سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

قواطع إلكترونية أربعة أمبيرات بأمبير واحد (بس بعشر دولارات)

عين روناهي

روناهي/ قامشلو ـ

وصلتنا الكثير من الشكاوى بخصوص تركيب القواطع الإلكترونية خلال الأشهر الماضية، وحتى قبل أيام، وهذه الشكاوى كانت تركز بشكلٍ رئيسي على أن هذه القواطع لا تمنح المواطن حقه كما القاطع العادي في عملية تشغيل الأدوات الكهربائية، ناهيك عن سعره الذي هو عشرة دولار، أي بما يعادل حالياً أكثر من 150 ألف ل.س، وسط ارتفاع المواد بشكلٍ عام في البلاد.
كما وبحسب المعلومات لا يوجد أي قرار يخول أصحاب المولدات بوضع القواطع الإلكترونية إلا في حالة واحد فقط، وهي بالاتفاق مع أهالي الحي، ولكن هذا الأمر يتم بدون رضا وموافقة أهالي الكثير من الأحياء، فهم فجأةً يتلقون رسالة بقراراتهم الصادرة.
طبعاً في بعض الأحياء تم وضع هذه القواطع بموافقة المشتركين في الحي، ولكن الموافقة كانت كونهم مجبرين على الرضوخ لهذا الشرط لأنهم في حال لم يوافقوا يعلمون أنهم لن يروا النور؛ أي الكهرباء لأشهر، وخاصةً في هذه الفترة التي نشهد فيها شح في الكهرباء النظامية بعد استهداف منشأة السويدية من قبل المحتل التركي، والتي حرمت المواطنين في المئات من القرى والعديد من المدن من الحصول على الكهرباء، وبات الاعتماد والمصدر الوحيد للمواطنين إما مولدات الاشتراك، أو المولدات الخاصة الصغيرة أو الطاقة الشمسية، والخيار الأول هو الأكثر اعتماداً وحتى مولدة الاشتراك هي الأخرى قد يكون هناك نقص في الحصول على المستحقات المخصصة للمولدة من المازوت، وذلك بعد استهداف آبار النفط من قبل المحتل التركي بمقاطعة الجزيرة.
هذا غير وجود بعض من أصحاب المولدات يتحججون بالأعطال وعدم توفر المازوت حتى إن وجد لتبقى المولدة موقفة لأيام ومنها لأكثر من أسبوع، كما لا ننسى أن هناك من أصحاب هذه المولدات يعملون بضمير ويحاولون جاهدين مد المشتركين بالكهرباء، ولكن قضية القواطع الإلكترونية يتطلب حلها على وجه السرعة؛ لأن المواطن لم يعد يستفيد من اشتراكه بالمولدة، وخاصةً هناك من يدفع مبالغ كبيرة على كل أمبير ومنها في حي السياحي، وأصحاب المولدات ممن يضعون القواطع الإلكترونية يبررون ذلك بأنهم يقطعون الطريق أمام سرقة الكهرباء والاستجرار غير المشروع.
لكن بنفس الوقت المواطن لم يعد يستفيد من اشتراكه عبر أربعة أمبيرات؛ لأنه مخير إما أن يشغل الدينمو أو الغسالة أو البراد، بينما في السابق كان يشغل تلك الأدوات جميعاً سوياً، على أربعة أمبيرات ولكن على القاطع العادي، علماً أن الغسالة تعمل على المياه الباردة، وفي الختام نسأل من سينصف المواطن وصاحب المولدة معاً؟
وقد يكون الحل المعقول للجميع، هو بجلب قواطع عادية يختارها صاحب المولدة؛ لأنه من الظلم الاستمرار على القواطع الإلكترونية، والتي كما يقول الكثير من المشتركين بأنها لا تمنحهم أربعة أمبيرات بشكلٍ نظامي، كما عملية القطع المتكررة عبر القاطع الإلكتروني تؤدي إلى تضرر الأدوات الكهربائية، وتعرضها للحرق وسط ارتفاع أسعارها لأضعاف مضعفة.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle