• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قلعة صلخد… شاهدة على التاريخ

19/02/2021
in الثقافة, الرئيسي
A A
قلعة صلخد… شاهدة على التاريخ
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 133
إعداد/ عبد الرحمن محمد-

تعتبر قلعة صلخد من أهم الحصون في منطقة جبل العرب والمنطقة الجنوبية لسوريا، تتربع على الحافة الجنوبية لكتلة جبل العرب البركانية التي ترتفع زهاء 1550 متراً عن سطح البحر، وفيما تبعد عن دمشق بجنوبها الشرقي قرابة 145كم فإنها تبعد عن السويداء حوالي الـ35 كم.
بناء القلعة وتعاقب الحكام
يجمع الكثير من المؤرخين على تاريخ شبه موحد لبناء القلعة وهي عام 446 هجري وأن من بناها الحاكم الفاطمي المستنصر الذي أراد تأمين الحماية القصوى لبلدة صلخد التي كانت تتعرض لهجمات شتى من الطامعين، وشهدت القلعة توالي العديد من الحكام عليها.
أما في الفترة ما بين 471 إلى عام 488 هجري؛ فقد كانت القلعة تحت حكم السلجوقي تتش، وبعده جاء ابناه فالوس وتكين. ثم خضعت لسيطرة الأتابكة وحكمهم، وكان ذلك في عهد القائد الأتابكي فخر الدين كمشتكين.
في عام 583 هجري كانت القلعة تحت سيطرة الناصر صلاح الدين الأيوبي، ثم جاء بعده زين الدين قراجا الصالحي عام 601 هجري، الذي قاد حركة الإصلاحات والترميم داخل القلعة.
لحقت بالقلعة أضرار جمة جراء تناوب السيطرة عليها، ونالت كذلك حظها من الإصلاح والرعاية في عهد الظاهر بيبرس الذي سيطر عليها بعد أن كانت خاضعة لنصر الدين يعقوب منذ عام 604 هجرية بعد اجتياح المغول للمنطقة الذين هدموا قسماً كبيراً منها، وتلا الظاهر بيبرس السلطان قلاوون الذي عين مشرفاً خاصاً للعناية بالقلعة هو سيف الدين باسيتي.
ثم تولى السيطرة على القلعة قادة وحكام عرب ومماليك حتى دخول العثمانيين بلاد الشام عام 923هـ/1517م، بعد ذلك فقدت القلعة أهميتها الاستراتيجية، وهُجِرت نحو قرنين من الزمن إلى حين قدوم السكان الحاليين إليها من لبنان وفلسطين في الثلث الأول من القرن التاسع عشر، ثم تحولت بعد ذلك إلى مقر للقوات الفرنسية بين عامي 1920ـ 1946.
الوصف المعماري
كأغلب القلاع وكخط دفاع وحماية أولية أقيم حول القلعة سوران متتاليان، لم يتبق من أحدهما سوى بعض الأجزاء التي تظهر في الجهة الجنوبية من القلعة، أما السور الثاني فيشكل في أجزاء عديدة الجسم الخارجي للقلعة، وقد بني على مرحلتين، الطبقة السفلية منها جاءت بشكل مثلث يميل للداخل لحماية القلعة التي تنتصب على حافة الكتلة الصخرية، أما القسم الثاني فقد بني بشكل شاقولي يحوي فتحات عدة لرماة السهام للدفاع عن القلعة، والحجارة فيه مغروزة في الكتلة البازلتية وباستخدام بلاط كلسي خاص، والصخور منحوتة بعناية متناهية، وقد حُميت بالحجر البازلتي المنحوت، ويعطي السور شكلاً شبه دائري، وكان محاطاً في السابق بخندق يصل عرضه إلى 15 متراً فيما يصل عمقه إلى سبعة أمتار.
تفاصيل داخلية
تحتضن قلعة صلخد بسوريا العديد من القاعات بأحجام مختلفة ومتباينة، حيث يتصل العديد منها بممرات خفية تصل لجهات سرية بداخل القلعة يصعب العثور عيلها، ويتم تزويد القلعة بالماء من مصادر عدة، منها آبار تحيط بالقلعة وخزان المدينة وكذلك خزانات ماء داخلية، ويتم توزيع المياه عبر فتحات عدة في جدران القلعة الخارجية، كما يوجد بالحصون الخارجية للقلعة إسطبلات للخيل وحمامات متعددة.
مكتشفات ودراسات أثرية
في عام 1981 قام الباحث الألماني ميشيل ماينكه بدراسة القلعة وآثارها الإسلامية، ونشر أبحاثاً عدة عنها، وفي أعوام 1990ـ1992 قامت بعثة أثرية وطنية بالتنقيب داخل القلعة، فتوصلت إلى الطبقات المملوكية والأيوبية والبيزنطية والرومانية والنبطية، وعثرت على أوانٍ فخارية وزجاجية وخرز ملون ونقود برونزية، تعود إلى تلك العهود، وتابعت البعثة ذاتها التنقيب خلال الأعوام 2003ـ 2005 ضمن مقبرة عائلية اكتشفت على السفح الغربي للقلعة، تضمنت مواضع عدة للدفن. وتتضمن شواهد حجرية نقش عليها أسماء المتوفين باليونانية والنبطية، وتم العثور كذلك على بعض اللقى الفخارية والزجاجية والبرونزية.
أهم المباني التاريخية التي تضمنتها القلعة: المسجد وأبراج القيادة والمراقبة ومهاجع لإقامة الحامية ومستودعات للمؤن ومستلزمات القتال وصالات للطعام وأفران وخزانات وآبار لخزن المياه واستخدامها أثناء الحصار، وإصطبلات للخيول، وشبكة من الدهاليز لتأمين الاتصال بين مختلف أقسام القلعة.
تتميز قلعة صلخد بأهمية تاريخية كبيرة، فهي شاهد حي على مراحل تاريخية متعددة، وأحداث مفصلية، منها الحملات الصليبية، كما أنها ذات موقع استراتيجي من حيث ارتفاعها وإشرافها على ما يحيط بها لمسافات بعيدة، وكانت تؤمِّن الحماية لدمشق من الجنوب ولبصرى من الشرق، وهي اليوم معلم سياحي تاريخي هام.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة