• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

القادة وبقائهم بعيداً عن الأسئلة

11/07/2021
in آراء
A A
القادة وبقائهم بعيداً عن الأسئلة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
منان خلباش-

يذهب البعض من الأخوة بعيداً في الخيال والأحلام حول تعظيم بعض القادة وتمجيدهم بل والتعلق الأعمى بهم، ومن ثم رسم هالة من القداسة حولهم وحفظهم من كل كلمة أو سؤال أو جواب يمسهم من قريب وبعيد، لأنهم في نظر البعض فوق النقد والسؤال والجواب وليس لهم أخطاء هنا وهناك، كانت ذلك سببا في حالة من الانهيار والتراجع وتحول الدول إلى ساحة لصراعات وتناقضات وتحركات لعينة وشريرة، لأطراف لا ترغب سوى تحول الأخوة إلى أعداء وكل يوشي لينهي الآخر وهي أكبر أماني الأعداء.
كاك مسعود البارزاني من هؤلاء القادة الذين يقترب منه البعض بخبث ونفاق بالغ على أنه “الأسطورة ” في السياسة والدهاء وأنه البطل القومي وليس هناك من قبله ولا بعده، وأنه صاحب نظرية” النهج الخالد” و”الكردايتي” وما سوى ذلك!
والحقيقة في ظل التناقضات والصراعات العميقة التي نعيشها في الشرق الأوسط، وكذلك نفاق الأطراف الدولية وكذلك خيانة الطبقات والشخصيات الإقطاعية والعشائرية والبرجوازية لكل القيم والأخلاق والمبادئ الإنسانية وبيع القيم بأرخص الأثمان لأشرس الأعداء التاريخيين، تجعل من الشخصيات والقادة مثل الكاك مسعود البارزاني ضحية ما يدار في “الغرف السوداء” التابعة لدوائر مشبوهة لا تريد سوى الإبادة  للكرد في كل أماكن تواجدهم، ليتم تحويل الأخوة إلى أعداء على مسائل وقضايا لها حلول جذرية وابدية في إطار مجلس وطني أو ما شابه ذلك.
وفي الكثير من المرات ناشدت شخصيات وطنية وثقافية وفنية معروفة كاك مسعود البارزاني، ليلعب أهم وآخر أدواره على الصعيد الوطني والقومي والإنساني، باعتباره الآن يملئ الفراغ الذي حصل بعد وقوع المناضل أوجلان في الأسر، إثر مؤامرة دولية دنيئة منذ 21 عاما”، وكذلك رحيل الرئيس مام جلال الطالباني الذي كان يعيد الاتزان والضبط لكل ما يطرأ من اضطراب وتدخل وشر يصيب الساحة الكردستانية، وكان يستطيع  بمهارته وحنكته قلب المعادلات والنوايا الشريرة إلى أجواء و خطوات إيجابية،  تجلب التطور والتقدم نحو الأمام و ليس نحو الوراء والضياع، كما يدفع ويسعى بعض من يمارس ” العهر السياسي” بكل معنى ودقة بالغة تحقيقا” لبعض المنافع والمصالح الشخصية القذرة.
وتكالب بعض الأطراف الإقليمية والدولية إثر توصل باشور كردستان وروج آفا إلى تحقيق  بعض المكتسبات الاتفاق حول بعض الأمور، بفضل دماء أبناء وبنات الشعب الكردستاني من مختلف أنحاء كردستان،  وفي ظل السياسات المشبوهة لبعض الدول المعادية لأماني وتطلعات الشعب الكردستاني، ذهبت بعض القنوات الفضائية الكردستانية وعن طريق بعض الوجوه المشبوهة كإعلاميين ومستشارين ومن يتسترون بمهنة الصحافة  فيها، إلى نسف كل أواصر وعلاقات الأخوة ليعملوا ما بوسعهم في إشعال نار الفتنة بشتى الطرق والأكاذيب والدعايات، وإشعال حرب بين الأخوة  الكرد وزرع بذور الشك وعدم الثقة والكراهية والعدائية على أسس واهية كالحزبية وتأليب هذا على ذاك وما إلى ذلك، بدلاً من الذهاب إلى وقف تمادي البعض من  الوجوه التي تفوح منهم رائحة الخيانة والشبهات وخاصة الذين تركوا عفرين وسري كانية وكركوك وخانقين وشنكال  ورائهم يجترون هزائمهم وإفلاسهم وفشلهم وعجزهم بطرق ملتوية ونفاق لا نهاية له، كل ذلك لإخفاء خياناتهم وحجمهم الحقيقي وإبعاد الشبهات عن أوضاعهم المعروفة للقريب والبعيد.
ما نذهب إليه في هذا المجال لا بد أن يوقظ كل من أخذته الأوهام والأحلام بعيدا وأن يعود إلى رشده، من يتصور أن الزعيم أو العائلة أو العشيرة أو الحزب أو ثروته ومكانته ستخلصه من شر الطغاة الذين أخذوا على عاتقهم وأمام جمهورهم وناخبيهم قرار تصفيتنا وإبادتنا واحداً بعد الآخر، ولا يترددون في انتهاز أية فرصة للقضاء علينا كبشر وعلى ثقافتنا وحتى أحجارنا وأشجارنا وأسمائنا وألواننا.
كل ذلك تحت وطأة أوهام العظمة وأمراض تاريخية تسكنهم وتتحكم بهم وتراكمت لديهم كل ألوان الحقد والكراهية والعنصرية وعدم قبول الآخر، تلك الأوبئة والسموم التي تشربت بها دمائهم، التي باتت تأبى أن تعيش إلا على دماء الأبرياء والبشر، الذين لا ذنب لهم سوى أنهم يؤمنون بالأخوة والمساواة والإنسانية ككل البشر.
وأخيراً لا بد من مراجعة حقيقية للذات والتساؤل والتوقف عن حالات الغرور والغفلة والسقوط في أمراض الماضي والتفكير بالعقل والابتعاد عن كل إسقاطات مسبقة وعاطفة رخيصة لا جدوى منها ولا خير فيها وأن لا يرى أحد نفسه فوق العباد ومعايير ومقاييس النقد والسؤال فالقيمة الحقيقية لأي أحد بات لما سيقول ويفعل ويحقق ويغير، وعندها فقط سوف يتحقق مقولة مارتن لوثر: “إما أن نعيش كالأخوة أو ستنهشنا  الكلاب”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي

15/05/2025
الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة
الإقتصاد والبيئة

الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة

15/05/2025
رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين

15/05/2025
نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة
المرأة

نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة

15/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة