سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

“لا لحملة التشويه ضد مدارس الإدارة الذاتية الديمقراطية”

تقرير/ دلال جان –

روناهي/ الحسكة – مع بداية العام الدراسي الجديد؛ بدأت حملات التشويه ضد مدارس الإدارة الذاتية من خلال عدة محاور، ولكن الحقيقة بدأت تظهر جلياً بتوجه الطلبة إلى مقاعد الدراسة بحماس.
على الرغم من الجهود الكبيرة التي تبذلها الإدارة الذاتية الديمقراطية في القطاع التعليمي والتربوي، إلا أنها لا زالت تتعرض لحملات التشويه ومن قبل جهات عديدة، وبأشكال مختلفة، سواءً كان عبر تشويه المناهج التربوية أو تأهيل المدرسين من جهة، أو بتوجه التلاميذ نحو مدارس النظام، وعدم الإقبال والتسجيل في مدارس الإدارة الذاتية الديمقراطية، وقد كانت لصحيفتنا “روناهي” زيارة إلى مدرسة “الشهيد عبد الله القادري في مقاطعة الحسكة”، وأجرت استطلاعاً مع المعلمات حول هذه المواضيع، ولتفند كل الادعاءات والأكاذيب الملفقة حول عدم توجه التلاميذ نحو مدراس الإدارة الذاتية الديمقراطية. 
وفي هذا السياق؛ ذكرت الإدارية في مدرسة الشهيد عبد الله القادري بالحسكة ميديا أيوب بأنه مع بداية العام الدراسي الجديد؛ بدأت حملات التشويه ضد مدارس الإدارة الذاتية من خلال عدة محاور، بدءاً من مستوى المنهاج الدراسي الجديد والتعديلات التي طرأت عليها ومستوى المدرسين، وعدم كفاءتهم في التدريس إلى عدم إقبال التلاميذ على المدارس.
زيادة المعلومات فيها من ناحية الكم والنوع
وأضافت ميديا بالقول: “مع بداية الأسبوع الأول من العام الدراسي الجديد، كانت الحقيقة واضحة وجلية، حيث بلغ عدد التلاميذ المسجلين لدى مدرسة الشهيد عبد الله القادري مثلاً أكثر من 350 تلميذاً، وهذا العدد كبير جداً بالنسبة إلى السنوات السابقة، أما بشأن المنهاج والتعديلات التي طرأت عليها؛ فكانت ثمة بعض النواقص والأخطاء في المناهج السابقة، سواءً من ناحية الطباعة أو الأحرف، حيث كانت صغيرة جداً، وكان يشكو منها التلميذ والمدرس معاً، بينما طباعة الأحرف الكبيرة في المناهج الجديدة سهلة القراءة ومريحة للطالب، وهذا كان مقترحاً من قبل المدرسين كافة، بالإضافة إلى الصور التي تم طباعتها في الكتب والتي ستكون وسيلة استيعاب وجذب ومساعدة أكثر لفهم التلميذ لمضمون الدروس، وزيادة المعلومات فيها من ناحية الكم والنوع”.
علاقة قائمة على المحبة والتعاون
وبينت الإدارية في مدرسة الشهيد عبد الله القادري بالحسكة ميديا أيوب قائلةً: “إن العلاقة الحميمية بين التلميذ والمدرس في مدراسنا، هي مصدر قلق لدى الجهات المخربة التي ترغب في تشويه التربية والتعليم في مناطق شمال وشرق سوريا؛ لأن هذه العلاقة قائمة على المحبة والتعاون، وبالتالي محبة التلاميذ للعلم والتربية من خلال محبة مدرسيهم الذين ينقلون إليهم العلم والمعرفة بشكل سلس وسهل، مما يؤدي إلى بناء جيل يكتسب العلم والمعرفة وليكون أمل المستقبل, والقوة الفاعلة والأساسية في بناء المجتمع الديمقراطي الحر، الذي يعتمد على العلم والمعرفة في بناء مجتمع سليم وخال من الأمراض والمشاكل، وهذا ما يخشاه أغلب الأنظمة المستبدة في المنطقة وتحارب مناهجنا التربوية وتعليمنا”.
الأساليب الحديثة في العلم والمعرفة
وفي السياق؛ ذاته أشارت مدرسة اللغة الكردية بيمان أحمد يوسف قائلةً: “لقد تم في البداية تأمين التجهيزات والاستعدادات كافة لاستقبال السنة الدراسية الجديدة من حيث تنظيف القاعات الدراسية، وتأمين مياه الشرب والصرف الصحي، وتأمين الكتب ووسائل التعليم، وقد تم توزيع الكتب على التلاميذ مع بداية الدوام، لنقدم لتلاميذنا العلم والمعرفة وفق الأساليب الحديثة، والتي كانت للتدريبات التي تلقيناها دوراً كبيراً في تعلمنا أساليب التعليم السليم للتلاميذ، وعملية نقل المعرفة والعلم إلى التلاميذ بكل محبة، ما يكون من شأنه خلق الرغبة والتشويق لدى التلميذ لتلقي المزيد من العلم والمعرفة”.
                                    نحو جيل علمي يعتمد على نفسه
أما الإدارية والمشرفة على أرشيف المدرسة المذكورة خنساء أحمد، فقالت بهذا السياق: “يتضمن عمل الأرشيف الاحتفاظ بكافة الوثائق والثبوتيات المتعلقة بالتلاميذ والمدرسين والتطورات التي تطرأ على أحوالهم سواءً من عمليات نقل من مدرسة إلى أخرى أو مالية، والأرشيف يقوم بتأمين الاحتياجات اللازمة للعملية التربوية والتدريسية مثل؛ الخرائط الجغرافية والصور العلمية ومستلزمات الرياضة وغيرها”.
وبالنسبة للعام الدراسي الجديد أردفت الإدارية والمشرفة على أرشيف المدرسة خنساء أحمد قائلةً: “لقد شهدت المدرسة إقبالاً كبيراً من الأهالي، من أجل تسجيل أبنائهم للالتحاق بالدراسة، وتم استقبال أوراق وثبوتيات العشرات من التلاميذ، وتم افتتاح صفين للروضة من جهة، وثلاثة صفوف للصف الأول. وكان الإقبال هذا العام كبيراً ولا يزال مستمراً حتى الآن، وهذا يفند كذب وادعاءات البعض حول عملية عدم الإقبال على مدارس الإدارة الذاتية الديمقراطية، ونؤكد على أن التعليم والتربية في مدارس الإدارة الذاتية الديمقراطية، قد وصل إلى مرحلة متقدمة جداً، وقادرة على بناء جيل علمي يعتمد على نفسه في المستقبل، وبدورنا سنبذل كل ما بوسعنا من أجل الوصول إلى أهدافنا وطموحاتنا في بناء مجتمع ديمقراطي حر عبر تعليم وتربية الأجيال القادمة”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle