• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قراءة في “قدسية” التشكيل الفني

09/05/2021
in الزوايا, قراءات في الأدب والفن
A A
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
آراس بيراني-

ثمة ضرورة أبدية لوجود واستمرارية الفن التشكيلي كلوحة أو نحت، ففي الفنون التشكيلية تكمن صناعة الذوق وابتكار مستوى مستقر للقيم المتعلقة بالضمير والأخلاق؛ للكشف عن الإحساس بالجمال أو القبح.
فجموع البشر غير آبهة بهذا النوع من الفن، رغم أن الجميع يمتلك أعيناً يرى بها وتكتشف مسارات دربها وفروقات اللون وعتبات الرؤية ما بين الظل والضوء، مع اختلاف طرق الرؤية، وذلك حسب الخلفية الثقافية للرائي، فالفن التشكيلي وعبر رواده الأوائل والرواد الأكاديميين قادوا حركة يمكننا وصفها بالتقدمية، حيث محتواه الحرية والفن أو الحرية والخبز، كون جوهر الفن يكمن في علاقته مع الناس، ومع الأمزجة المجتمعية. طيور وأشجار ونساء ورجال وحجارة وطبيعة.. وصعود لأحلام.. وصعود للمطر ينفض عنه أثقال السنوات ليخرج للوجود كولادة متجددة.. في إخلاص لرؤيته الفنية لإحداث ثورية أو تغيرية في سبيل لقاء إنساني وبعث مشاعر حميمية بالوجود في حالة اتساق وتوازن وجمال مستعملاً ألوانه أو أزاميله عبر لوحات أو مجسمات تكوينية لخلق هيبة إثنية دينية ساحرة وبنكهة صوفية مع توجيه للواقع المعاش كرؤية نقدية، حيث الجرأة والتنوع ومساحات الحرية ومساحات الغموض أو العتمة، والتي يمكن لها أن تنبثق أو تضيء عبر إحداث كوة من بقعة ضوء لاحتلال مواقع الظل وممارسة التطهير الروحي، وإحداث ذاك السحر المتوالد، دون أن يرفع الكلفة بين وعي وعين الفنان الخالق المبدع من جهة والمتلقي الملتزم أو المجبر على رؤية ما تقع عيناه عليه من لوحات أو مجسمات نحتية في معرض أو ساحة عامة أو أي من الأماكن التي اعتاد القائمون على اختيار أماكنها والاهتمام بإضاءتها.. ونظافة ورقي المكان.. لأن الفن يمتلك تلك الهيبة الموروثة من المعتقدات الدينية أو من المقدس، لذا نجد ذاك الاهتمام وحالة الرهبة التي تنتابنا عندما نقترب من تمثال نحتي أو مجسم حجري، حيث ضخامة حجمها الذي يكون أكبر من حجم الإنسان كثقافة دينية متوارثة وذلك هو سر الاهتمام بمواضعها ونظافة محيطها وعدم وضعها في أي مكان.
وهذا ما نشعر به في زيارتنا للمتاحف أو صالات المعارض والعرض، فنقف أمام اللوحة بإجلال ونكتسب طرقاً للرؤية كإسقاط متوالد عن هموم الفنان وهمومنا ورسم التقاطعات ما بين اللوحة والمتلقي، قد نجد خطوطاً وألواناً صارخة وعاتمة ومتقاطعة أو متصارعة، قد لا تفهم دلالاتها كرؤى داخلية واعية.
كل تلك الأحاسيس تستملك الفرد المتلقي وهو في حضرة نتاجات فنية، وتبقى معه، وهو يغادر المعرض وكأنه حصل على بركة الهيبة مبقياً عليها في روحه كسحر قديم ليرسبها فوق رواسب قديمة في الجين الوراثي وليعيد بهجة الفن وهيبته ويعيد رسم الحياة من جديد بكل صدقها وحميميتها.
يبقى أن نقول أن الفنان يحمل خطاباً لونياً مفعماً بالقدسية ورؤيا تشكيلية يحاول طلسمتها وتعقيد رؤاها كما النص الديني المقدس الممتلك للغموض كصفة وحالة يريد جاهداً أن يصلها إليك، وذلك للحفاظ على سرها وهيبتها وخلق المخاوف بتهويمات مبهمة غامضة، يفتح نوافذ تأملية لطرح أسئلة قديمة متجددة، وذلك لخلق حالة قداسة التمثال واللون وخطوطه المتوالدة من ثقافة جمعية متوارثة عبر ثقافات أو تاريخ يعج بالغموض والتفسير.
سواء ما كان منها مؤطراً أو نصاً دينياً مقدساً أو ملاحم أو حكايا تروى شفاهاً تعتمد الثنائيات كالسعادة والتعاسة أو الفرح والحزن أو الكآبة، وذلك للإمساك بتفرد المكان وخصوصيته وقدسيته وحميمية مشاعره الدينية المقدسة دون الإفصاح عن ماهيتها الدينية كحقيقة غائبة عن الوعي الأولي.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة