سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

المونيتور: خيارات تركيا في سوريا مُحددة وصعبة التحقق

قال موقع المونيتور الأمريكي بأن خيارات أردوغان محدودة للغاية مع زيادة القوات السورية المدعومة من روسيا هجماتها، مع الأخذ بعين الاعتبار الهجوم الأخير على إدلب، وأكد بأن العلاقات الأمريكية التركية مقبلة على محطات ساخنة ما سيخلق أجواء مشحونة جديدة بين الطرفين، وأن أي تفاهم بين الروس والأمريكان سيساهم في إعادة المدن السوريّة وخروجها عن سيطرة تركيا.                               نأن أن تتت ت  تم تتلمتلمتلخحلخحلتقثخ000000000945النتل
قُتل ثلاثة جنود أتراك في 11 أيلول في هجوم بالقنابل في إدلب، آخر معقل لما تسمى المعارضة الإسلامية المدعومة من تركيا في شمال غرب سوريا، وردت تركيا بالهجوم على مناطق شمال وشرق سوريا وعلى المدنيين العزّل، هذه الحلقة الأخيرة “تُسلط الضوء على مأزق أنقرة المتزايد في إدلب حيث تستهدف ألم القوات التركية حتى في الوقت الذي يحميها الوجود العسكري التركي من الجيش السوري، في حين أن الصراع الذي دام عقدًا من الزمن بدأ كمحاولة للإطاحة برئيس حكومة دمشق بشار الأسد، فقد تحول إلى حرب تركيا التي لا نهاية لها مع عدم وجود استراتيجية خروج ظاهرية من المناطق التي تسيطر عليها باستثناء تلك التي قدمتها روسيا.
ستزداد الهوّة بين واشنطن وأنقرة
حول الموضوع قال موقع المونيتور الأمريكي: “لقد انحدر دور تركيا في سوريا إلى مستنقع دام عشر سنوات فالأسد لا يزال في السلطة بدعم من روسيا وإيران وتواصل تركيا والولايات المتحدة دعم المجموعات الراديكالية لتبقى في المحور الآخر، لكن من غير المرجح أن تدخل إدارة بايدن في أعمال تغيير هذا النظام، وكذلك تجد تركيا نفسها على نحو متزايد على خلاف مع كل من واشنطن وموسكو حول كل شيء تقريبًا.”
وأضاف الموقع: “أعلنت تركيا وروسيا وإيران ما يسمى بـ “مجموعة أستانا” بخصوص سوريا لقد تجمعت المجموعة بأعجوبة على الرغم من الدعم الروسي والإيراني للحكومة السورية والدعم التركي لما تسمى المعارضة وهم على النقيض حسب ما يقال، ومن المرجح أن تدعم روسيا بالنظر إلى التوقيت المناسب، قوات النظام السوري في نهاية المطاف لاستعادة مدينة إدلب وسحق هيئة تحرير الشام التي تحظى بدعم تركيا الغير معلن”.
وتابع الموقع: “كانت قوات النظام السوري قد كثفت بالفعل هجماتها على إدلب مؤخرًا، والأجواء متوترة جداً وهناك مخاوف من نزوح جماعي قد ينجم عن الهجوم، وفي غضون ذلك يحاول الرئيس التركي أردوغان درء هذا الهجوم ما أمكن، حيث تستضيف تركيا 3.6 مليون لاجئ سوري وهو ما يمثل ضغطًا هائلاً على اقتصادها”.
وبيّن الموقع: “من ناحية أخرى يريد أردوغان من الولايات المتحدة والغرب إنهاء تقديم الدعم لوحدات حماية الشعب وقوات سوريا الديمقراطية والتي تعارض الحكومة السورية، حيث كانت قوات سوريا الديمقراطية الشريك السوري على الأرض لعمليات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الناجحة ضد تنظيم داعش الإرهابي في سوريا، لذلك تواجه القوات التركية خطرًا متزايدًا من هجوم سوري محتمل بدعم روسي على إدلب، يواصل أردوغان مهاجمة مناطق تواجد قوات سوريا الديمقراطية والمناطق التي يحتلها الجيش التركي والمجموعات الموالية لها من السوريين”.
التعاون التركي مع النصرة مستمر
وأشار المونيتور: “في إطار التزاماتها بمحادثات آستانا حاولت تركيا السعي إلى تغيير هيئة تحرير الشام وتشجيعها على إعادة بناء صورتها، بما في ذلك من خلال قطع العلاقات مع عناصر هامشية أكثر راديكالية، افترضت تركيا أن قمع هيئة تحرير الشام للمجموعات الراديكالية المتطرفة سيفي بالتزاماتها تجاه روسيا بالقضاء على الجماعات الإرهابية، ومع ذلك عززت هيئة تحرير الشام إمارتها الفعلية في إدلب وحافظت العشرات من الجماعات المتطرفة مثل أنصار الإسلام وأنصار التوحيد وأنصار الدين وأجناد القوقاز والحركة الإسلامية التركستانية على وجودها في المحافظة”.
وأكد الموقع: “على الرغم من تخلي الجولاني عن الانتماء لتنظيم القاعدة لا تزال هيئة تحرير الشام مصنفة كإرهابية من قبل الولايات المتحدة ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ولكن أشاد الجولاني مؤخرًا بوجود أجانب في إدلب قائلاً: “هؤلاء المقاتلون هم الآن جزء منا هم جزء من الشعب”.
وأوضح الموقع: “أدى فشل تركيا في إدلب في إعادة فتح الطريق السريع M4 وتوسيع المحيط الأمني ​​حول المدينة، إلى زيادة الضغط الروسي على أنقرة، التي تدرك خياراتها المتضائلة للنجاح في سوري، إدلب كانت بالتأكيد على رأس جدول الأعمال عندما استضاف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسد في موسكو في 14 أيلول، وقال بوتين في الاجتماع إن المشكلة الرئيسية في سوريا اليوم هي وجود القوات الأجنبية دون إذن أو تفويض من الأمم المتحدة في إشارة إلى تركيا والولايات المتحدة، وقد يكون أردوغان على استعداد لاستكشاف انفتاح مبدئي مع دمشق وهو أمر كان بوتين يدفع به منذ سنوات”.
وأردف الموقع: “هناك استعداد لأنقرة لفتح قناة اتصال مع دمشق دون إنهاء دعمها لجماعات المعارضة يعكس رغبتها في تعاون محدود ضد توجه الإدارة الذاتية في تحقيق اللامركزية الإدارية، كما أن الحوار الأمريكي الروسي قد يساعد في تحفيز مفاوضات جادة بين دمشق والإدارة الذاتية، والتي بدورها قد تقلل من الوجود العسكري التركي في المدن التي تحتلها”.
واختتم الموقع بالقول: “لقد خففت إدارة بايدن بشكلٍ فعال عقوبات قانون قيصر على سوريا من خلال التغاضي عن دخول ناقلات النفط الإيرانية إلى ميناء طرطوس السوري وتدفق الغاز المصري والكهرباء الأردنية إلى لبنان عبر سوريا، هذه المؤشرات على الحوار الأمريكي الروسي المُحسّن لن تترك مجالًا كبيرًا لأنقرة للتحرك”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle