سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

الداعشية دفنه بايراق: “إن الظلم لا يدوم، فمرتزقة داعش لاقت المصير وحان دور تركيا”

وكالة/ أنباء الفرات –

قالت الصحفية التركية التي مر اسمها في الرسالة المشفرة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، ومحتجزة لدى قوات سوريا الديمقراطية قسد، أنها تريد مواجهة أنقرة التي سهلت لها الانضمام لداعش.
الصحفية التركية التي انضمت إلى صفوف مرتزقة داعش في عام 2015م، دفنه بايراق والتي ذكر اسمها في الوثائق والمراسلات ما بين وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA والسفارة الأمريكية في أنقرة عام 2010م، الآن محتجزة لدى قوات سوريا الديمقراطية.
عملت في وسائل الإعلام لدى المرتزقة
دفنه بايراق كانت تعمل كمراسلة للصحف ووكالات الأنباء العالمية والمحلية وثل حريت، وفاكيت، وتايم تورك، وإينكا نيوز، وكورسل خبر، والتي أعلنت عبر حسابها من تويتر أنها انضمت إلى مرتزقة داعش مع ابنتيها في عام 2015م، وعملت في وسائل الإعلام لدى المرتزقة.
دفنه كانت متزوجة من مواطن أردني يدعى هلال أبو بلافي الذي كان يدرس الطب الشرعي في جامعة إسطنبول، تزوجا وسافرا إلى الأردن وعاشت لمدة 7 سنوات في الأردن.
وبتاريخ 30 كانون الأول من عام 2009م، قام زوجها بهجوم انتحاري ضد قاعدة عسكرية تابعة للولايات المتحدة في أفغانستان، لهذا السبب عادت بايراق إلى تركيا واستقرت هناك.
وفي عام 2015م، انضمت دفنه إلى مرتزقة داعش وأتت مع ابنتيها إلى ديلوك ليصلوا إلى سوريا، وبعد انضمامها إلى المرتزقة بدأت تعمل في وسائل الإعلام لدى مرتزقة داعش.
أرسل ممثل الولايات المتحدة للسفارة في أنقرة دوغلس سليمان بتاريخ 13 كانون الثاني 2010م، رسالة مشفرة لوزارة الخارجية الأمريكية، ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية CIA ومكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، وفي هذه الرسالة كان يوجد اسم دفنه بايراق.
الرسالة كانت تصف دفنه بايراق قائلةً: “دفنه بايراق يمكن أن تشكل خطراَ على الطيران المدني التابع لولايات المتحدة، لذلك نقترح على مديرية الأمن الأمريكية وضع اسمها في قائمة الحظر الأمريكي للطيران”.
انضمامها إلى مرتزقة داعش
وتحدثت دفنه بايراق المحتجزة لدى قوات سوريا الديمقراطية عن قصتها، قائلةً: “في الحقيقة لقد كنت مقتنعة بإنشاء دولة إسلامية في البداية، لأنني كنت على اتصال دائم بمرتزقة داعش عندما كنت أعمل في المؤسسات الإعلامية، لذلك قررت مع ابنتي الهجرة إلى الأراضي الإسلامية، وبعد التأكد من قرار الانضمام، أتينا إلى ديلوك وتم توقيفي وخلال فترة قصيرة تم إطلاق سراحي وفي نفس الليلة دخلت إلى الأراضي التي يسيطر عليها المتطرفين”.
وأضافت بالقول: “بقيت في مقرات الطبقة والميادين وهذه المقرات يضعون المنضمين الجدد فيها، وبعد فترة أردت أن أرسل ابنتي إلى المدرسة لكنني لم أتمكن من ذلك لأنني لست متزوجة، لذا اقترح النساء بأن أتزوج من أجل تسجيل ابنتي في المدرسة، ووافقت وتزوجت من مصري لكن الأمر كان مخيباً للآمال لأن هذا الشخص كان عنيفاً وكان يقوم بضربنا وتهديدنا، وحتى عندما أردنا الهروب، تم تهديدنا بالقتل”.
رفضوا فكرة الكتابة عن حياتهم كمرتزقة
وتابعت دفنه قائلةً: “بقيت متزوجة منه لمدة سنة و3 أشهر، عندما تزوجته كان غير متزوج من أحدٍ غيري، قال لي إنه ليس بإمكاني إنجاب الأطفال، وتزوج من فتاة سورية كانت تبلغ من العمر 16 عاماً، وبعد خروجي من مقر الميادين وذهابي إلى مقر الطبقة واجهت الكثير من المتاعب، وشعور ابنتي بالبئس كان خيبة أمل النسبة لي”.
وأردفت: “عملت كمترجمة لدى داعش، بعدها أردت أن أكتب كتاباً عن حياتهم والبنية الاقتصادية والدولة الإسلامية المزعومة، لكن لم يستمع أحد لذلك ورفضوا الفكرة”.
بينت دفنه بأن المرأة الغير متزوجة لدى داعش، لم تكن تستطيع فعل أي شيء بمفردها، وأضافت بالقول: “لذلك قررت الزواج مرة أخرى وتزوجت من شخص آخر من كلس كان يدعى عبد الله، بقيت معه سنتان وحملت منه، وبعد معرفتي بحملي قررت مع ابنتي أن نهرب سوياً إلى تركيا، وعند خروجنا من الرقة وعند عبورنا لنهر الفرات ألقي القبض علينا من قبل وحدات حماية الشعب، وبقينا شهران في السجن، وبعدها تم تحويلي مع أولادي إلى المخيم، ولقد ولدت بابني في المخيم في الحسكة”.
الخيبة الأولى كانت من داعش والثانية من تركيا
أشارت دفنه بايراق إلى إن تركيا كانت على اتصال مع داعش، فذكرت قائلةً: “حتى عندما تم توقيفي في ديلوك إنهم كانوا يعرفون بدخولي للأراضي السورية وعلى الرغم من ذلك تم إطلاق سراحي، وتابعت أن تركيا هي الدولة العظمى في الخيانة”.
دفنه بايراق قالت أن الخيبة الأولى كانت من داعش والثانية من تركيا، الجميع يأتي باسم الإسلام من جميع أنحاء العالم من إفريقيا، وآسيا وأوروبا للانضمام إلى مرتزقة داعش، يأتون إلى تركيا، ومن ثم يتم إرسالهم إلى الأراضي السورية، ولكن بعد دحرهم في المنطقة أغلقت تركيا أبوابها لكي يقطع طريق العودة.
واعتبرت بأنه تم استخدامهم في هذه اللعبة، وأكدت بالقول: “أريد أن يتم محاكمتي في تركيا، وأنا لا أقبل أن نكون المذنبين الوحيدين في هذه الحالة، وإن كانوا يريدوا محاكمتي فعليهم أيضاً الإجابة على أسئلتي”.
وأوضحت دفنه بايراق بأن لها العديد من الأسئلة تريد الجواب من تركيا وتابعت: “إن الظلم لا يدوم، وها أنتم ترون داعش، وعلى تركيا أن تنتظر دورها”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle