• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

اضطراب ما بعد الصدمة يؤثر على الحياة اليوميّة للأشخاص

02/07/2021
in منوعات
A A
اضطراب ما بعد الصدمة يؤثر على الحياة اليوميّة للأشخاص
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
يؤدي التعرض إلى حوادث مروعة أو مشاهدة مواقف مؤلمة أو فقدان شخص عزيز إلى معاناة المرء من كوابيس مزعجة أثناء الليل وخفقان القلب والتعرق الشديد، وكثيراً ما يتذكر المرء هذه المشاهد المؤلمة في حياته اليومية، وهنا يتحدث الأطباء عما يُعرف باسم “اضطراب ما بعد الصدمة”.
وتصف يوليا شيلونغ كبيرة الأطباء بقسم الصدمات النفسية بمستشفى دريسدن الجامعي اضطراب ما بعد الصدمة بقولها: “هذه الحالة عبارة عن رد فعلي نفسي متأخر لحدث مؤلم هز الشخص من أعماقه”.
وغالباً ما تتأثر الحياة اليومية للأشخاص الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة بشدة من جراء ذلك نظراً إلى أن التجارب المؤلمة أو المواقف المروعة كثيراً ما تظهر أمام أعينهم كأنها فيلم سنيمائي، وأضافت يوليا: “ينحرف الأشخاص الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة عن المسار تماماً، ويكون لديهم شعور بالحذر”.
وتتنوع الأحداث المروعة والتجارب المؤلمة مثل التعرض إلى حادث مروري خطير أو اعتداء جسدي عنيف أو كارثة طبيعية كالزلازل أو سوء معاملة شديد.
شعور بعدم المبالاة
وأوضح بير تايجيلاك كبير الأطباء في عيادة الطب النفسي بمستشفى LVR بمدينة إيسن الألمانية، أن هناك إشارات صوتية معينة قد تؤدي إلى استرجاع الذكريات المؤلمة أو ما يُعرف باسم “فلاش باك”، حيث قد تؤدي صفارات سيارات الإسعاف بالمارة في الطريق إلى تذكر بعض الأحداث الأليمة والتجارب المؤلمة.
وقد يظهر اضطراب ما بعد الصدمة أيضاً في سلوكيات التجنب، حيث قد يتجنب المرء الخروج من المنزل في ساعات متأخرة إذا ما تعرض إلى حادث اعتداء في الشارع ليلاً، وأضاف بير تايجيلاك أن أعراض اضطراب ما بعد الصدمة تشمل أيضاً الشعور الدائم بعدم الأمان والأرق والتهيج الشديد وصعوبات التركيز.
وأشارت يوليا شيلونغ إلى أن الأشخاص الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة يكون لديهم شعور بعدم المبالاة وعدم الاهتمام بالآخرين أو الملل العاطفي، وأضافت الطبيبة الألمانية: “يعاني الكثير من هؤلاء الأشخاص باهتزاز الثقة في أنفسهم وفي الآخرين بشدة، كما تتحول الحياة اليومية إلى جحيم بالنسبة إليهم”.
وقد يتجنب الشخص الأفراد أو الأماكن أو المواقف التي قد تذكره بالحدث، مما يسبب اللامبالاة العاطفية والانفصال والعزلة عن العائلة والأصدقاء وعدم الاهتمام بالأنشطة اليومية، وفقدان الذاكرة للحدث الفعلي وعدم القدرة على التعبير عن المشاعر.
وقد ينتج عن ذلك صعوبة في التركيز واستجابة مبالغ فيها للأحداث المروعة، والشعور بالتوتر أو القلق، وشعور دائم بالحذر ونوبات من الغضب.
طلب المساعدة
وينصح بير تايجيلاك الأشخاص الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة بعدم التعامل مع مشكلتهم بأنفسهم، وأن يطلبوا المساعدة من الأطباء المختصين في أقرب وقت، حيث هناك العديد من الطرق العلاجية، إذ يمكنهم استشارة الأطباء والمعالجين النفسيين وكذلك الخبراء في العيادات النفسية الجسدية، ويتم علاج الأشخاص الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة في العيادات الخارجية أو من خلال الإقامة في المستشفى حسب شدة الحالة المرضية.
وفي كثير من الحالات يوضح الطبيب المعالج للشخص الذي يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة كيفية التعامل مع الأعراض المجهدة أو الذكريات المؤلمة في الحياة اليومية، وذلك من خلال الاعتماد على تقنيات الاسترخاء أو تمارين التهدئة الذاتية، وبمجرد أن يحقق المرء قدراً معيناً من الاستقرار الداخلي، فإنه يتمكن من التعامل مع المواقف المروعة تدريجيا بمساعدة الطبيب المعالج، وعادةً ما يتم النظر إلى مثل هذه المواقف وتحليلها وتقييمها من جديد.
ومن خلال هذه الطرق العلاجية يفقد الحادث طابعه المؤلم ويصبح مجرد ذكريات طبيعية، وتصف يوليا شيلونغ نهاية هذه العمليات بقولها: “يتضح للمريض أنه قد نجا من الحادث الأليم أو التجربة المروعة”، وبعد ذلك يصبح هذا الحادث جزءاً من الذكريات.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة