سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

السياسي المصري رامي زهدي يشدّد على ضرورة إعلاء روح التعاون والتكامل بين الشعبين العربي والكردي

يؤكد السياسي المصري رامي زهدي على ضرورة إعلاء روح التعاون والتكامل بين الشعبين العربي، والكردي، في عيش مشترك في أوطانهم، ودعاهم لمخاطبة شعوب العالم، بدلا من مخاطبة حكومات الدول، التي تتحرك حسب مصالحها.
أوضح السياسي المصري رامي زهدي: أن مواقف الدول الأوروبية أو القوى الدولية المؤثرة، لم تكن حيادية أو متصفة بالعدل، ودائماً ما تتغير المواقف، والأحكام حسب المصالح.
وشدد رامي زهدي في حوار أجرته معه وكالة هاوار على ضرورة التعاون، والتكامل بين الشعبين العربي، والكردي كشركاء في الأوطان وفي الجغرافيا، وإليكم نصَّ الحوار.
ـ يناضل القائد عبد الله أوجلان منذ عقود من أجل الشعب الكردي والكردستاني، وسعى جاهداً من أجل حل القضية الكردية، إلا أن مساعيه جُوبهت دائماً بالرفض والتآمر، واعتقل عبر مؤامرة دولية في 15 شباط من عام 1999. كيف تقيّمون نضال القائد عبد الله أوجلان؟
نضال السيد أوجلان نبع من الظلم الواقع على القومية الكردية، وكان نتيجة حتمية لعهود من الإقصاء المجتمعي، والثقافي والسياسي، وتاريخياً ظهرت شخصيات مطابقة لشخصية أوجلان، كانت ملهمة لأبناء أوطانها من أجل استمرار العمل حتى تحقيق الغايات، ومشوار نضال السيد أوجلان، وآخرين هو حجر بناء في مستقبل طالبي الحقوق، والمدافعين عن القضية، وسوف يظل السيد أوجلان أيقونة الانتصار في ثقافة الكرد في المستقبل.
ـ تفرض السلطات التركية عزلةً مشددة بحق القائد أوجلان منذ عقود، وهي منافية للقوانين الدولية كافة، ومنافية للقوانين التركية، برأيكم ما السبب؟
السلطات التركية، التي تنتهج هذا النهج لا يمكن وصفها بالوطنية، إن ما تقدمه هو عكس ما يحتاجه الوطن، وهي تعمل ضد مصلحة الدولة التركية بصفة عامة بقومياتها كلها، إلا أن الأمر ظهر واضحاً ضد الكرد لأنهم القومية الأقوى، من حيث العدد والتأثير، كما إنها تنفرد بكونها مرتبطة بدول أخرى محيطة بها، بحيث أصبحت القضية الكردية أكبر من استيعاب حدود الدولة التركية، وفهم السلطة التركية، وأصبحت الحكومة التركية غير وطنية، وغير فطنة بالقدر الكافي، وأداة لقوى خارجية دولية من أجل تحقيق أهداف استراتيجية واقتصادية في المنطقة، ربما كان الكرد دائماً أحد مسددي فواتير الآثار المحبطة لهذه الخطط، التي تهدف إلى تشتيت المنطقة، وربما تغيير جذري في ديمغرافيتها.
ـ القائد عبد الله أوجلان وعلى الرغم من ظروف السجن القاسية، إلا أنه واصل نضاله، وطرح مشروع الأمة الديمقراطية، الذي ينادي بحقوق الشعوب كافة، وحرية المرأة، وتوطيد أواصر المحبة والسلام، هل لديكم أي اطلاع على مشروع الأمة الديمقراطية، والذي يطبق الآن في شمال وشرق سوريا؟
من حيث المبدأ العام، لا يمكن الاختلاف على الأهداف النبيلة، التي يتبناها المشروع، بينما من حيث تفاصيل المشروع، فأعتقد أنها قد تحتاج إلى إعادة توصيف عند التطبيق في نطاقات جغرافية مختلفة ما بين سوريا والعراق، وتركيا وإيران، فعلى الرغم من الاشتراك في القومية نفسها وتشابه الظروف، إلا أن خصوصية التفاصيل تختلف ما بين الكرد في كل دولة، خاصة وإن المناخ السياسي والمجتمعي، والاقتصادي، وكذلك الظروف الأمنية مختلفة من دولة لأخرى في هذه المنطقة.
ـ أُدرج اسم حزب العمال الكردستاني ضمن “قائمة الإرهاب” من قبل أمريكا والاتحاد الأوروبي، دون أي سند قانوني؛ هذا الحزب الذي يمثل تطلعات، ونضال الشعب الكردي، ما يعني تجريم الشعب الكردي، برأيكم ما السبب، ولماذا؟
لم يكن أبداً ولن يكون موقف الدول الأوروبية أو القوى الدولية المؤثرة حيادياً أو متصفاً بالعدل، دائماً ما تتغير المواقف، والأحكام حسب المصالح، وأرى أن الكرد لم يكونوا من قبل إرهابيين، ولن يكونوا أبداً، وعليهم أن يثقوا بأنفسهم، ويخاطبوا الشعوب الأخرى بديلاً عن حكومات الدول، التي تتحرك حسب ما ترى مصالحها ولو على حساب الإنسانية أو العدالة.
ـ تركيا تمارس الإرهاب بحق الشعب الكردي، بدءاً من الاحتلال، وصولاً إلى ارتكاب المجازر، وتغيير ديمغرافية كردستان، وتوطين أسر المرتزقة فيها، برأيكم لماذا لا تُحاسب تركيا على جرائمها؟
بالعكس، أرى أن تركيا سوف تدفع ثمناً مكلفاً جداً لمثل هذه الانتهاكات في القريب العاجل، ولو نجحت لفترة بغض الطرف عن خروجها عن القانون، إلا أنها لن تستطيع الاستمرار، وربما تُراجع الملفات كلها الآن في تركيا خاصة الاقتصادية، وملف العلاقات الخارجية، إنما ينذر بأزمات حقيقة قادمة للنظام التركي.
ـ يربط بين الشعبين العربي والكردي علاقات تاريخية وطيدة، ويؤكد القائد أوجلان على ضرورة توحيد الشعبين العربي والكردي نضالهما من أجل ردع المخاطر المحدقة بالشعبين، وبشكل خاص المخاطر، التي تشكلها الدولة التركية، التي تتدخل في شؤون معظم الدولة العربية، برأيكم ما المطلوب الآن من الشعبين العربي، والكردي في هذه المرحلة؟
مطلوب إعلاء روح التعاون والتكامل وتشاركية الأوطان، وإعلاء قومية الجغرافيا فوق فكرة القومية العربية، التي لم تكن مناسبة، أو ناجحة فيما مضى، ولن تكون أبداً مواكبة للواقع وطموحات الشعوب فيما هو قادم، التعاون والتكامل بيننا جميعاً كشركاء في الأوطان، وفي الجغرافيا، هو الأهم فوق كل قومية أو لغة أو دين، ونتفهم جميعاً أن الاختلاف قوة وتكامل، وليس سبباً لخلاف، أو لتنافر.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle