• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

إيزيديات محررات يحكين عن وحشية داعش

17/08/2018
in المرأة
A A
إيزيديات محررات يحكين عن وحشية داعش
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
تقرير/ وفاء الشيخ-
روناهي/ قامشلو ـ تعرَّض قضاء شنكال لهجوم داعش الإرهابي عام 2014م، وتم ارتكاب المجازر والإبادة بحق المجتمع الإيزيدي، واستهدف داعش المرأة الإيزيدية بشكلٍ خاص وقام بسبيها وقتلها واغتصابها وبيعها في أسواق النخاسة بأثمانٍ بخسة. كل تلك الممارسات اللاإنسانية التي حصلت بحق المرأة الإيزيدية هي وصمة عار على جبين المجتمع الدولي الصامت حيالها حتى الآن.
شنَّ مرتزقة داعش وقبله الأنظمة الحاكمة الحروب على شنكال لأسبابٍ دينية وعرقية، وعاثوا فيها قتلاً وسبياً وترويعاً واغتصاباً، وتسبَّبت هذه الحروب والمذابح بالويلات والمآسي للمرأة الشنكالية، لكن وحدات حماية المرأة مستمرة بعمليات تحرير النساء الإيزيديات من قبضة المرتزقة، وتم إنقاذ العديد من النساء، وفي هذا السياق التقينا بنساء إيزيديات اختطفنّ من قبل داعش وتم تحريرهن من قبل وحدات حماية المرأة، والتقينا بالإيزيدية سمرة العمر التي تبلغ من العمر 20 عاماً، من مدينة بعاج روت لنا قصتها بعد أن تم اختطافها من قبل داعش قائلةً: «كنت أسكن مع عائلتي في قرية بعاج بأمان واستقرار، إلى أن جاء مرتزقة داعش واختطفوا أبي في البداية، من ثم هربنا إلى جبل شنكال، فلحقوا بنا واختطفونا، بدايةً كنت مع عائلتي، فقاموا بفرزنا نحن النساء على حِدة، وتم نقلنا إلى مناطق متعددة، بعدها أجبرت على الزواج بداعشي كان متزوجاً وكبيراً بالعمر، وبعد زواجي انقطعت الأخبار بيني وبين أهلي، ولم يكن يسمح لي برؤيتهم أبداً، كنا غير مستقرين بسكننا بين الحين والآخر بسبب عمل زوجي الداعشي، وكنا ملاحقين دائماً وفي حالة خوف وهلع، أنجبتُ منه طفلاً عمره الآن أحد عشر شهراً، وبسبب سوء الأوضاع والأحوال المعيشية والحصار، أنهكنا العطش والجوع، فهربت بطفلي كي لا يموت، إلى أن وصلت لقوات سوريا الديمقراطية، وشعرت حينها فقط بالأمان، وبخاصةٍ عندما أخبروني بأنهم سيأخذونني إلى أهلي، ومن ثم تم تسليمي لوحدات حماية المرأة، وسوف يتم التنسيق مع أهلي لتسليمي إليهم».
استخدام كلَّ وسائل التعذيب
ومن جهتها؛ روت الإيزيدية غزالة علي لوقو وهي أم لأربعة أولاد وهي من قرية سولاخ بمنطقة تدعى تل عزير، أنَّها اختُطفت هي وزوجها وأولادها الأربعة، وتم نقلهم إلى سوق مدينة شنكال، ومن هناك إلى مدينة تل أعفر، حيث تم توزيعهم على المدارس، ليتم بعدها سجنهم في سجن بادوج، حيث بقيت فيه لمدة أسبوعين، وعانت خلال هذين الأسبوعين من التعذيب، حيث كان المرتزقة يسقونهم المياه الملوثة والأطعمة الفاسدة، وبعدها تم فرز الرجال عن النساء، وتم نقل غزالة مع أطفالها إلى مدينة الرقة، كي يتم بيعها في سوق النخاسة للمرتزق أبي عبد الله، حيث عانت غزالة خلال هذه الفترة من العنف والتعذيب، فكان المرتزق يضربها بالعصا وأكبال الكهرباء أمام أطفالها وينعتها بالكافرة، وبعد شهرين قام المرتزق أبو عبد الله ببيعها للعديد من المرتزقة الآخرين، وكان آخرهم أبا خالد الذي يحمل الجنسية التونسية، والذي أجبرها على اعتناق الإسلام بعد أن هدَّدها بقتل أطفالها إن لم تمتثل لرغباته، وقالت غزالة بهذا الصدد: «أُجبرت على اعتناق الدين الإسلامي خِشيةً على أطفالي، كون المرتزق أبو خالد الذي قُتل في دير الزور عند زرعه للألغام، كان يُهدِّدني بقتلهم إن لم أخضع لأوامره، وبعد مقتله تمَّ نقلي إلى المضافة التي يتواجد فيها المئات من النساء المختطفات، وكانت المضافة أيضاً بمثابة سوق للنخاسة، حيث كان يتم فيها بيع النساء للمرتزقة، حاولت الهرب عدة مرات، لكنهم كانوا يكتشفون أمري».
بعد تحرير الرقة والعديد من المناطق في الشمال السوري، تمَّ نقل غزالة مع أطفالها الأربعة إلى ريف دير الزور، حيث حررتها قوات سوريا الديمقراطية مع أطفالها من قرية السوسة في ريف دير الزور.
تقول غزالة: إنَّها لا تعلم شيئاً عن زوجها حتى الآن، وتتمنى أن تراه وأن يكون حيَّاً، ولن تنسى العذاب والمرارة التي ذاقتها من مرتزقة داعش، وفي نهاية حديثها تقدَّمت بالشكر والامتنان الكبير لقوات سوريا الديمقراطية لتحريرها وتخليصها من العذاب، وسوف يتم أخذها إلى شنكال تحت حماية وحدات حماية المرأة.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة