وإن مسؤولية بناء الثقافة الاجتماعية هي مسؤولية جماعية تقع على عاتق جميع الأفراد ولكن يقع النصيب الأكبر على عاتق المؤسسات الثقافية وذلك ببناء ورعاية الثقافة بكل أنواعها، ونحن كاتحاد المثقفين سنحاول بشتى الطرق العمل على نشر الثقافة بأنواعها (سياسية .. اقتصادية .. اجتماعية) من خلال الندوات والأمسيات والكتابة، وفي رصد الواقع في جميع المجالات وحسب إمكاناتنا، ونشرها في المجتمع وعلى مواقع التواصل الاجتماعي لأنها تساهم بشكل كبير في نشرها، وطبعاً لا ننسى تشجيع القراءة من خلال المعارض وإنشاء مكتبات للقراءة.
القادم بوست