• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الإخوان في الخليج

07/06/2021
in آراء
A A
الإخوان في الخليج
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
سوسن الشاعر (كاتبة)-

كشفت لنا أحداث غزة بقاء التنسيق والارتباط بين أفرع تنظيم «الإخوان المسلمين» في الخليج، وبين القيادات المركزية الإخوانية له رغم تنصل تلك الأفرع من التنظيم الدولي، والأكثر من ذلك هو تكشف درجة تماهي تلك الأفرع مع دول أجنبية معادية كإيران لما للقيادة المركزية الإخوانية من تنسيق بينها وبين طهران.
فهل ما زال لدى تلك الأفرع الخليجية قدرة وإمكانية على أن تشكل خطراً على الأمن في منطقة الخليج، أم أنها فقدت زخمها وغدت فلولها غير قادرة على تحريك الجموع، مثلما كان عليه الحال قبل عشر سنوات؟
فبعد الربيع العربي، الجزء الأول منه أي قبل عشرة أعوام، أعلن فرع التنظيم الإخواني البحريني على سبيل المثال التنصل من القيادة المركزية والتنظيم الدولي، خصوصاً أن المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين صنفت الجماعة على قائمة الإرهاب حين انكشفت تلك العلاقة السرية التي ربطت التنظيم بعدد من دوائر الاستخبارات الأجنبية، ودورها الذي لعبته في إحداث الفوضى ومحاولاتها لقلب الأنظمة، وتمت مطاردة الكثير من القيادات التي فرت من دولها والتجأت حينها لتركيا أو قطر.
ثم تراوح حراك الأفرع الخليجية للتنظيم في السنوات العشر الأخيرة بين صامت تماماً وباقٍ في فترة سبات وبين نشط بحذر، وتعاملت الدول الخليجية مع كل فرع حسب علاقة مجموعته مع نظامه، ما بين متحالف أو معارض.
أما عن حراك تلك الفلول الإخوانية، إن صح التعبير، فاللافت أنه ظل محصوراً في الشأن العام الخليجي المحلي للفرع في السنوات التي تلت تصنيف جماعتها على قائمة الإرهاب، فالإخواني في الكويت مشغول بهمه المحلي إن نشط كمعارض ولديه مساحة الحركة من خلال مجلس الأمة أو حتى ساحة الإرادة، وكذلك البحريني له أن يترشح نيابياً أو بلدياً أو ينشط عبر وسائل التواصل، أما في السعودية فقد تم كشف حجم مؤامرات «الإخوان» ودرجة التنسيق والارتباط بدوائر استخباراتية، كذلك أيضاً في الإمارات، وفي سلطنة عمان كان «الإخوان» محدودي الحركة، أما الإخواني القطري فلا توجد له مشكلة ولا يجرؤ على النشاط المعارض حتى لو أراد.
وهنا تأتي أهمية ما كشفت عنه أحداث غزة من حيث درجة التنسيق بين الأفرع الخليجية بعضها البعض أولاً، لتتجاوز بذلك نشاطها المحصور في شأنها المحلي إلى الإعلان عن موقفها (الرسمي) بالقضايا الإقليمية، ففي الكويت والبحرين نظمت الجماعة بقياداتها التقليدية أو بصفوفها الثانية حراكاً في الشارع تبدى فيه احتفاظهم بالقدرة على تنظيم التجمعات وإدارة الجموع، والأهم حجم التنسيق والعمل المشترك بين تلك الأفرع الذي تمثل في تزامن الوقت ووحدة الشعار.
أيضاً أثبتت الأحداث أن الاتصال مع القيادات المركزية ما زال مستمراً رغم تنصل الأفرع من القيادة المركزية حين أعلنت الدول تصنيف الجماعة على أنها إرهابية.
لقد أثبت الحراك الميداني حجم التنسيق بين تلك الأفرع الإخوانية وجماعة الولي الفقيه الإيرانية في دولتي الكويت والبحرين، إذ تحركوا في الشارع في ذات التوقيت رافعين ذات الشعارات، وكل منهم مؤيد للقيادات الدينية بفرعيها الإخواني والولائي، وهذا أخطر ما أثبتته الأحداث من أن موقف تلك الفروع موحد ومساند للقيادة الحمساوية تحديداً أكثر منه للشعب الفلسطيني، فكشفت بذلك وحدة موقفها السياسي مع القيادة الإخوانية المركزية، منفصلة بذلك عن الموقف الرسمي للدول الخليجية والمساند للشعب الفلسطيني بعيداً عن خلافات الفصائل ومتجاوزاً لها، فكان موقف الحراك الميداني لـ«الإخواني» مضاداً ومعاكساً للاتجاه الرسمي، وقد عبرت عنه جميع الأفرع الخليجية من الجماعة، سواء بنزولها ميدانياً أم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مسانداً للقيادة الحمساوية تحديداً رغم علمهم بموقف هذا الفصيل من الأنظمة الخليجية.
نستنتج مما سبق أن فلول جماعة «الإخوان المسلمين» في دول الخليج العربي ما زالت تعمل تحت لواء القيادة المركزية وأن هناك تنسيقاً بين بعضها البعض، وأنها ما زالت قادرة على تحريك الشارع وما زال لديها إمكانية التنظيم والإدارة، والأخطر أن ولاءها للقيادة المركزية مطلق حتى لو اضطرها ذلك لاتخاذ مواقف معاكسة لسياسة الدولة التي ينتمون لها كما حصل في علاقتهم بالفصائل المدعومة من إيران، حيث التنسيق أصبح وارداً بحجة توحيد الصفوف الإسلامية تجاه العدو المشترك، وهو إسرائيل اقتداء بنهج القيادات المركزية، وفي ظل بقاء النهج الأوبامي وأثره على الإدارة الأميركية فإن تشجيع الجماعات الدينية في المنطقة كان بحجة دعم الديمقراطية وتمكين الأقلية، ولا تزال الفلول الإخوانية الخليجية تشكل خطراً على أمن المنطقة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة