سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

موهبة وفصاحة شعرية واعدة لطفل صغير من الشدادي

الشدادي/ حسام الدخيل –

صدحت حنجرته بقصائد الشعر، وتراقص حروف الشعراء على شفتيه، جامعاً حب الشعر والموهبة معاً، فبالرغم من عمره الصغير إلا أنه امتلك موهبة كبيرة يسعى من خلالها ليكون من أهم شعراء سوريا في المستقبل، أنه شاعر ناحية الشدادي الطفل محمد العبد الله.  
من الملاعب إلى المسارح ودور العرض، تختلف مواهب الأطفال، فمنهم من يداعب أوتار الآلات الموسيقية ليخرج سيمفونية فريدة، ومنهم من يرى في الألوان والريشة عالماً له، ومنهم من يداعب الكرة، وآخرون يصدحون بحناجرهم فتخرج الكلمات من أفواههم في أغنية فريدة.
أما مدينة الشدادي، التي تقع جنوب مدينة الحسكة، فقد أبدع فيها الطفل “محمد العبد الله“، من خلال خشبة مسرح لجنة النشاطات في المجمع التربوي بالشدادي، فصدحت حنجرته بأعذب كلمات الشعر وأجملها، وذلك بطريقة فريدة تشابه طريقة الشعراء الكبار والقدامى.
شاعر صغير وموهبة كبيرة 
كما يتقن الشاعر الصغير محمد العبد الله مختلف ألوان الشعر، الشعبي منه والفصيح، وقد أبهر كل من شاهده بموهبته المميزة في إلقاء الشعر، بالرغم من أن عمره لم يتجاوز عشر سنوات بعد.
يعيش الطفل محمد العبد الله في كنف أسرة عشقت الشعر وتحب الشعراء، وهذا الجو الأسري الذي يكبر عليه يوماً بعد يوم جعله شاعراً بالفطرة، فقد تأثر بالشعر وعشقه لمختلف جوانبه.
يقول الشاعر الصغير، إن والدته هي التي اكتشفت موهبته في إلقاء الشعر، فكانت الداعم الأساسي له في تنمية هذه الموهبة إلى جانب والده، اللذين وفرا السبل اللازمة لجعل حلمه حقيقة.
فيما لفت إلى التشجيع، الذي يتلقاه من والديه وأقربائه من خلال توفير الأجواء المناسبة له، وحثه على المشاركة في الفعاليات المدرسية، التي ينظمها المجمع التربوي في الشدادي، أو في جنوب الحسكة عموما.
وبهذه الفعاليات الصغيرة بدأ محمد العبد الله يشق طريقه نحو حلمه الكبير، بابتسامة مشرقة، وإقبال كبير لتشجيعه على تقديم المزيد من التميز والإبداع.
يكبر ويكبر الحلم معه 
فمحمد العبد الله وبالرغم من صغر عمره أحب اللغة العربية وأجاد قواعدها لذلك خاض الكثير من الفعاليات المدرسية والمسابقات الشعرية، التي تنظمها لجنة النشاطات في المجمع التربوي، وفاز بالعديد من الجوائز. وفي واحدة من أمانيه التي جهر لنا بها: “أريد أن أصبح في يوماً من الأيام مثل كبار الشعراء بإقليم شمال وشرق سوريا، أو على مستوى سوريا عامة”. كما لفت إلى أنه ينتظر الفرصة المناسبة للمشاركة بمسابقات وفعاليات على مستوى إقليم شمال وشرق سوريا خلال الأيام القادمة.
بعمر صغير يسعى الطفل محمد العبد الله لتحقيق أحلامه، التي تنمو معه فالقصائد الشعرية يلهج بها لسانه قبل أن تنطقها شفتاه، ويختتم الطفل “محمد العبد الله” حديثه: “أحلم أن أكون شاعراً له مكان مرموق بين الشعراء الكبار، الذين أثروا الزمن بقصائدهم وتجاربهم الشعرية المميزة، بلغة فصيحة، وتصوير دقيق، وأن أحقق حلم والدّي بأن أكون من أهم الشعراء في سوريا”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle