• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

المرحلة الانتقالية لبايدن انتهت وولايته لن تحمل أية مفاجآت

25/04/2021
in آراء
A A
المرحلة الانتقالية لبايدن انتهت وولايته لن تحمل أية مفاجآت
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
نوري سعيد (كاتب)-

بداية هناك احتمالان أو مشروعان فيما سيحصل للمنطقة بعد أن انتهت المرحلة الانتقالية لبايدن والتي تمتد مئة يوم من تاريخ فوز أي رئيس أمريكي بالمنصب سيما بعد الإعلان عن موت اتفاقية سايكس بيكو.
الاحتمال الأول: إذا قام بايدن بعد المرحلة الانتقالية بزيارة إسرائيل وألبسوه القبعة اليهودية ووقف بخشوع أمام حائط المبكى الذي يعود إلى فترة يشوع بن نون خليفة موسى عليه السلام فالمنطقة آيلة للتفتت والتشرذم، وهذا ما تفعله إسرائيل ليل ونهار ومنذ أن كانت قبيلة في أور الكلدان لأنها تدرك أن لا استمرارية لها إلا من خلال إضعاف المنطقة، وكون سوريا لها حدود مشتركة مع إسرائيل فإن إسرائيل ستعمل بكل السبل لتحويلها إلى دولة لا حول لها ولا قوة، أي جعلها لبنان ثانٍ، ففي لبنان ونظراً للتركيبة السياسية الطائفية كلما تشاجر اثنان أو جهتان يتحول الشجار إلى حرب أهلية، هذا يعني بأن إسرائيل ليست مع السلام ولا حتى تستطيع العيش في أجوائه، والاتفاقيات التي تعقدها بين الفينة والأخرى تصبح وبالاً على تلك الدول لأنها تكتيك وليست استراتيجية كونها مصابة بعقدة التفوق وترى نفسها فوق الجميع وأن بني إسرائيل (يعقوب ابن إسحاق ابن إبراهيم الخليل) بنظرها هم شعب الله المختار، ولكن تتناسى أن الماسونية العالمية والموساد واللوبي الصهيوني التابع لإسرائيل تعد من أخطر الأجهزة الأمنية سوءاً وإرهاباً على الصعيد العالمي، وطبعاً شعب الله المختار لا يجوز أن يكون هكذا، فما تفعله وفعلته إسرائيل بالشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة خير دليل على ما نقول، أما بالنسبة لنا نحن الكرد فإننا لا نعادي ولا نكره إسرائيل ولكننا نقف ضد كل ما تحيكه من مؤامرات وفتن بين شعوب ومكونات الشرق الأوسط فقط حتى تكون السيادة لها، لأننا نعتبر أنفسنا جزءاً لا يتجزأ من شعوب المنطقة وتربطنا بهم علاقات التآخي والعيش المشترك، ولأن ذلك يتماشى مع فكرة الأمة الديمقراطية التي نتبناها ونراها الحل الأمثل لكل معضلات المنطقة المستعصية منذ قرون.
أما الاحتمال الثاني: أن يرفض بايدن الخضوع للضغوطات الإسرائيلية ويحاول تغيير المنطقة عن طريق إقامة أنظمة ديمقراطية تعددية لا مركزية بموجب انتخابات نزيهة وتحت إشراف دولي تماشياً مع مرحلة العولمة والثورة الثقافية وعصر الإنترنت وألا تكون المنطقة بيئة لتفريخ الإرهاب والعداء لأمريكا والغرب التي كانت سبباً لظهور داعش وأخواتها مستغلة الظروف المتردية في تلك الدول وتقيم مع دول المنطقة علاقات متبادلة قائمة على المنفعة المشتركة، كون بايدن يعد سياسياً مخضرماً ومختلفاً عن ترامب، وطبعاً في الأيام والأسابيع القادمة سوف تتوضح الأمور، ولكن على الأغلب ستكون الغلبة للمشروع الأول وسوف تنقضي سنوات بايدن الأربعة من دون أن تحمل أية مفاجآت وسوف ينصب اهتمامه على روسيا والصين وكسر الجليد القائم معهما لأن حادثة مقتل فلويد والهجوم على الكونغرس أظهرتا هشاشة الرابطة بين الولايات الخمسين الأمريكية المتحدة، وكان ذلك إنذاراً لأمريكا من طرف اللوبي الصهيوني الذي يتحكم بمراكز صنع القرار في أمريكا، بمعنى أن أمريكا لم تعد تلك القوة العظمى التي كان يحسب لها ألف حساب والتي كانت صداقتها ورطة وعداوتها كارثة وسوف تحاول الخروج وتجاوز تركة ترامب بالتي هي أحسن، لأن نبوءة فوكوياما في كتابه (نهاية التاريخ) قاربت أن تتحقق والتي توقع فيها أفول نجم أمريكا على المستوى العالمي كون الليبرالية هي أعلى مراحل التطور البشري.
لذا على شعوب المنطقة أن تدرك المراهنة على عالم متعدد الأقطاب ومتناقض هو مجرد حلم بربيع مزهر لأن الكل متفقون على نهب خيرات المنطقة وتحقيق مصالحهم من دون اللجوء إلى أية مغامرة، وما علينا كشعوب مقهورة إلا أن نتحد ونعتمد على قوانا الذاتية وكفانا استقواء بالآخرين لأنهم في وادٍ ونحن “الغلابا” في وادٍ ثانٍ، وبغير الاتحاد لن نتمكن من تجنب مخططاتهم التآمرية علينا، وألا نكون سبباً في دمار أوطاننا وأن نضع مصلحة الوطن فوق كافة الاعتبارات الأخرى، وعلينا الأخذ بالمثل القائل (ما حك جلدك غير ظفرك) لأنه البلسم الشافي لكل معضلاتنا التي نعاني منها وبالأخص نحن السوريون الذين قتلتنا الرِدّة بحيث أصبح كل واحد منا يحمل في داخله ضده!!

 

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة