوجلان، وفي الأساس عملية الاعتقال عملية مخالفة للقوانين والمواثيق الدولية وما بُني على باطل فهو باطل، فكردستان مغتصبة من قبل دولة الاحتلال التركي وغيرها من الدول ومن حق القائد عبدالله أوجلان أن يقاوم ويناضل ضد الدول التي احتلت كردستان، ولذلك هناك غموض والتباس حتى بالقوانين والمواثيق الدولية بحق القائد.
ونوه مصطفى قائلاً: نتيجة فكرة الأمة الديمقراطية والحلول التي أوجدها القائد عبد الله أوجلان للمشاكل التي تحصل في الشرق الأوسط بشكل عام ما زالت دولة الاحتلال التركي تفرض وتشدد العزلة على القائد عبد الله أوجلان، علماً إنه شخصية سياسية ومن حقها أن تقابل محاميها وأن تجلس مع المنظمات الدولية وعائلته، ولكن ما نشاهده هو العكس العزلة مستمرة ودولة الاحتلال التركي تعتقد بأنها تستطيع  القضاء على الروح الوطنية والروح الثورية، لكن دولة الاحتلال التركي لا تعلم بأن القائد عبد الله أوجلان جعل من السجن مركز للثورة الحقيقة ومركز للمقاومة ضد الاحتلال التركي.
واختتم الرئيس المشترك لاتحاد المحامين لإقليم عفرين المحامي جبرائيل مصطفى حديثه وقال: إننا كمحامين نناشد جميع المنظمات الدولية والمحكمة الأوروبية والذين طالبوا بإطلاق سراح صلاح الدين دميرتاش، بإطلاق سراح القائد عبد الله أوجلان من سجن إمرالي ذي الصيت السيء، وكذلك نناشد المجتمع الكردستاني وكل الشرفاء في العالم الذين يطالبون بالحرية وحرية كافة الشعوب بالوقوف أمام هذه الانتهاكات والعزلة التي تفرضها السلطات التركية بحق القائد عبد الله أوجلان، وللتاريخ مثال على ذلك مثل القائد نيلسون مانديلا وبعد مرور 20 عاماً تدخل المجتمع الدولي وأجبرت دولة الاحتلال في جنوب إفريقيا بإطلاق سراحه وأصبح رمزاً من رموز السلام، كما ونطالب حل جميع الخلافات وإطلاق سراح القائد عبد الله أوجلان أيضاً والذي يمثل الحل لجميع مشاكل الشرق الأوسط.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle