• Kurdî
الجمعة, مايو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

المرأة المثقفة دعامةٌ لبناء المجتمع

16/08/2018
in المرأة
A A
المرأة المثقفة دعامةٌ لبناء المجتمع
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 46
تقرير/ دلال جان –
روناهي/ الحسكة ـ لعبت المرأة المثقفة دوراً هاماً خلال ثورة روج آفا وشمال سوريا، وكان لها التأثير الواضح والأكبر في توعية وتنشئة الأجيال القادمة على مبادئ الأمة الديمقراطية وأخوة الشعوب، وسخرت ثقافتها وعلمها في خدمة شعبها بالدرجة الأولى، وامتلكت الفكر الحر وبرز دورها في مجالات الحياة كافةً.
يقع على عاتق المثقف الدور الأكبر في بناء مجتمع أخلاقي سليم، فالمثقف رجلاً كان أم امرأة مهيأ عقلياً وفكرياً ونفسياً للخوض في البحث عن الحقيقة وإيصالها للمجتمع، لأنه قد تخلص من قيود وأمراض المجتمع من الجهل والاضطهاد والتخلف والتعصبية والأنانية. لذلك؛ عليه أن يكون في مواجهة كل ما يسيء إلى المجتمع ويمهد السبل نحو بنائه وتطويره بثقافته وعلمه. وبهذا الصدد وعن دور المرأة المثقفة في المجتمع كان لصحيفتنا عدة لقاءات مع عدد من المثقفات حول دورهن في بناء المجتمع وتطويره.
دور المرأة المثقفة  في تنشئة الأجيال

والتقينا بدايةً بالرئيسة المشتركة لاتحاد المثقفين في إقليم الجزيرة ليلى ابراهيم وحدثتنا قائلةً: «المثقف هو مرآة المجتمع، ويقع على عاتقه عبء كبير لتحرير المجتمع من العبودية والتخلف والتفرقة والعنصرية، ويجب أن يكون للمثقف دور ريادي في عملية البناء والتنوير والتوعية، فمن كان مثقفاً يجب أن يبني مجتمعه في كل الظروف وينشر السلام والمحبة والروح الوطنية الإنسانية، لأن المثقف هو ملك للمجتمع والإنسانية.
إن للمرأة المثقفة على وجه الخصوص أهمية كبيرة في إنشاء جيل واعي يملك الفكر والثقافة، ويجب أن يكون لها قدرة على النقد والتحليل بمعناه الإبداعي الخلاق، باعتبار أن المرأة المثقفة تمثل الشريحة الواعية في المجتمع من خلال تحليل دقيق للواقع بكل تفاصيله السياسية والاجتماعية والفكرية والاقتصادية، ومن خلال الاستفادة من تجارب الشعوب والمجتمعات المحيطة بنا، نجد المثقفين في طليعة الشعب يقودونه لتغيير الواقع المرير والمريض لإيجاد الحلول والبدائل الضرورية واللازمة للنهوض بالمجتمع بشرائحه كافة، والارتقاء به إلى مستوى يحقق طموحات الشعب، ويضمن استمرارية التطور والخلاص من الأزمات والنهوض الجذري بكل واقع مريض إلى التقدم والازدهار».
المرأة المثقفة دافعت عن موروثها التاريخي

من جهتها؛ قالت عضوة اتحاد المثقفين عفاف حسكي: «عانى المجتمع وبخاصةٍ المرأة كثيراً على مر الزمن عبر الأقنية المختلفة السياسية والاجتماعية والفكرية، وتعميق المفاهيم التي سيطرت عليه بالكامل من أوسع أبوابه، والفروق الاجتماعية التي جعلت الموروث الثقافي في المجتمع وعدم الاستقرار الذي امتلأ بالمتناقضات في الكثير من أوجه الحياة، وأثبتت المرأة المثقفة دورها من خلال نضالها في كثير من مجالات الحياة، وحوَّلتها إلى رؤية مسموعة ومكتوبة من بوابة العلم والمعرفة والأدب التي بلغت درجات متقدمة من الرقي والحضارة، والتي أغنت روح الثقافة تجاه المجتمع، وأزالت الغشاوة عن أعين الكثيرين للنهوض بمسؤولياتهم، من هنا مهمة المثقفة والمثقف على حد سواء هي دفع عجلة التقدم والارتقاء بالإنسان حاملين بذلك هموم المجتمع الرازح تحت وطأة الصراع بالنضال والتوازن الذي يحقق معادلة الحياة على الأرض بكل ما يحملونه بالنفع للمجتمع، ورسم المسار نحو مجتمع متحرر لتلافي أي تطرف أو اعوجاج، وها هي المرأة المثقفة تحمل الراية وتواصل مسيرة البناء على أسس العدالة والمساواة بالقيم الإيجابية النبيلة سلوكاً وممارسة، وبتحويل التراث الثقافي لدى المثقفين إلى كتب مطبوعة متنوعة تميزت أكثرها بالشعر والمقالة والرواية، والتي تعبر من خلالها عن كل ما يشمل ويتعلق بمحيط المجتمع، وتفجر طاقاته الكامنة التي تمثلت بالمنبر المبدع، وهي تسهم في حل مشاكل المجتمع وقضاياه كافة، وتعتبر الثقافة والفن والأدب رافداً أساسياً لنهرها العظيم، فإنها تأخذ جل مقوماتها من التنوع والتمازج الاجتماعي وتناضل بجانب الرجل من أجل بناء الشخصية المتكاملة في المجتمع من أفكار وآراء وقوانين، والمثقفون عموماً يطمحون إلى خلق مجتمع حر وتنمية مقدراته عبر ثقافته وأفكاره التي تساهم بشكلٍ كبيرٍ في تطور المجتمع سياسياً واجتماعياً وثقافياً».
مصلحة الشعب أولاً

وعن الجوانب السلبية والإيجابية لدور المثقف في المجتمع؛ قالت العضوة في اتحاد المثقفين ليلى بونجغ: «إن دور المثقف خطير وهام في الوقت نفسه، وعليه أن يسخر علمه وطاقاته في بناء مجتمعه، فعلى المثقف ألا يجري وراء شهرته ومصالحه الخاصة، بل يجب عليه أن يضع مصلحة الشعب والمجتمع نصب عينيه، وعلى ذلك يجب أن يتمم رسالة المفكرين والعظماء والأنبياء في نشر السلام والمحبة والأخوة والطمأنينة والأخلاق، فهؤلاء كان همهم الوحيد بناء مجتمع أخلاقي ونشر رسالة الأخلاق السليمة لبناء مجتمع يسوده العدالة الإنسانية والاجتماعية».
وأضافت: «نشهد اليوم دور المثقفات والمثقفين في إحداث التغييرات الجذرية في ثورة روج آفا وشمال سوريا، وجهودهم النبيلة لبناء مجتمع عريق وحضاري، بعد أن تكالبت عليها قوى الشر والقتل في تمزيق حضارتها وحضارة شعوب المنطقة، وزرع الفتنة والعنصرية والتفرقة بينهم، لنهب أرضها وخيراتها وثرواتها، ولتحقق أطماعها عبر محاربة الثقافة والحضارة بالقتل والدمار وهدم البنى الحضارية للمكونات المتواجدة، وكذلك محاولة القوى الظلامية محاربة المجتمع في شخص المرأة بخاصة، من خلال عمليات السبي والاغتصاب والقتل، ومن أجل الحفاظ على مكتسبات الثورة وحضارة الشعوب واستعادة حقوق المرأة وإعادة الأمور إلى نصابها، أشعل المثقفون والمثقفات ثورة فنية وأدبية وفكرية بين أبناء المجتمع، وسخروا طاقاتهم لاسترجاع تراثهم وتاريخهم، واستطاعوا صد الأفكار التعصبية التي تؤدي إلى الإضرار بالمجتمع».
طاقات ثقافية تستخدم سلباً وإيجاباً

وتحدثت العضوة في اتحاد المثقفين بالحسكة صباح درويش لصحيفتنا قائلةً: «كثيرٌ من الشعوب والمجتمعات قاموا بالثورات، وكثيرٌ منهم تعرضوا للحروب، وبرز في تلك الشعوب أشخاص كثيرون منهم من كانوا يدعون الثقافة ويمارسونها بشكل سلبي ويدعون فيها للتشاؤم والسخرية بصب جام غضبهم على ما يجري من أحداث الثورة على كاهل المجتمع، وكانوا يقومون بنشر ثقافة اليأس والإحباط وثقافة التعصبية والتمييز العنصري، ومن جهة أخرى كانت هناك فئة من المثقفين يكتفون بدور المتفرج على ما يجري، وبالمقابل وجد بعض المثقفين أنفسهم صوتاً للحق ولساناً للأمم والشعوب، فخاضوا المخاطر لرفع شأن مجتمعهم، لهذا نجد أن المثقف بمثابة صمام الأمان لأبناء مجتمعه، من خلال تحليلاته ونشره للحقيقة وحرصه الشديد على أمن المجتمع من أي طامع أو مستغل لظروف الثورة، فتجارب المجتمعات أثبتت أن للثقافة والمثقفين الدور الكبير في إيصال رسالة الشعب إلى العالم وبيان مجريات الواقع الفكري والاقتصادي والعسكري والاجتماعي بطريقة واعية، ويواجهون أي قرار سياسي أو اقتصادي أو اجتماعي يضر بمصلحة الشعب، وهم من أول من يتصدون لأي غزو فكري أو ثقافي يهدف إلى هدم كيان المجتمع وتشتيت بنيانه».
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة