• Kurdî
الجمعة, يونيو 20, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

حافظ إبراهيم… شاعر الشعب

24/06/2021
in الثقافة
A A
حافظ إبراهيم… شاعر الشعب
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 63
إعداد/ عبد الرحمن محمد-

من أشهر شُعراء العرب المُعاصرين عامّة ومِصر خاصّة، وهو صاحب ألقاب “شاعر النّيل” و”شاعر الشَّعب”، والذي عُدّ أحد أعضاء مدرسة الإحياء والبعث الخاصّة بالشِّعر التي اشتُهرت بانتماء العديد من الشُّعراء إليها، مثل أحمد شوقيّ، ومحمود سامي الباروديّ، وغيرهم، تمتّع باحترام عالٍ عند من يؤيّدونه وعند خصومه كذلك.
 المولد المرجح ونشأة شاعر النيل
لغياب التاريخ الحقيقي لمولده رجحت لجنة طبية تاريخ ولده في الرابع من شباط عام 1872م. وكان ذلك على متن سفينة عرفت بـ “ذهبية” كانت ترسو في النيل، والده المُهندس المصريّ إبراهيم فهمي، وأمّه “هانم بنت أحمد البورصه لي”.
 كان والد الشاعر الحافظ مسؤولاً مع غيره من المُهندسين المصريّين على القناطر التي تُقام على نهر النّيل، وكان قد سكن في سفينة ذهبيّة مع زوجته هانم التي فيها كان مسقط رأس حافظ إبراهيم، إلّا أنّه قد فارق الحياة وحافظ في عُمر الرّابعة، فعَمَدت أمّه إلى الانتقال به إلى مدينة القاهرة، وتنقل في مدارس عدة وحتى الجوامع /الجامع الاحمدي/ وهناك لُوحظ ميل حافظ إبراهيم للشِّعر والأدب، ثمّ قرّر بعد مُدّة أن يُحاول الحصول على قوْتِه بنفسه، فتوجّه للدّخول في مهنة المُحاماة لما يملكه من طلاقة في الّلسان، ومنطقاً سليماً يُجارى، وكانت المُحاماة آنذاك مهنة حُرّة، فتمّ إلحاقه للعمل لدى بعض المحامين، إلّا أنّه سُرعان ما انتقل إلى مدينة القاهرة فالتحق في مدرستها الحربيّة حتّى تخرّج منها عام 1891م، وعلى إثر ذلك عُيّن في وزارة الحربيّة،  ثم وزيراً للداخلية.
حافظ إبراهيم الشاعر والإنسان
كان حافظ صاحب إحساس رقيق ممّا جعله يشعر بعمق الأسى الذي يعيشه، إلّا أنّه تجاوز ذلك في حياته، إذ حاول العمل في صحيفة الأهرام، لكنّها لم تقبله فعَمَد إلى مُلازمة الشّيخ محمد عبده، وفي عام 1911م تمّ تعيينه بدار الكُتب المِصريّة في قسمها الأدبيّ تحديداً، وكان لوظيفته أثر فيما ينظمه من الشِّعر؟
كان الوطن حاضراً دائماً في شعره، وظهر أثر ذلك في ديوانه الشِّعري الذي لا يحتوي إلّا على ثلاث صفحات من شِعر الغزل، حتّى أنّها ليست أبياتاً طويلة، فهي لا تتجاوز البيتين للمقطوعة الواحدة، ومنها ما هو مُترجم عن جان جاك روسو، وفي عام 1908م توفّيت أمّه مهمومةً على حال ابنها ثمّ توفّى خاله بعدها، وكان لكلٍّ من القامات الشامخة في الأدب والفقه أمثال توفيق البكري، الشّيخ الشّنقيطيّ، والشّيخ محمّد الخضريّ، والشّاعر الّلغويّ حفني ناصف؛ الأثر الكبير في نتاجه الشعري.
شعره ونتاجه المميز
تمتّع حافظ إبراهيم بالعديد من الصّفات التي جعلت منه شاعراً فريداً في زمانه، ومنها جزالة الشِّعر الذي كتبه، وقوّة ذاكرته التي بقيت مِيزة له طوال عمره حتّى عمر السّتين، كما أنّ ذاكرته كانت مليئة بآلاف القصائد العربيّة، سواءً القديمة أم الحديثة، كذلك كانت تحتوي على عدد كبير يصل إلى المئات من الكُتب. كما شهد له أصدقاؤه باستطاعته قراءة ديوان شِعريّ كامل أو كتاب ما في دقائق معدودة، حتى كان يذكر ممّا قرأه بعد ذلك قَدْراً جيّداً وذلك كلّه لامتلاكه مَلَكة القراءة السّريعة، بالإضافة إلى قدرته على تأدية سُور القرآن بعد سماعها مُباشرةً بنفس الطّريقة التي سمعها بها، كما كان يتمتّع بحِسّ فُكاهيّ في شخصيّته، فكان ينشُر البهجة والسّرور في المجالس التي يحلّ فيها لسرعة بديهيته، إلّا أنّه كان يُؤخذ عليه مأخذ واحد، وهو أنّه كان شديد التّبذير في ماله.
أبرز موضوعات شِعر حافظ ابراهيم سّياسيّ، اتّضح هذا الّلون في شِعره وطابعه الوطنيّ والمُتمثّل في الآمال الحالمة لأمّته، فاستخدم فيه مُفردات كان يشكو فيها ما يتعرّض له وطنه من قضايا ومشاكل، بالإضافة إلى الأحداث التي تُزعزع الأخلاق وتزرع حالة من الحماسة فيه ليكتب في إصلاح ما هو فاسد، بالإضافة إلى أنّه كان لِشِعره موقف مُساعد للصّحافة الوطنيّة، والرّأي السّياسيّ، والاجتماعيّ للقادة، فقد كان يتردّد إلى مجالسهم التي تُثير مشاعره، فيكتب ما لا تستطيع المقالات والخُطب إيصاله، فهو شاعر الحياة السّياسيّة، والاجتماعيّة؛ فلا تخلو قضيّة سياسيّة أو اجتماعيّة إلّا وتتعلّق كتاباته بها والعكس كذلك، وهكذا كان شِعر حافظ بين الجانبين، وليس عجيباً أن يكون حافظ إبراهيم شاعر الشَّعب كذلك لما حمله من حبّ لوطنه وأهله.
كان جريئاً في طرحه لأوجاع الشّعب وقضاياه بين الأسى والدّهشة، مُستعرضاً فيه غفلة النّاس عن مصالح حياتهم، وحقوقهم المُهملة بسببهم أنفسهم، وكذلك تجاه حياتهم ووطنهم لإثارة نُفوسهم وتهذيبها نحو الإصلاح، وما كانت القضايا التي يتناولها خاصّة في وطنه فقط إنّما في الوطن العربيّ كافّة، ومن الجدير بالذِّكر أنّ حافظ إبراهيم تأثّر بالأفكار التي يعرضها كلّ من الباروديّ، والشّيخ محمّد عبده، وقاسم أمين، وسعد زغلول، وغيرهم.
أعماله الخالدة
 لحافظ ابراهيم عدد من القصائد التي اقترنت باسمه واشتهر بها، ومنها قصيدة دنشواي، قصيدة مِصر، قصيدة محمّد عبده، وهي رثاء. قصيدة مُصطفى كامل؛ وهي رثاء، قصيدة حطمتُ اليراعَ، قصيدة راعية الطّفل، قصيدة المُناجاة، قصيدة مُظاهرات السّيدات. أما مؤلّفات الشّاعر حافظ إبراهيم فمنها ديوان حافظ إبراهيم وهي قصائد نشرتها الصُّحف والمجلّات له، بالإضافة إلى القليل ممّا احتفظ به هو وتلك الموجودة عند أصدقائه، لأنه كان يكتب في كل مكان ويترك ما يكتبه حيث يكون.
يقول الكاتب أحمد أمين “ولكن ما ورد في ذلك كلّه ليس وافياً، ولا مُستقصياً، فاضطّررنا إلى أن نرجع إلى المجلّات، والصّحف؛ نتصفّحها عدداً عدداً، من يوم أن نُشر له إلى يوم وفاته”، وبعد عناء البحث قاموا بترتيب ديوان شامل لأشعار حافظ إبراهيم، كما وضّح أحمد أمين ما نُشر من أشعاره، سواء ممّا جُمع في حياته، ونشر العديد من أعماله بعد وفاته بعد أن جمعها عدد من الكتاب والمهتمين الغيورين، ككتاب “ذكرى الشاعرين” لأحمد عبيد، وديوان أشعار حافظ إبراهيم في ثلاثة أجزاء من إصدار ونشر مكتبة الهلال عام 1937م.
كذلك له أعمال هامة، نذكر منها: تعريب رواية البؤساء لصاحبها فيكتور هيجو عام 1903م. المُوجز في علم الاقتصاد الذي كتبه بمُشاركة خليل مطران، وهو يتكّون من جزأين عام 1913م. التّربية والأخلاق وهو مُكوّن من جُزأين. كتاب عُمر: مناقبه، وأخلاقه، والمُسمّى بـ “عُمريّة حافظ” عام 1918م.
وفاة الشّاعر حافظ إبراهيم
تُوفّي حافظ إبراهيم يوم الخميس صباحاً في الحادي والعشرين من شهر حُزيران لعام 1932م، ودُفن في إحدى مقابر السّيدة نفيسة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 
الثقافة

حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 

19/06/2025
خطاب الكراهية وكيفية نبذه
المجتمع

خطاب الكراهية وكيفية نبذه

19/06/2025
سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة
الإقتصاد والبيئة

سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة

19/06/2025
للشتاء المقبل.. البدء بتوزيع مازوت التدفئة في إقليم شمال وشرق سوريا
الإقتصاد والبيئة

للشتاء المقبل.. البدء بتوزيع مازوت التدفئة في إقليم شمال وشرق سوريا

19/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة