• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

فصل الدين عن الدولة

07/03/2021
in الدين والحياة, الزوايا
A A
وحدة الوجود عند الطوائف الإسلامية ـ1ـ
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
محمد القادري-

إذا أردنا أن نعتمد مبدأ فصل الدين عن الدولة في أية حركة أو نظام أو إدارة داخل المجتمع الإنساني، يجب علينا أن نعرف أولاً معاني كلمات هذا المبدأ، ماذا نعني بكلمة فصل، ماذا يعني الدين ماذا تعني الدولة في تطبيق هذا المبدأ، لا بد لنا من دراسة ذلك، وتتجلى في:
– الضرورة الاجتماعية للمبدأ – خطوات التطبيق – متابعة الاستمرارية – بيان النتائج الاجتماعية المرجوة منه.
ـ ماذا نعني بكلمة فصل: بكل تأكيد كلمة فصل لا نعني بها إلغاء أو إنهاء ملامح الدين ضمن المجتمع وقوانين الدولة التي تديره، أو جعل القائمين على الدولة في حالة عدم التدين /الإلحاد/؛ لأننا إذا فعلنا ذلك فإننا حينها نحرم قوانين الدولة من روحها، أي من أخلاقياتها، لأننا نعلم أن الأخلاق هي أهم نتائج الدين بامتياز، وعندها أيضاً نجرد القائمين والعاملين في الدولة من وجدانهم وضميرهم الحي الذي يتجلى في الإله بأي اسم أو شكل أو تصوير، وبذلك يغيب الرقيب الذاتي والمحاسب الداخلي الشخصي الذي يجب أن يكون موجوداً متيقظاً دائم الحضور في قلب الإنسان.
إذن فالمعنى الصحيح الذي نريده في هذا المبدأ بكلمة (فصل)، هو أن تكون القوانين مراعية لأخلاق المجتمع حافظة للحقوق الإنسانية العامة بدون تمييز بين أتباع الأديان والمعتقدات، مع ضمان حرية المعتقد والقيام بالشعائر الدينية لكل فرد في المجتمع على ألا يتجاوز حرية الآخرين. وأن يكون القائمون العاملون على هذه القوانين مؤمنين بضرورة تنظيمها وعدالة تطبيقها، بحيث تكون المرجع لهم في العيش المتكافئ ضمن مجتمعهم لا معتقداتهم وأنظمتها وقوانينها، لأنهم إن لم يكونوا مؤمنين بهذا المبدأ حقيقةً فسوف يخرجون بكل سهولة ودون دراية عن الصراط الواحد للعدالة الإنسانية، وسيدخلون في المحاباة والميل لأبناء طائفتهم، ولذلك يفقدون معيار الكيل بمكيال واحد، وسيتوجهون إلى سياسة الكيل بمكيالين بل بعدة مكاييل مختلفة.
إذن نستنتج أن كلمة فصل نعني بها: جعل الدين في المجتمع بين الفرد وإلهه. والفرد الصالح لبناء المجتمع يكون ذلك بأن يتجلى إلهه بقلبه نوراً للمحبة والسلام وعشق الحياة والجمال بكافة أنواعها وألوانها وأطيافها، أما خارج فرديته فهو يقبل العيش مع الآخرين دون أن يسألهم عن أديانهم، فليس من حقه أن يعاني أو يقيّم دين أو إيمان الآخرين، فهم أحرار فيما يعتقدون كامل الحرية.
يقول المؤمنون ـ ونحن منهم – الدين لله والوطن للجميع. وإذا حاولنا أن نقول كلمة أعم وأوضح من ذلك فسنقول: الدين لك والوطن لك ولأخيك الإنسان.
إذا كان الإله الحق يريد وجود الغير فلِمَ أنت تحاول تنفيه؟ أم أن إلهك على مقاسك؟ عذراً: أم تحسب أنك أنت الإله؟
ـ ماذا يعني الدين: الدين هو مجموعة الشرائع والمعتقدات التي يلتزم بها الإنسان طوعاً، ويقبل أن تتم إدانته من قبل نفسه أو مجتمعه أو إلهه في حالة مخالفته إياها وتركه الالتزام بها.
والخطأ الكبير الذي يقع فيه أفراد أو أتباع الأديان هو محاولتهم تطبيق شرائع أو قوانين دينهم على غيرهم في المجتمع بالقوة. وبالنظرة الشاملة إلى الدين من ناحية شرائعه وقوانينه يمكن أن نقول: أن الدين يعني الالتزام الطوعي بإحدى هذه الدساتير: الرسالات الإلهية السماوية – الحكمة الإنسانية الطبيعية – الفلسفات الوضعية المادية – المبادئ الثورية التجديدية – العهود والأعراف الدولية – المواثيق والعقود الاجتماعية.
كل هذه الدساتير تتألف من كلمات ـ لا يهتم بأي لغة كانت ـ جاءت من وحي الإله عن طريق رسله وأنبيائه أو من العقول البشرية الملهمة لأفراد مدعين مميزين في المجتمع، ثم إن باقي الأفراد اتفقوا على جعل هذه الكلمات ـ الدساتير- مرجعاً لهم وموازين يقيسون بها مدى التزامهم بدينهم، هذا الدين يظهر في جميع متبعي الأديان بالمظهر الواقعي ضمن نوعية المعاملة ومدى جودتها فيقال: “الدين المعاملة”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة