سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

جهود مباركة وخطوة عظيمة

رشاد بيري –

أن الجهود التي بذلت في الأيام الماضية بين الأطراف الكردية للتوصل لوحدة الصف جهود مشكورة من قبل الشعب الكردي في كل مكان، وما حدث بين المجلس الوطني الكردي وأحزاب الوحدة الوطنية الكردية في روج آفا، من تفاهم حول وحدة الصف الكردي، والتوصل إلى رؤية سياسية مشتركة للوصول إلى تفاهمات أولية من شأنها تمهيد الطريق إلى اتفاقيات وعمل مشترك بناء يخدم الشعب الكردي وشعوب شمال وشرق سوريا خصوصاً، والشعب السوري بشكل عام.
وهنا لا بد من الثناء على تلك الجهود التي بذلت، للتوصل لذاك الاتفاق الذي كان محل راحة في الشارع الكردي، لما فيه من أهمية كبيرة وآفاق واسعة تعود بالفائدة للشعب الكردي ولجميع شعوب المنطقة، وهذه الخطوة إيجابية في المرحلة العصيبة التي تمر بها روج آفا خصوصاً وسوريا عموماً، لا سيما تربص الأعداء بنا من كل الجهات، واحتلال أجزاء واسعة من أراضي روج آفا من قبل العثمانية الجديدة ومرتزقتهم ممن سموا أنفسهم بالجيش الوطني، ولا بد من إنهاء الاحتلال التركي ومرتزقته من السوريين وغيرهم لعفرين وتل أبيض (كري سبي) ورأس العين (سري كانيه) وبقية المدن السورية المحتلة.
ومن هنا لا بد من مشاركة جميع الأحزاب الكردية في اللقاءات، لأن الجميع مسؤولون ومطالبون بتوحيد الصف للتصدي للأخطار المحدقة بنا، وعلى الجميع عدم الإفراط بالحقوق والتفاهم على أساس العمل من أجل كافة شعوب المنطقة، والتشبث بشعار المقاومة، والإصرار على استرداد الحقوق المغتصبة، وعدم التهاون فيما يخص قضايا الأمن القومي الكُردي والتمسك بالحقوق المشروعة للشعب الكردي في سوريا، وفق المواثيق والأعراف الدولية، ورفع شعار لا لتقسيم سوريا ونعم لسوريا اللامركزية الديمقراطية، على أساس أخوّة الشعوب والعيش المشترك، وطرح أيديولوجيات  تتماشى مع مطالب الشعب السوري بكل مكوناته، وفتح جبهة للحوار مع كافة الأحزاب والكتل السياسية في سوريا.
لقد أثبتت لنا مجمل الأحداث التي مرت بها سوريا منذ أكثر منذ ما يقارب العشر سنوات، بأن الخروج من الأزمة السورية يتحقق عبر الحوار السوري – السوري بين جميع القوى والأطراف السورية، للوصول إلى صيغة ترضي جميع الأطراف المنخرطة في الصراع في سوريا. إلا أن ما يعرقل الحوار السوري – السوري الهادف، هو تدخّل دول إقليمية مثل تركيا وإيران، وأيضاً بعض الدول الكبرى كروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وغيرها في الشأن السوري، ولأن هؤلاء لا يفكرون إلا بتحقيق مصالحهم يساهمون في تأزيم الوضع أكثر وتعقيده، ونحن الكرد ما نحتاجه اليوم أكثر من أي وقت آخر، هو وحدة صفنا وكلمتنا ومشروعنا وجمع قوانا في جبهة موحدة تتبنى المصالح الكردية العليا وتحميها وتدافع عنها، وتضعها فوق جميع الاعتبارات الحزبية والشخصية، والذي من شأنه تمهيد الطريق أمام وحدة شاملة جامعة لكل القوى الفاعلة الكردية، والتي ترى الحل في لم الشتات السياسي الكردي، وجعله قوة أكثر فاعلية، ما سيكون له تأثير كبير وفاعل في كل المحافل المحلية والإقليمية والدولية.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle