سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

الديمقراطية الحقيقية والديمقراطية المزيفة

مثنى عبد الكريم-

أعزائي متابعي زاويتنا وحكاياتنا سنتحدث اليوم عن حقيقة تاريخية لطالما نادينا بزيفها، ونقدها القائد عبد الله أوجلان عندما كشف زيف هذه الخدعة، وقام بتصحيح المنظور الحقيقي لها.
 أجل أعزائي إنها الديمقراطية الغربية التي كشفت عن وجهها الحقيقي عندما هاجم أنصار ترامب مبنى الكابيتول، الرئيس الذي سيذكره التاريخ دائماً كأول رئيس يعزل مرتين  في دولة فيدرالية شعارها الديمقراطية، جميعكم قد شاهد كيف اقتحم أنصاره الكونغرس، الذي يعتبر في أمريكا رمزاً قومياً ومحط أنظار العالم. في الكابيتول سالت الدماء بين مدنيين تم تجييشهم وبين مدافعين هدفهم الحماية ليسقط البعض صرعى مضرجين بدمائهم، في حين أن الذي كان يهتف باسم الديمقراطية بل وينادي ويؤنب العالم على عدم تطبيقها كما يفعل هو، كان يرقص مع حملته الانتخابية وأفراد عائلته، وهو يشاهد ما يحدث مباشرة عبر شاشات القنوات الإخبارية العالمية والمحلية.
أيها السيدات والسادة لقد كشفت الحقيقة وظهرت كالشمس في كبد السماء، وهنا أتوجه بالسؤال لكم وأنتم الفيصل والحكم، ما هو الفرق بين الديمقراطية التي ننادي بها كمشروع لكونفدرالية الشرق الأوسط بل والعالم، وبين الديمقراطية المزيفة بحقيقة رأسمالية؟
الجواب: أننا أولاً دعاة سلام، لم نحمل الحرب إلى أحد، بل ولم ندعُ لها، وكل ما أردناه هو أن تحل الأمور العالقة بيننا وبين تركيا، مثلاً بالحوار أولاً، ولكن من لا يفهم لغة الحوار سيفهم لغة القوة ونحن لسنا بالضعفاء. وثانياً فإن القائد عبد الله أوجلان قدم في مشروعه الأممي نموذجاً عبقرياً يحتذى به في كل مكان، وأوضح آلية تطبيقه والتدرج فيه للوصول للأهداف المرجوة منه، مع وضع قواعد بناءة ليكون الانطلاق على أساس صحيح. فالتعددية الحزبية الحقيقية جزء من الديمقراطية الحقيقية، وكذلك التعددية الإثنية والقومية والعرقية والدينية، جزء في تشارك الحكم والإدارة، ومن خلال مشروعنا نسعى لأن يكون المجتمع قائم على أساس أخلاقي متين فيه تمثيل وتشاركية بين المرأة الحرة المناضلة، وبناء شخصيتها على أسس النضال الأخلاقي الثوري، وليس كما تفعل الديمقراطية المغموسة بالرأسمالية، حيث تسيس العواطف وتجعل منها سلعة ووسيلة، وتقوم هذه التشاركية بين الرجل الثوري والمناضل الذي يعي دور المرأة في بناء هذا المجتمع، وهذا ليس بالأمر السهل بل يحتاج تدريباً متواصلاً ومستمراً. ولذلك ترانا في كل وقت ننشئ الأكاديميات التي تنشر هذا الفكر بل وتعلمه وتوضح حقائقه، فهل شاهدتم مثلاً أكاديميات في ديمقراطية الرأسمالية؟!
الشعب عندنا هو حقيقة الديمقراطية، ولكن عبر تمثيله من قبل منتخبين وهو الذي يجب أن تجوع لأجله وتناضل لأجله بل وتموت لأجله، لا أن يموت الشعب ليحيا الحاكم. التشاركية الحقيقية في الثروات الطبيعية والسعي لتأمين معيشة حرة للشعب بدون أي تفرقة بين عرق وآخر، وبين دين وآخر، فالكل في مشروعنا سواء، ولا يمكن أن تشاهد أسود يموت على يد أبيض، كما لا يمكن أن تشاهد هذه العصبية القومية العرقية، نعم مشروعنا هو الديمقراطية الحقيقة، ومشروعهم الكذب ونحن بذاتنا حكاية وطن.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle