سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

ثورة المرأة هي ثورة داخل ثورة

القائد عبد الله أوجلان_

استيعاب المرأة المتحررة، يعني استيعاب التاريخ والمجتمع والحياة من جديد، لذا، فإخراج المرأة من كونها مادة سلعية مغالياً فيها ضمن الرأسمالية والرجعية الإقطاعية الدينية، هو أحد أهم الوظائف، هذا إلى جانب المهمة الأساسية في التخلص من أخلاق وزواج الرجل الحاكم، المشحون بأحكام القيم المهيمنة للإقطاعية والرأسمالية.
فالمرأة ملزمة بتأدية دورها، مع حقيقة حزبها والتحولات إلى ثلاثية الألهة ـ الملاك ـ أفروديت ” ذات الألفاظ الميثولوجية، والتي ذكرتها في تقييماتي الأخيرة، إنما تفيد في فحواها، بالتمرد على ثقافة الرجولة المهيمنة على مر خمس آلاف سنة، ذلك أن تلك الثقافة، أسقطت المرأة في وضعية مروعة، فالزواج المتضمن للملكية هو أحد أفظع المخاطر. وبدون تحقيق حرية المرأة، لا يمكننا تطوير أي جانب من جوانب ساحة الحياة الحرة، ذات المعاني السامية والقيمة، والتي تستحق العيش فيها، يتطلب الأمر صراع المرأة العظيم، الذي لا يمكن أن تتطور الوطنية والمساواة بدونه، والعشق ـ على عكس ما يظن ـ يتطلب نظرية سوسيولوجية بممارسته العملية التامة، ولا يمكن إنزاله إلى مستوى عواطف بسيطة لأي فردين، فالعشق يستلزم البسالة الجليلة، والحب الكبير، والنجاح الفائق، مَنْ لا نجاح له، لا عشق له، ووجه العشق متجهٌ دائماً نحو حرب الحرية المظفرة، بالإمكان تعريف كدح العشق، الذي هرعت وراءه على هذا النحو.
كلنا نعرف بالطبع أن الأفراد يتكونون من جنسين اثنين، ولكننا في ساحة الحرب، ولأن ” الفاتحين ” سلبوا كل ما هو لنا، فلا توجد نساء لدينا، يمكننا القول: بأنهن “نساؤنا”. والنساء الموجودات هن نساء “أشياء ” سلعية ذوات نوعية بخسة، وإقامة مناضلي الحرية علاقة مع هؤلاء النساء، أمر يناقض جوهر الموضوع، أما علاقة المرأة الطامحة إلى الحرية والمناضلة لأجلها، مع رجال من هذا النوع، فهو أكثر تضادًا. المهم أصلاً هو مواصلة الذات عبر الأفكار والآراء المطروحة، منذ عهد أفلاطون، في حين أن مواصلة الوجود الجسدي فحسب، تعتمد على الغرائز الجنسية الفطرية، وأنا أدرك ماهية الغرائز الجنسية الفطرية، فهي الساحة الوحيدة المتروكة لشعبنا لمواصلة ذاته، وهي الآن باتت البلاء الأشد على رأسه.
المهم هو مواصلة النسب على أساس الأهداف المثلى، والذهنية العليا، وهذا بدوره يمر من خلال الصراعات الاجتماعية والفلسفية الكبرى، وخلاصة القول، من لا يستطيع تطوير العشق الثوري، بإمكانه تجربة طراز المرأة المعجبة، الذي يكثر حوله الجدل في تركيا، أي يمكن منح الإذن للزواج العبودي من امرأة معتكفة في منزلها، بشرط عدم خيانة المهام والوظائف، ودون نقل هذا الأمر إلى الساحتين السياسية والعسكرية، لكني أكرر، وأقول: ستكون تلك الزيجات كتلك الشائعة في النظام السائد، ولا يمكن نقلها إلى الساحتين السياسية والعسكرية، وإلا، فستفتح الأبواب على مصا ريعها أمام التأثيرات الاستعبادية للحياة الإقطاعية والرأسمالية،  وهذا ما لا نجده، حتى في الجيوش النظامية.
الظاهرة المعاشة لدينا هي ظاهرة تاريخية بالأهم، وما اقترحته من مصطلح “تمثيل الإلهة ـ الملاك ـ أفروديت ” لأجل مجموعة من رفيقاتنا، إنما هو بغرض محاربة الثقافة الاستعبادية الفظيعة، التي يطبقها الشرق الأوسط على المرأة، ثمة حاجة ماسة لنساء أصيلات من ذلك النوع في هذه المرحلة من التاريخ، مع أن المئات من الرفيقات، برهْنَّ هذه الحقيقة، باستشهادهنّ بمواقف بطولية باسلة جداً، وذكراهنّ تتضمن معاني جدّاً عظيمة.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle