• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أردوغان يغذي الصراع الليبي ويتجاهل ارتداداته

13/05/2020
in آراء
A A
أردوغان يغذي الصراع الليبي ويتجاهل ارتداداته
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
 محمد أبو الفضل –

 يواصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان انخراطه في حروب وصراعات ويقوم بتحرشات إقليمية دون أن يحقق انتصاراً حاسماً، ويصر على مواصلة هذا الطريق بعيداً عن انعكاساته المادية والمعنوية على شعبه الذي تعالت أصواته لرفض مغامراته في ليبيا، والتي يمكن أن تتحول إلى مستنقع يكبّدُ الدولة خسائر باهظة قد تستمر معها لعقود طويلة.
انخرطت تركيا في حروب عدة، وأخفقت في كسب أي منها أو تثبيت قواعدها الخلفية في إحدى الدول، ربما مهدت بعض القوى الطرق واستفادت منها، لكن وجودها يخضع للمسموح والممنوع والخطوط الحمر المرسومة التي لا تستطيع أنقرة تجاوزها، وإذا حدث وغرّها الفراغ السياسي والأمني على التقدم عادت إلى سيرتها الأولى، هي معادلة محكومة بأهداف تكتيكية تتطلب ازدواجية مؤقتة تتناسب مع حجم السيولة في التوازنات الدولية.
ما يعتبره البعض بمثابة تواطؤ أو تحالف روسي وأميركي مع تركيا في كل من سوريا وليبيا، يمكن أن ينقلب إلى فخ، فالفضاء الذي يسبح فيه أردوغان ويغريه على قطع مسافات كبيرة فيه يتم تحديد معالمه سلفا، وهو ما أغفلته تركيا في البلدين وجعلها تقع في أخطاء قاتلة، فالدور الذي تقوم به يحتمل الوفاق والصدام معاً، ولأنها تفقد البوصلة أحيانا فلن تتمكن من التفرقة الدقيقة بينهما، حتى وقعت في خلافات مع كل من موسكو وواشنطن، رممت بعضها وظلت شبحاً قابلاً للانفجار.
جرى الحديث كثيراً عن مفردات اللعبة وأصولها في سوريا، وهناك فصول لم تتكشف فيها بعد، لكنها في ليبيا تبدو مختلفة، من حيث المكونات والأهداف والمصالح والتهديدات، ناهيك عن الجغرافيا التي يجب الانتباه إلى أهميتها، كعنصر حاسم في تحديد المدى الذي يمكن أن تصل إليه تصورات أنقرة. حقق فريق أردوغان في ليبيا، المكوّن من حكومة الوفاق في طرابلس ومرتزقة ومتطرفين وإرهابيين وميليشيات مسلحة، تقدماً مؤقتاً في الغرب الشهر الماضي، ما لبث أن تحول إلى كابوس الآن، بعد أن نجح الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر في ترتيب أوراقه العسكرية بدقة، وقام باستدارة يمكن أن تدفع أنقرة تكاليفها، فقد اعتقدت أن مسرح العمليات مهيّأ أمامها، وتمادت في دفع معداتها وعناصرها عن طريق البحر والجو والبر.
تضع مصر ليبيا ضمن قمة أولوياتها في الدفاع عن أمنها القومي، وتعلن قيادتها على الدوام أنها تقف في صف الجيش الليبي وقائده المشير خليفة حفتر، وترى ضرورة ملحة في كسر شوكة الإرهابيين، وتشير من وقت لآخر، إلى أنها مع الحلول السياسية للأزمة، لكن ذلك لا يعني انتفاء الخيارات العسكرية مطلقاً إذا وجدت تركيا أو غيرها تهدد مصالحها.
تعلم القاهرة أن تمكن أنقرة من التمركز العسكري في الفناء الخلفي الليبي يخرق أحد أهم الثوابت الاستراتيجية في المنطقة المتعلقة بالتهديد المباشر، ويحمل معه تجاعيد حادة في المستقبل، ولذلك لن تسمح بهذا الخرق بأي حال من الأحوال، فالأهداف التي أخفقت تركيا في تحقيقها بالأساليب السياسية عبر احتضان القوى الإسلاموية تريد تحقيقها بالأدوات العسكرية، وهذه أشد خطورة على ليبيا ومصر والمنطقة برمتها.
تعلم القيادة المصرية جيداً أن ليبيا بالنسبة لتركيا وسيلة وليست غاية تنطلق منها إلى دول الجوار، شرقاً وغرباً وجنوباً، الأمر الذي يصعب التهاون معه، لأن المشكلة لم تعد في نقل متشددين مؤدلجين ومرتزقة، فهؤلاء واجهة فقط، لكنها تخص مصير منطقة برمتها، من يتمكن من تحديد خطوطها ورسم خارطتها يستطيع السيطرة عليها، ووجود نفوذ لأنقرة في دولة رخوة مثل ليبيا يندرج ضمن المعادلة الصفرية، بمعنى لابد أن تتفوق دولة على أخرى بالضربة القاضية، بعد أن فقدت سياسة تسجيل النقاط مفعولها.
تدير القاهرة أزماتها بقدر عال من الحكمة والتريث، وهي الطريقة التي مكنتها من تخطي جبال من المشكلات في الداخل والخارج خلال السنوات السبع الماضية، والقيادة التي تمكنت من تحويل الاستهداف لها إلى تحالف مع بعض القوى ليس من السهل خداعها والتسليم بوجود نفوذ لتركيا على مقربة من أبوابها الغربية، ما يشي بأن ليبيا سوف تكون هي المعركة الأشد حساسية التي تنتصر مصر الحديثة أو تنكسر فيها، ويتجاهل أردوغان ارتداداتها.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الدوري التصنيفي للشباب يُختتم والآساييش يحسم قمة مباريات تجمّع الجزيرة
الرياضة

الدوري التصنيفي للشباب يُختتم والآساييش يحسم قمة مباريات تجمّع الجزيرة

10/05/2025
بعد فقدان الأمل بالجهات المعنية.. تأهيل ملعب عامودا بمبادرة شخصية
الرياضة

بعد فقدان الأمل بالجهات المعنية.. تأهيل ملعب عامودا بمبادرة شخصية

10/05/2025
النسخة الالكترونية 2103 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2103 صحيفة روناهي

10/05/2025
تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة