سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

محمد الدخيل: “مبادئ حزب سوريا المستقبل بدأت واضحة في مراحله السابقة”

حوار/ إيفا إبراهيم –

روناهي/ قامشلو ـ أكد نائب رئيس مجلس حزب سوريا المستقبل في مقاطعة قامشلو محمد الدخيل بأن ترسيخ مبادئ حزب سوريا المستقبل بدأت واضحةً ضمن كوادره الحزبيين في المراحل السابقة، وكانت نقطة البداية إلى تحقيق الديمقراطية والتعددية واللامركزية في عموم سوريا، واستذكر الأمين العام لحزب سوريا المستقبل الشهيدة هفرين خلف وعاهد بالسير على طريق الشهداء من أجل تحقيق أهدافهم.

حزب سوريا المستقبل وُلِد من رحم الأزمة السورية، نتيجة حاجة السوريين لحزب وطني يتخذ المسار الوطني الأساس، وأيضاً تلبية لمطالب شعوب سوريا، لتكون الإرادة السياسيّة لهم في سبيل تحقيق الديمقراطية والتعددية واللامركزية.
ولمعرفة المزيد حول هذه المواضيع؛ أجرت صحيفتنا الحوار التالي مع نائب رئيس مجلس حزب سوريا المستقبل في مقاطعة قامشلو محمد الدخيل:
– مُنذ تأسيس حزب سوريا المستقبل، هل حقّقَ أهدافه المرجوّة؟
حزب سوريا المستقبل وُلد من رحم الأزمة السورية، نتيجة حاجة السوريين لحزب وطني يتخذ المسار الوطني الأساس، وأيضاً تلبية لمطالب شعوب سوريا، لتكون الإرادة السياسيّة لهم في سبيل تحقيق الديمقراطية والتعددية واللامركزية، ومُنذ انطلاق عمل الحزب بدء بتنظيم عملهُ من خلال رؤيته وتحليل الوضع السوري وتحقيق أهدافه في نفس الوقت، وجميعنا على دراية بأن مبادئ سوريا المستقبل تحتاج الكثير من العمل الجاد لتحقيقها، وليس من السهل القول بأننا حققنا هدفنا المرجو، لكن ترسيخ هذه المبادئ ضمن كوادره الحزبيين بدأ واضحاً في المراحل السابقة، لتكون نقطة بداية إلى تحقيق الديمقراطية والتعددية واللامركزية في عموم سوريا.
– هل يمكنكم تقييم عمل الحزب خلال السنوات الفائتة؟
مسألة التقييم مسألة نسبية تختلف من مجتمع لأخر ومن شخص لغيره وكذلك من منطقة لأخرى، فمبادئ حزب سوريا المستقبل وأهدافه تشكل قواعد حزبية بالحجم الذي نراه لسوريا المستقبل في مختلف مناطق شمال وشرق سوريا والداخل السوري وحتى الخارج، وبحسب جهودنا التي نبذلها لسوريا المستقبل، أرى أن مرحلة التأسيس تقييمها جيد ولكننا نطمح لأكثر من ذلك.
– بعد عقد الكونفرانس الثاني لحزب سوريا المستقبل، ما الأعمال التي أنجزتموها مُنذ ذلك الحين؟
الأعمال كانت تجري على سياق تنظيمي وفعاليات في آنٍ واحد، ففي السياق التنظيمي استطعنا توسيع هيكليتنا التنظيمية، وشكلنا أحد عشر مجلساً للمدينة وسبعة وعشرين مجلساً للناحية، وعدد كبير من اللجان ضمن مناطق شمال وشرق سوريا، إضافة لتشكيل مجالس للشباب والمرأة، والعمل جاري على تشكيل المجالس العامة ومنح خصوصية للشباب والمرأة باعتبارهما عمود الحزب والقوة الفاعلة فيه، ومن جانب أخر هنالك العديد من الفعاليات والنشاطات في المجالات السياسيّة والثقافيّة والاجتماعيّة والصحية، التي تدعم الشباب والمرأة سواءً من عقد ندوات أو منتديات أو حملات ودورات تقوية في شتى المجالات أيضاً، والأهم من ذلك السعي في تمكين الحوار السوري السوري باعتباره الحل الوحيد للأزمة السورية، وكذلك المشاركة مع مجلس سوريا الديمقراطية في الحوار مع النظام السوري.
واستطيع القول بأنه لا يمكن تجاهل تسميتنا “بحزب الشهداء”، فقدمنا خمسة شهداء في سبيل الديمقراطية.
– هل يوجد صعوبات واجهتكم، وهل تم التغلب عليها؟
لا يوجد عمل سياسي بدون صعوبات، وخاصةً بسبب المفاهيم الخاطئة التي زرعها النظام السوري في أذهان أبناء الشعب السوري، وذلك بالابتعاد عن السياسة باعتبارها من المحرمات، فتلك النظرة المسبقة تطلبت منا جهداً مضاعفاً لإيصال فكر حزب سوريا المستقبل إلى جميع شعوب المنطقة، واستطعنا التغلب على الصعوبات بسبب الجهود الجبارة وتنمية الملكية الفكرية للأهالي بتكثيف الندوات بشتى مجالاتها، ناهيك عن توقف كافة الفعاليات ونشاطات الحزب لفترة مؤقتة بسبب جائحة كورونا التي اجتاحت العالم، وهذا أدى إلى تباطؤ في العمل التنظيمي.
– ما هدف الدولة التركية المحتلة من الهجمات على مناطق شمال وشرق سوريا، واستهدافهم للمرأة بالدرجة الأولى؟
ليس غريباً عن الدولة التركية المحتلة مثل هذه التصرفات، فهي تحاول تصدير أزماتها الداخلية إلى الخارج لتعويض الانهيار الاقتصادي، وذلك للإخفاء على الأعمال التي تقوم بها بحق السياسيين في الداخل التركي، وربما الهاجس الأكبر لها هو نجاح المشروع الديمقراطي في مناطق شمال وشرق سوريا، وانتقاله إلى الداخل التركي، مما يعني انتهاء الدولة العثمانية، وإنتاج نظام ديمقراطي حاكم فيها، لذلك ستسعى جاهدة لإفشال الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا.
أما استهدافه للمرأة وخاصةً المرأة السياسية، فهو لمعرفتها بأن المرأة هي نصف المجتمع وإحدى الركائز التي تُبنى عليها الدول الديمقراطية، واستشهاد المهندسة هفرين خلف الأمين العام لحزب سوريا المستقبل من أكبر الدلائل على ذلك، ففي اغتيالها حاولت الدولة التركية إحباط مشاركة المرأة في العملية السياسيّة وكسر إرادتها، ولكن رغم ذلك نرى إصرار المرأة في جميع المناطق السورية على حقها في التمثيل السياسي وإحباط جميع طموحات الدولة التركية.
– ما هي كلمتكم الأخيرة؟
أود القول أنه بالرغم ما خسرناه وسنخسره، سنمضي قُدماً في سبيل تحقيق أهدافنا في الديمقراطية والتعددية واللامركزية في سوريا، ونعاهد الشهيدة هفرين خلف وجميع شهدائنا بأننا سنسير في الطريق الذي بدأوه، والمجد والخلود للشهداء.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle