سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

البُعد الثاني للمؤامرة الدوليّة على سوريا

 استيرك كلو_

بعد مرور 25 عاماً على المؤامرة الدولية ضد القائد عبد الله أوجلان، أخفقت القوى الدولية المشاركة في تحقيق أهدافها في القضاء على القائد، وخابت الآمال في دحرجة عجلة الإبادة إلى تصفية هذه القضية في كردستان عموماً وسوريا خصوصاً. تأتي سوريا من الدول التي أثرت وتأثرت بهذه المؤامرة وكانت صاحبة دور الكومبارس في إحاكة السيناريو الذي لم تتخلص من تأثيراته الوخيمة وخاصةً بعد تلبية الشرط التركي في تفعيل اتفاقية أضنة عام 1998 لتتحول سوريا التي مثلت دور الشريان الحي للدول العربية الى أشلاء لا تعرف الالتمام. نحن في شباط جديد، بمعنى آخر نعيش تحت وبال طاعون قتل الأبرياء من الشعوب، عام آخر من استمرار جريان حرب المصالح والاتفاقيات القذرة التي لم تجلب لسوريا سوى الدمار.
لدى خروج القائد عبد الله أوجلان من سوريا تحت الضغط التركي بالتهديد والحرب قبل 25 عاماَ، كانت الفكرة الرئيسية هي خلاص سوريا من الحرب والرجوع إلى الحكمة المشهورة “جميع طرق السلام تمر من الشام”، لكن يبقى السؤال الهام إذا ما عدنا الى المربع الأول، هل استطاعت سوريا تحقيق أهدافها ضمن الهيمنة القائمة والتي يصفها القائد عبد الله أوجلان بالحرب العالمية الثالثة، هل استطاعت سوريا أن توحد أرضها وتبني نظاماً ديمقراطياً كما كان يحلم به الشعب السوري. أسفاه، لذا من الأهمية دراسة وتحليل البعد الثاني لهذه المؤامرة الشنيعة وتأثيرها على سوريا والذي برأي يعتبر السياسة الأكثر فعالية في تأزم وضع منطقتنا والتوجه نحو تقسيمات أخرى أودت بالعقل السوري إلى حالة الغيبوبة.
 نظام دمشق استسلم لحكم أردوغان بعد تصريحات “كتابية” فقط، والتي لا تعتبر موقف وطني لحماية السيادة السورية، وتبين ذلك في احتلال الدولة التركية لعفرين وسري كانيه وكري سبي، حتى بعدما دعت كل من روسيا وإيران والكثير من القوى الأخرى على مائدتها ليست كضيوف بل كقوى سيادية في تقسيم سوريا فيما بينها. ولكن؛ لم تتوقف قوات التحالف بقيادة أمريكا شاردة، بل حاولت وتحاول الفوز بحصة الأسد من على هذه المائدة وخاصةً ما إذا كانت المصالح الاقتصادية هي سيدة الموقف في هذه الحرب. مع استمرار المؤامرة الدولية ضد القائد عبد الله أوجلان استمرت الحرب على سوريا داخلياً وخارجياً أيضاً، بعدما غضت حكومة دمشق الطرف عن مقترحات القائد عبد الله أوجلان في حل القضايا الإقليمية ديمقراطياً وعبر إدارة ذاتية ديمقراطية، وبدلاً من الاستجابة لهذا المشروع الديمقراطي أصبحت جزءاً فعالاً في تدوير هذه الكرة القاتلة التي تودي بحياة الملايين من السوريين ما بين قتل وتهجير وإبادات جماعية، من الشمال السوري إلى جنوبها ومن غربها الى شرقها.
الهجمات التركية لم تتوقف من بعد اغتصاب مساحات كانت لسوريا الروح النابضة بمكوناتها وغناها وثرواتها السطحية والباطنية. مع استمرار المؤامرة وتشديد العزلة لم تقف الشعوب وخاصةً في شمال وشرق سوريا مكتوفة الأيدي أمام مقاومة إمرالي منذ 25 عاماً، بل اختارتها من دون أي تردد كطريق الخلاص والتحرير، حيث دافعت عن الإنسانية جمعاء ضد إرهاب داعش، وتستمر بالمقاومة ضد كافة أشكال الهجمات التركية يومياً، ولم تكتفِ بذلك، بل تستمر ببناء نظام ديمقراطي عبر العقد الاجتماعي كمثال لنظام ديمقراطي كبديل للدولة القومية، وكتغيير جذري في المنطقة اعتماداً على براديغما القائد عبد الله أوجلان، أي القوة المحركة والديناميكية للتطبيق. طبعاً كل هذا جاء اعتماداً على رد سياسة الاحتلال والتجزئة والإبادة والتي تصب في مصلحة القوى التي حوّلت المنطقة إلى لهيب حرب. استمرار الاحتلال التركي بهجماته على شمال وشرق سوريا يدل على الإصرار في تشديد العزلة على القائد عبد الله أوجلان في سجن إمرالي، وانطلاقاً من هذا الوعي الوطني والديمقراطي يستمر الشعب بجميع مكوناته، شيباً وشباباً، نساءً وأطفالاً بالمطالبة بحرية قائدهم جسدياً وعدم الكف إلى حين تحقيق حريته التي يعتبرها حريته أيضاً.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle