
وتركزت الندوة الحوارية على محورين؛ المحور الأول، الحق في التعليم باللغة الأم ومكانه في القانون الدولي والإقليمي، أما المحور الثاني فتركز على التعليم متعدد اللغات والثقافات في نظام التعليم بشمال وشرق سوريا.
واختتم مدرس اللغة السريانية “إيلي فيلو” حديثه متمنياً بحدوث فعاليات وندوات أكثر يجتمع فيها كافة شعوب المنطقة.
واختتمت الرئيسة المشتركة لهيئة التربية والتعليم في إقليم الجزيرة “روهات خليل” حديثها بأن دعت المجتمع الدولي والمنظمات الدولية في الاعتراف باللغة الكردية واعتبارها لغة رسمية معترفاً بها كغيرها من اللغات.
القادم بوست