سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

الحل لدى القائد عبد الله أوجلان

سرور الشمري_

تعيش منطقة الشرق الأوسط مرحلة صعبة جداً، من أزمات وصراعات وحروب مدمرة، جراء تضارب المصالح واختلاف الرؤى والتوجهات بين قوى الهيمنة الرأسمالية العالمية الحاكمة بعيداً عن مصالح الشعوب، وهذا ما يجعلنا أن نضع خطوطاً عريضة تحت مؤامرة 15 شباط 1999 وأسر القائد “عبد الله أوجلان” الذي أمضى أكثر من خمسة وعشرين عاماً من حياته في إمرالي بعد المؤامرة الدولية التي حيكت عليه، والتي قادها المتآمرون على مصير الشعوب.
كانت نظرة القائد تختلف كلياً عن مصالح الهيمنة العالمية التي لا تريد منح حتى الحقوق الثقافية للشعوب، وبسبب هذا المفهوم وهذا الفكر لا تسمح القوى المتآمرة بحرية القائد أوجلان الجسدية، ففي هذه المرحلة حل القضية الكردية وقضية الشرق الأوسط بنهج ديمقراطي يتطلب طرح المفكر عبد الله أوجلان، لأن تقييمات المرحلة التي نحن نعيشها، هي حقيقة ملموسة في ما ذكره القائد عبر تحليل التاريخ وتقييم الحاضر وطرح حلول للمستقبل، لذلك ورغم جميع محاولات دول المؤامرة إخفاء صوت القائد أوجلان، لكنها فشلت.
الآن يؤمن بهذا الفكر والفلسفة ملايين البشر من الشعوب الشرق أوسطية، فهذا الفكر أصبح له خط واضح، وهو خط الأمة الديمقراطية التي جمعت هؤلاء الشعوب نحو هدف واحد، ألا وهو الخلاص من أداة القمع التي تستخدمها الدولة والسلطة التي جزأت الشعوب لمصالحها فقط، وقسمت الأوطان مثلما يجري الآن في الدول العربية وكردستان، بالحروب والتدمير بعيداً عن السلام، بينما القائد أوجلان صنع سلاماً وتآخياً بين جميع الشعوب والأديان.
إن مفهوم الأمة الديمقراطية في الشرق الأوسط كان له دور كبير في تحقيق الحقوق لجميع الشعوب والمكونات المظلومة والمقهورة والتي تريد القوى الرأسمالية سحقها في سبيل تحقيق مصالح هذه القوى.
وبناء على ذلك، نحن الآن وبهذه المرحلة بحاجة ماسة لحرية القائد أوجلان؛ لأن حرية الشعوب التواقة مرتبطة بحرية قائدها الذي يُعد أحد أبرز المفكرين والفلاسفة منذ قرن مضى، وبات شمساً تضيء درب الشعوب رغم جميع الصعوبات.
ركز القائد أوجلان على التكاتف والتضامن ما بين القوميات والأديان وإيجاد الحلول لمشكلات وقضايا الشرق الأوسط وشعوبها وهو نتاج التحليل الصحيح لنظريته (الأمة الديمقراطية)، وبفضل مقاومته من خلف القضبان وإرادته القوية، جعل القائد من سجن إمرالي أكاديمية ينبعث منها الفكر الحر، وأداة الدفاع عن النفس وعن حقوق الشعوب رغم التجريد المفروض عليه.
إن مؤامرة 15 شباط لم يكن لها تأثير على حامل الرسالة مهما حاول المتآمرون طمس هذه الحقيقة، ولا يوجد أحد عبر التاريخ الحديث كان له تأثير كبير على الشعوب مثل القائد الأممي أوجلان، فهو فيلسوف يحمل الصفات النبيلة كلها والتسامح، ويقول القائد: “لو امتلكنا قوة العالم كلها فلن نهاجم أحد، وإذا هاجَمَنَا العالم كله سندافع عن أنفسنا”
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle