حمّل مُهجّرو عفرين الاحتلال التركي مسؤولية التفجير الذي ضرب مدينتهم في الـ28 من نيسان المنصرم، وقالوا بأنه استمرارية لسفك الدماء والتهجير الذي تسبب به الاحتلال التركي ومرتزقته الذين يرتكبون أبشع الانتهاكات من قتل وسرقة واغتصاب وعمليات إرهابية في المنطقة المحتلة.
وفي السياق ذاته، قال المواطن فرهاد علي: “الاحتلال التركي ومرتزقته يمارسون حرباً ضد أهالي عفرين بحجج واهية لتوسيع رقعة احتلاله، فأردوغان يدّعي الدين والإسلام ويقوم بتفجيرات في أيام رمضان المبارك ويقتل المدنيين والأطفال”.
القادم بوست