
ينتظر اللاعبون واللاعبات تحرك حقيقي من الإدارة الذاتية ودعم الرياضة مثلها مثل باقي المجالات الأخرى، ولما لا والرياضة اليوم هي الحياة وهي شرايين ونبض عشرات الآلاف من اللاعبات واللاعبين في شمال وشرق سوريا، وعملية تهميشهم لا يجوز أن تستمر وخاصةً هناك من ينافس هذه الإدارة ويقيم البطولات الواحدة تلو الأخرى، ونقصد الاتحاد الرياضي التابع لحكومة دمشق، والبنية التحتية ضرورية؛ فهل من آذان صاغية؟
السابق بوست