• Kurdî
الجمعة, يونيو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قطن تل كوجر.. الهموم كبيرة والمساحة تتقلص

26/05/2021
in الإقتصاد والبيئة
A A
قطن تل كوجر.. الهموم كبيرة والمساحة تتقلص
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
تل كوجر/ مثنى المحمود ـ

يواجه مزارعو المحاصيل الصيفية عامةً هذا العام مخاوف من الجفاف وقلة الغلة الزراعية، إلا أنَّ مزارعي القطن في تل كوجر يطالبون بزيادة الدعم المُقدم لهم لتطوير زراعة القطن الذي يعد من المحاصيل الرئيسية في المنطقة، إلا أنَّ الإدارة الذاتية لشمال شرق سوريا تعمل على مشروع صيانة المحالج استعداداً لتسويق المحصول هذا العام الأمر الذي سينعكس على مستقبل زراعة القطن في المنطقة ويزيد من ربح المزارع ومستوى الخدمات المُقدمة له.
تنتشر مشاريع زراعة محصول القطن على رقعة جغرافية واسعة في مناطق شمال وشرق سوريا، ويتوزع ما يقارب ٧٥ مشروعاً لزراعة القطن في تل كوجر على مساحة مزروعة تُقدر ٥٠٠ هكتار، لكن المعوقات والصعوبات التي تواجه المزارعين، قد تؤثر سلباً على استمرارية الزراعة مستقبلاً، إلا أنهم في الوقت ذاته لا يلتزمون بدفع ما يترتب عليهم من مستحقات لمديرية الزارعة، الأمر الذي ينعكس سلباً على نوعية الخدمات المُقدمة..
لا دعم متكامل
يقول المزارع “نواف عطيه الدفان” من قرية العباد إنه يزرع القطن منذ 40 سنة حيث يزرع هذا العام ما يقارب السبعين دونم، كما يضيف أنه وسائر المزارعين يعانون من عدم تكامل الدعم من قِبل القائمين على الزراعة، حيث تحدّث لصحيفتنا “روناهي” بالقول “إن الدعم يقتصر فقط على تأمين المازوت، ولكن دون صرف جميع مستحقات المزارع في الوقت المناسب، ما يؤثر سلباً على المحصول”، كما أن دفع أسعار الأسمدة بالدولار يسبب متاعب كبيرة للمزارع.
بخصوص هذه المشكلة كان لنا حديث مع “نضال عبد الحميد كحيل” أحد إداريي مديرية الزراعة في الناحية، الذي رد عدم قدرة مديرية الزراعة على زيادة الدعم للفلاحين بسبب عدم امتثال الفلاحين لوفاء الديون السابقة، ما جعل إدارة الزراعة تنتهج منهج البائع نقداً، ويقتصر دعمها فقط على تأمين الأسمدة والبذار وما شابه لكن على الفلاح دفع ثمنها مُسبقًا.
موسم طويل وهم مستمر
عندما سألنا عن أسباب تراجع زراعة القطن عن المعدل السابق لها في السنوات الماضية، أجابنا “محمود الجاسم” من قرية تل مشحن وهو مزارع منذ قرابة 20 عام: “إن القطن هو أحد أصعب أنواع الزراعات، نظراً للضغط الهائل الذي يتعرض له المزارع أثناء موسم القطن، حيث يبدأ الموسم بتضارب مع نهاية موسم القمح، ما يجعل المزارع غير قادر على التركيز على أحدهما، كما يضيف أن زيادة الجفاف في هذه السنوات أدى إلى زيادة نسبة ظهور الآفات والحشرات التي تشغل بال المزارع، الذي يقضي وقت طويل بحثاً عن حل لتفادي خطرها خصوصاً مع عدم توفر الأدوية اللازمة للتصدي لهذا الخطر، وتشكّل مسألة شح المياه هاجساً كبير لزيادة الضغط على كاهل المزارع، إضافة إلى أن زياد مشاكل المازوت ونقص ساعات الكهرباء دائماً ما تؤثر سلباً على الناتج والمحصول”.
المساحة في تناقص
يبدو أن زراعة القطن في تل كوجر، تعيش أسوأ مراحلها، حيث يستمر تذمر المزارعون، مُظهرين رغبتهم في عدم الاستمرار في الزراعة، إذا ما ظل الحال على ما هو عليه حيث يقول “نواف الدفان“: “إن الزراعة سابقاً كانت تدر مردوداً جيداً لكن الآن يكون هم الفلاح فقط محصوراً بالتوفيق بين المصروف والمحصول”، ويضيف أن قلة مساحة الزراعة لديه تعود إلى ارتفاع التكلفة الزراعية، وأنه غير قادر على زراعة كامل مساحة أرضه.
من الأسباب الأخرى لنقص مساحة الأراضي المزروعة، هي عدم رغبة أي أحد في العمل كفلاح حيث يقول “أحمد بدران” الشاب الذي يعمل فلاحاً لدى الدافان إنه لو وجد عمل آخر لما عَمِل في فلاحة الأرض، نظراً إلى أن مردود العمل بالأرض لا يتناسب مع التعب الذي ينجم عن السقاية ورش الأسمدة والاهتمام بالمحاصيل التي تُعد من أبرز مهامه كفلاح، هذه العوامل كلها تؤثر سلباً على زراعة القطن والآن الفلاحون والمزارعون في صدد انتظار الحلول التي قد تقدمها الإدارة الذاتية للعودة بزراعة القطن إلى ريعها الأول وإلى مواسم الإزهار.
واقع أفضل مع نهاية الموسم
إلا أنَّ واقع زراعة القطن قد يتحسّن خلال الفترة القادمة، إذ تعمل الإدارة الذاتية على صيانة ثلاثة محالج للقطن في الرقة والحسكة، وهو ما يُشير إلى أن الإدارة ستعمل على شراء محصول القطن من المزارعين هذا العام وسينعكس ذلك على واقع الزارعة والدعم المقدم لهذه الزراعة في السنوات القادمة بلا شك.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

أشعة كونية تُصيب جسدك كل ثانية.. مصدرها قد يكون نجماً محتضراً
منوعات

أشعة كونية تُصيب جسدك كل ثانية.. مصدرها قد يكون نجماً محتضراً

12/06/2025
بذور السمسم الأسود.. فوائد صحية مثبتة علمياً واستخدامات حديثة
منوعات

بذور السمسم الأسود.. فوائد صحية مثبتة علمياً واستخدامات حديثة

12/06/2025
ملفا “النفط والرواتب” يضعان العلاقة بين بغداد وهولير على المحك
التقارير والتحقيقات

ملفا “النفط والرواتب” يضعان العلاقة بين بغداد وهولير على المحك

12/06/2025
في اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال… استغاثات طفولة وحكايات ترويها الحاجة
المجتمع

في اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال… استغاثات طفولة وحكايات ترويها الحاجة

12/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة