No Result
View All Result
المشاهدات 0
روناهي/ قامشلو ـ رغم ارتفاع حجم الإصابات والوفيات في العديد من بلدان العالم بكورونا، وحتى في مناطق شمال وشرق سوريا، هذا الفيروس ما زال يحصد الأرواح ويصيب البشر. ولكن؛ ما زال هناك من يسخر ويرى القضية أكذوبة، بالإضافة إلى أن هناك من يستهتر بأرواح البشر، وبعد أن يتأكد بأنه مصاب بكورونا لا يلتزم المنزل ولا يطبّق الحجر المنزلي، على العكس يقصد الأسواق ويزور الأصدقاء كأنه يتفاخر بأنه مصاب بكورونا؟!، بعدما كان الكثيرون وحتى الآن “يستحون” من الإعلان عن إصابتهم وكأنه جُرم أو ذنب كبير يقترفونه، بات حال الكثيرين “أنا معي كورونا”!
هذا الاستهتار “قاتل” ونحن نشهد كيف تُحرَق جثث الموتى جراء كورونا في الهند، وكيف أن المنظومة الصحية لأكبر الدول انهارت أمام هذه الجائحة، بينما لدينا ما زال هناك من يُصاب “يتمختر” وكأنه أُصيب بحمى السعادة!.
No Result
View All Result