سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

لا بد من وضع النقاط على الحروف

فوزي سليمان-

ما كان متخوفاً منه قد وقع مع علمنا المسبق بأنه سيقع ولا مفر منه رغم المحاولات العديدة لتجنب ذلك، فالتاريخ جزء من الهوية، وعلى الرغم من صرخات ونداءات الشعب الكردستاني في أجزائه الأربعة وبالإضافة إلى تحركات الكرد المهجرين والأصدقاء الحريصين على قضية هذا الشعب المشروعة، حتى أنه لم يبق مؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني إلا وناشدت الحزب الديمقراطي الكردستاني للنأي بنفسه عن سياسة الأعداء القاتلة، وعدم الانجرار إلى الحرب القذرة المفروضة على منظومة المجتمع الكردستاني والتي أبدت بدورها مقاومة تاريخية في مواجهة الفاشية التركية، ليس هذا فحسب بل وجهت لها ضربات مؤلمة جعلتها وجهاً لوجه أمام هزيمة كبرى أخرى تضاف إلى هزائمها العديدة خلال ما يقارب أربعة عقود من الحرب، هنا لا بد لنا من وضع النقاط على الحروف، إذ ثبت للمرة المليون بأنه لا يمكن تحقيق النصر في الداخل من خلال التعامل مع الأعداء، فزمام أمورهم ليست بيدهم وما هم سوى مطية طيعة توجه في كل الاتجاهات متى وأينما شاء العدو.
فوجودهم وزوالهم مرتبط بشكل عضوي به وهو أحد أسباب معاناتنا وويلاتنا، فتاريخ هذه العائلة (البارزاني) ليس بحاجة للتمحيص والتدقيق، فجمهورية كردستان الديمقراطية (مهاباد) مثال صارخ على ذلك، وإلا فما معنى توجه رأس هذه العائلة إلى الاتحاد السوفياتي في عهد ستالين في الوقت الذي قام الاتحاد السوفياتي بعقد صفقة مع النظام الإيراني مقابل ضرب الثورة في جمهورية كردستان الديمقراطية، وكذلك ضرب كردستان الحمراء في أذربيجان.
 ونفس الأمر يسري على الاغتيالات بحق كوادر الحزب الديمقراطي الإيراني الذي كان يتزعمه الشهيد عبد الرحمن قاسملو، ومع كل من تسول له نفسه الخروج عن طاعة وولاء هذه العائلة، ويكفينا هنا فقط سرد العناوين العريضة لممارسات هذه العائلة، فهي التي شاركت وأطلقت أول طلقة في حرب الخيانة في عام 1992 إلى جانب الفاشية التركية وكذلك في حرب 1995 وهي أيضاً من امتطت دبابات النظام العراقي في 31 ـ 6 ـ 1996 لتحتل هولير، وهي من تخلت عن شنكال لتترك أبناء شعبنا فريسة بيد إرهاب داعش لترتكب بحقه مجازر وجرائم لا زالت صورها المروعة عالقة في أذهان الإنسانية جمعاء.
 وإذا ما نظرنا إلى حاضرنا نجد بأن هذه العائلة تعمل بشتى الوسائل لضرب التجربة الفتية في شمال شرق سوريا وإدارتها الذاتية والتي وصفت بالمعجزة، من خلال الحصار الخانق وكذلك اختطاف ممثلي هذه الإدارة والاصطفاف في خندق واحد مع كل من يعادي هذه التجربة، وأخيراً وقع ما كان الجميع يخشاه وهو قيام هذه العائلة باستهداف بعض مواقع مقاتلي الحرية في منطقة متينا، ولكنه في الوقت عينه ليس بالأمر المستغرب على الإطلاق فأولى وآخر المهام الملقاة على كاهل هذه العائلة هو ضرب أي حركة كردية في أي جزء كان، وإذا ما أردنا فعلاً متابعة درب الحرية لابد قبل أي شيء آخر من استئصال هذا الورم الخبيث والغريب من جسد الوطن.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle