سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

الرابع من نيسان يوم ميلاد مدرسة الحرية والديمقراطية “القائد عبد الله أوجلان”

تقرير/ آزاد كردي – 

روناهي/ منبج- عبد الله أوجلان هو المفكر والفيلسوف الأممي ولد في أورفة بباكور كردستان بتاريخ 4/4/1949وانتشرت أفكاره في عدد من مواضيع الفلسفة، وتنوعت بين الوجودية والعقد الاجتماعي وعلم المرأة وغيرها، فأصبح منبراً للفكر الحر الديمقراطي.
شغلت أفكار القائد عبد الله أوجلان حيزاً كبيراً من الدراسة والبحث خاصةً بعد ظروف اعتقاله المثيرة للجدل في عام 15/2/1999 بالأخص وأنها تتعارض مع النهج الرأسمالي الذي عاداه ليكشف فيما بعد زيف ذلك النهج وادعاءاته الكاذبة.
حيث نشر القائد آبو العديد من الكتب، أهمها؛ “الحضارة الرأسمالية، وتجربة في سوسيولوجية الحرية، والدفاع عن الشعب، ودولة الرهبنة السومرية نحو المجتمع الديمقراطي”. ويعود إليه الفضل الكبير في طرح نموذج المشروع الديمقراطي الذي تمثل فيما بعد بتأسيس الإدارة الذاتية والمدنية الديمقراطية في مناطق شمال وشرق سوريا.
الأمة الديمقراطية بديلاً عن الفوضى السياسية
رأى القائد عبد الله أوجلان أن مصطلح السياسةِ يختلف بمعناه المعروف عن ذلك الذي تعرفه السياسة بأنها فن المكر والخداع ، فهو يقول: “هو إدراك المجتمع لذاته وهويته فكراً وممارسةً، وتطويره إياهما، ودفاعه عنهما. وبينما تكتسب السياسة هوية السياسة الديمقراطية لدى بلوغها القدرة على الإدارة الذاتية، فبالإمكان تقييم تحويلها إلى حالة حكمِ السلطة على أنه تحريف السياسة عن حقيقتها الجوهرية، وإسقاطها في وضع تنكر فيه ذاتها”.
فسر القائد عبد الله أوجلان أن سبب تفاقم المشكلات في عموم المنطقة، هو نظام الحداثة الرأسمالية الذي صدّر أنظمة معقدة عديدة ساهمت في تعقيد الأزمات بشكل كبير. وقدم بديلاً وحلاً لهذه الأزمات، وهو نظام الإدارة المدنية الذي يتسم بالمرونة وقابليته للتجديد والتغيير. لقد مثلت الإدارة المدنية نفسها؛ كحركة إصلاحية في كافة المجالات؛ ناهيك عن كونها أحدى الثورات الفكرية الحديثة التي رافقت حملات التصدي للموروثات الاجتماعية البالية التي أثرت بصورة سلبية جداً في معتقدات الشعب وأنماط وأساليب التفكير لديهم، مما جعلهم غير قادرين على فهم الواقع والتعامل معه بطريقة سليمة، وجعلهم أقل تقبلاً لبعضهم.
إن نشوء الإدارة المدنية الديمقراطية ساهم إلى حد بعيد في تقليل وتقليص حدة المشكلات الاجتماعية المبنية على أساس التعصب والعنصرية، والتي تجعل الأشخاص يهاجمون بعضهم لمجرد الاختلاف دون وجود أي نوع من التلاحم، أما الإدارة المدنية والذاتية فاعتمدت على مبدأ “أخوة الشعوب”.
التناقض بين الأخلاق والسياسة
نظر القائد عبد الله أوجلان إلى المجتمع باعتباره الطبيعة الثانية التي صيرها الإنسان من أجل الاستمرار بالحياة رغم العوامل والظروف الضيقة التي واجهها بما تحمله وتذخر به من القيم الغنية والخلاقة للمجتمع. فالمجتمع عند القائد عبد الله أوجلان؛ هو عبارة عن مجموعة من العلاقات التي تؤمن للفرد أن يعيش كإنسان مع الآخر. ويرى أن البيئة ذلك الوسط الذي يؤمّن للفرد بقاؤه. في حين يشبه حاجة المجتمع إلى البيئة (كالعصافير التي ترى بالطيران الجماعي؛ الوسيلة الوحيدة، لتبقى بأمان، أما النبات، فيجد بأن شرط بقائه في تنوعه وكثرته)، فالمجتمع؛ هو المكان الأمثل الذي يضمن له شروط البقاء؛ الذي يبنيه الإنسان بوعيه وعواطفه وأفكاره ليعيش فيه الآخرين. إذاً فالمجتمع الإنساني، هو عبارة عن نتاج تشكيل الأخلاق والسياسة، وإن هذه الإزدواجية بين الأخلاق والسياسة هي التي أوجدت الإنسان بطبيعته الاجتماعية، يقول القائد آبو في هذا الصدد: “يتكون المجتمع من السياسة والأخلاق بالإضافة إلى الوسط أو البيئة الحاضنة لتلك التكوينة”.
تمكين المرأة سبب تقدم المجتمعات
تمكّن القائد عبد الله أوجلان من توضيح العلاقات الاجتماعية ذات الصلة بمشاكل المرأة، وبيّن أيضاً المشاكل في ذات المرأة والتي تمتد إلى قرون طويلة، إذ  كان من شأنها أن غيّرت بطبيعة المرأة، واصفاً إياها بالحالات المزرية والبذاءة، ما خلا بعض المناطق النائية في سفوح جبال ميزبوتامبيا، حيث لا تزال المرأة إلى الآن محافظة على الألق الجنسوني الجميل؛ بأبعاده المختلفة، وبنفس روح المرأة الحرة السائدة في المجتمع الطبيعي. إنّ أولى الرؤى التي اعتمدها القائد عبد الله أوجلان اكتشافه للمرأة باعتبارها مصدر قوة لما تملكه من نقاط قوة، يتيح لها دخول معترك مجالس ومكاتب ولجان المرأة في المشروع الديمقراطي، بذات الإرادة التي تحملها هي، بشكله التنظيمي الحالي. وهي الشخصية العالمة بذاتها التي تمكنها من الانطلاق نحو الإبداع والنمو وبناء الذات عن طريق معرفة مواهبها وإمكانياتها وطاقاتها المتجددة. فاستطاعت بذلك نيل حقوقها الطبيعية، والتعرّف على نقاط ضعفها وتخطّي أكثرها بروح النضال والمقاومة الثائرة. لقد فضح القائد عبد الله أوجلان كلّ ادعاءات الرأسماليّة الرامية إلى زرع الضعف في نفوس النساء، بأنّهنّ غير قادرات على ممارسة كلّ مسؤولياتهن السياسية والاجتماعية، وأنّ كل طرائق التفكير لديها تختلف عن الرجل بعدم قدرتها على تناول أهم القضايا المصيرية.
والغريب بهذا الأمر أنّ هذا الرداء العريض من الانتقادات الموجهة للمرأة، أوضحه القائد عبد الله أوجلان”؛ بتفسير جلي بقوله: “أنت ترى أنّ المرأة تحظى ببعض المشاركة بالحياة السياسية وقد تتبوأ مناصب رفيعة في بعض البلدان لكن هذا لا يقّلل من جانب آخر أنّها لا تزال في بعض الجوانب تحت نير العبودية”، لذا فقد دأب على استجلاء نقاط الضعف التي ألمت بشخصية المرأة وتدعيم شخصية المرأة بكل جوانبها بالتدريب من أجل انخراطها في الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية. كما وحاول القائد عبد الله أوجلان تسليط الضوء على المرأة غير المتعلمة البعيدة عن الأوساط الشعبية والمتقوقعة في حجرات المنزل، ودفعها إلى زيادة وعيها عن طريق دروس تدريبية توعوية مختلفة، بحيث يسمح لها بمشاركة العمل في المؤسّسات بابتعادها عن النمطيّة، لتتولى تدريب ذاتها إلى النضج الفكري ليمكن لها ذاتها.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle