سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

 التجربة النضاليّة لحركة حرية كردستان

مقاومــــــة /14/ تمُّــــــــوز أنموذجاً

إعداد وبحث: وليد محمد بكر (عضو منتدى حلب الثقافي)_

نعيش هذه الأيام الذكرى الواحد والأربعين للمقاومة التاريخية الثورية التي أُسست للمكتسبات التي تحققت الآن في روج آفا من خلال تاريخ حافل بالمقاومة في مواجهة النُظم الدولتيّة التي تستهدف وجود وثقافة الشعوب، ولتسليط الضوء على هذه المقاومات ارتأيت أن أكتب مقالاً كرنولوجياً مطوّلاً حول هذه المقاومة فعندما نريد فهم المجتمع الكردستاني، لا بد لنا من التطرّق إلى التاريخ النضالي لحزب العمال الكردستاني (PKK) الذي تأسس في سبعينيات القرن الماضي، لأنه أخذ حيّزاً مهماً وأساسياً في نشر الوعي والنضال في مجتمعات الشرق الأوسط، وطموحاتهم في التحرّر من العبودية والاستغلال.
يخوض الحزب منذ عام /1978/ نضالاً مريراً بغية انتزاع الحقوق الكرديّة من أيدي الأنظمة القوموية في الشرق الأوسط والمحتلة لكردستان، وبغية ذلك قدّم الآلاف من الشهداء ولا يزال يُقدّم التضحيات ويتابع النضال بالرغم من الاتفاقات السرية لقوى الهيمنة المركزية والإقليمية ضده، والتي كانت تهدف وما تزال إلى تصفيته كما بعثرت معظم حركات التحرّر في المنطقة والعالم، ويرجع ذلك إلى فكر وفلسفة القائد أوجلان.
التعرّف على اليسار الثوري
يبدأ نضال الحركة منذ بداية دراسة القائد في كلية العلوم السياسية في أنقرة عام 1970، والتعرّف على الشبيبة الثورية التركيّة والكرديّة والنقاش حول الأفكار اليساريّة والاشتراكية مع رفاق الجامعة، فبعد الانقلاب العسكري عام 1971 قام الجيش بمحاربة اليساريين الثوريين وعلى رأسهم (ماهر جايان) ورفاقه وقيامه لمجزرة (قزلدرة)، حيث قام القائد بدعوة الشبيبة والطلبة إلى التظاهر، لكن أثناءها تم اعتقال بعضهم ومنهم القائد في 7 نيسان 1972 وقامت أيضاً الطغمة العسكرية باعتقال قيادات الثوريين أمثال (دنيز كزميش، حسين آيتان، يوسف أصلان، وإبراهيم كايباك كايا)؛ ليظل القائد في سجن (ماماك) لمدة/7/ أشهر، قام القائد بتقييم النشاطات واستخلاص العِبر وفكر بإنشاء تنظيم قوي، وبعد إطلاق سراحه لعدم وجود دليل بقيادته للتظاهرة، وخروجه من السجن تعرف على رفاق جدد (كمال بير وحقي قرار) منهم، فاجتمع مع خمسة رفاق بمناسبة النوروز عام 1973 قُرب سد (جبوق كايا) بأنقرة، تناقشوا وخرجوا بمقولة (كردستان مستعمَرَة) ويجب تحريرها أولاً.

كيف تشكّلت المجموعة النضاليّة الأيديولوجيّة الأولى..؟
 شكّل القائد أوجلان المجموعة الأولى وجمعهم حوله وهم (جميل بايك “جمعة”, علي حيدر “فؤاد”, دوران كالكان “عباس” كمال بير, حقي قرار) كخطوة أولى بعد ذلك انضمَّ إليهم كل من (مظلوم دوغان, محمد خيري درموش, مظفر أياتا, مصطفى قره سو, رضا ألتون, كسيرة يلدرم “فاطمة”)، لينضم معهم (شاهين دونمز)، فعقد القائد اجتماعاً موسعاً لهم، تعهدوا فيه بقطع الدراسة وأن يعمل كل منهم في منطقته لنشر فكر هذه المجموعة وليكسبوا رفاق جُدد، لكن تعرضت المجموعة لمضايقات من بعض العشائر والقوميين الكرد الرجعيين ومن بعض حركات اليسار التركي (الكماليين والشوفينين) حيث كانوا يعرقلون دخول هذه المجموعة للنضال في كردستان، وكذلك التدخّل الخفي للأمن التركي بإدخال وزرع عملاء لها بين رفاق المجموعة، كانت تُسمى المجموعة بعدة أسماء: (آبوجيين, طلبة, ثوّار كردستان, جماعة جيش التحرير الوطني) لم تتوقف اجتماعات المجموعة، ففي أنقرة عام 1976 تم عقد اجتماع تم الإعلان فيها عن المجموعة والانفصال عن اليسار رسميّاً والعودة بنشاط وزخم كبيرٍ إلى كردستان والعمل التنظيمي بجديّة أكثر، وأثمر عن عقد اجتماع آخر في ديلوك (عنتاب) عام /1977/ حضره /80/عضواً جديداً، وتم النقاش والتحليلات على الأشكال والأساليب التدريبية والكادرية وكيفية العمل الدعائي لاستقطاب أكثر لفئات الشبيبة وفي هذه الأثناء وفي /18/أيار/1977تعرَّض الرفيق “حقي قرار” ذو الأصول التركيّة إلى الاغتيال على يد (علاء الدين كابان) المنتمي لجماعةٍ تُدعى ستيركا سور (النجمة الحمراء) المرتبطة بالاستخبارات التركيّة، وأثَّر كثيراً حينها على المجموعة الأولى، حينها قطع القائد أوجلان ورفاقه عهداً للانتقام من الذي اغتال رفيقهم، ووفاءً لذكرى الشهيد اتخذوا قراراً بوجوب إعلان الحزب.
استمرت حوادث اغتيال كوادر المجموعة ففي عام /1978/ تم اغتيال كل من (خليل جاوغون وصالح كندال) على يد أفراد عشيرة “آل سليمان، آل بوجاق” في حلوان وسعريرك، وهذا ما جعل الشعب ينتفض في وجه الخونة والإقطاع، في هذه الأثناء قام القائد مع الرفيق محمد خيري درموش بكتابة “مانيفيستو طريق الثورة الكردستانية” وتوزيعها على الرفاق للتدريب عليها واتخذ العمل النضالي جديّة وشكل تنظيمي أكثر منذ ذلك الحين.
تأسيس :PKK في /27/11/ 1978 تم انعقاد المؤتمر التأسيسي الأوّل للحزب في قرية “فيس” التابعة لـ “ليجة”- آمد، بانضمام /22/ رفيق منهم رفيقتان وهما (ساكينة جانسيز “سارا”, كسيرة يلدرم “فاطمة”)، وعملت الدولة إلى دفع بعضهم للتراجع، لكن يوماً بعد آخر ازداد الانضمام للحزب، لتقوم في /26/12/1978 بالقيام بمجزرة في “مرعش” ضد الكرد “العلويين” راح ضحيتها /200/ من المدنيين، وذلك لإخافة الشعب وترهيبهم، والقيام بإعلان حالة الطوارئ وعسكرة المنطقة، لتقوم باعتقال عدد من أعضاء الحزب في “آل عزيز” وكان منهم “شاهين دونمز” مسؤول التنظيم بعد القائد، فاعترف في السجن وكشف عن أسماء الرِفاق القياديين “أعضاء اللجنة المركزية المؤسسين للحزب” وأماكن تواجدهم، ولتلافي المزيد من الاعتقالات قام القائد بإجراء بعض التعديلات والتغييرات في التنظيم والنضال، وأبدى الحذر في تنقلاته فتوجه من آمد إلى ماردين ثم روها “أورفا” وانتقل إلى الجانب السوري عن طريق “كوباني” في 2 تموز عام 1979 ثم إلى لبنان عند الفلسطينيين، قام الرفاق ببعض النشاطات ضد العملاء والإقطاعيين، لتظهر بعض التنظيمات والأحزاب المرتبطة بالميت التركي والرجعية الكردية أمثال:(KÛK, KOKSÎ, AYDINLIK, DDKO, ÛDG) والتي كانت تتخذ من الثورية والوطنية ستاراً لهم.
تم اعتقال الكثير من الرفاق ومن بينهم: مظلوم دوغان في أيلول عام 1979، ورضا آلتون في تشرين الثاني، وكذلك محمد خيري دورموُش، فرهاد قورتاي، ساكينة جانسز، وكمال بير في أيار عام 1980 فقرر الرفاق حينها الصعود إلى الجبال.
تم الانقلاب العسكري في 12 أيلول عام1980 بقيادة الجنرال كنعان آفرين، وفي اشتباك مع الجيش في ديرسم استشهد المناضل دليل دوغان.
عام 1981 انعقد الكونفرانس الأول للحزب في لبنان بحضور /70-80/ عضواً، تم فيه اتخاذ قرار العودة إلى الوطن، وتم وضع بعض مواد التدريب، والقيام ببعض العلاقات والاتفاقات مع القوى الثورية التركية، وتنمية العلاقات في أوروبا، وتم فرز “سمير” إلى هناك، وكسيرة يلدريم “فاطمة” إلى الوطن لأجل الدعاية الحزبية.
في /5-6/حزيران/ 1982 قامت إسرائيل بالحرب واجتياح على لبنان، انسحبت المنظمات الفلسطينية والجيش السوري من مواقعها بعد مقاومة بسيطة، لكن قاوم رفاق حزب العمال الكردستاني في الكثير من أماكن تواجدهم وكان آخرها مقاومتهم في “قلعة الشقيف”، وبعد أسبوع من المقاومة البطوليّة استخدمت فيها إسرائيل كافة الأسلحة الثقيلة والفتاكة، استشهد خلال هذه المقاومة من حركة حرية كردستان عدد من المقاتلين، وليُرحل آخرون إلى تونس مع باقي الفصائل الفلسطينية.
وعقد ما بين 20 إلى25 آب عام 1982 المؤتمر الثاني لحزب العمال الكردستاني تم فيه اتخاذ قرار تأكيد العودة إلى الوطن وضرورة الإسراع والقيام بالكفاح المسلح رداً على وحشيّة النظام التركي وخاصةً بعد زيادة التعذيب في السجون في تركيا وكردستان، وكان من المقرر أن يُنفَّذ هذا القرار في آب عام 1983 لكن نتيجة الظروف ووقوف بعض الرفاق ضد شن الحرب تم التأجيل إلى مرحلة أخرى.
بين عامي /1981-1982/ عقد الحزب اتفاقاً مع حزب الديمقراطي الكردستاني – العراق /PDK-i/ آنذاك مع “إدريس البارزاني” نجل الملا مصطفى البرزاني على تموضع مقاتلي حزب العمال الكردستاني في منطقة “لولان” والنضال معاً، لكن نكث الاتفاق من قبلهم، حيث استشهد تسعة من مقاتلي الحزب بقيادة (شاهين قلاووز) في كمين على نهر “هيزل”، وكذلك اُغتيل مناضلان آخران هما (محمد قرة سونغر وإبراهيم بيلغين) في ظروف غامضة حين قيامهما بمهمة الصلح بين حزبي الاتحاد الوطني الكردستاني   YNKوالحزب الديمقراطي الكردستاني PDK.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle